يعتبر برنامج أنمي سلاير من البرامج التي تتيح إلى المشاهدين مشاهدة أفلام الانمي المترجمة على الهواتف الذكية، فهو من التطبيقات التي تذيع متابعة المسلسلات والأفلام التي تعرضها الأنمي، ويتابع هذا البرنامج يستخدمه عددًا كبيرًا جدًا من الأفراد في كافة مناطق العالم، وخاصة عشاق أفلام الانمي المدبلجة والمترجمة، وحرس المطورين على أن يتطور هذا البرنامج، ويوفر لهم العديد من المسلسلات والأفلام بمنتهى السهولة من خلال تحميل انمي سلاير من ميديا فاير للاندرويد. حتى يتعرف المتابعون على الحلقات الحديثة والأخيرة من هذه البرامج، وتم طرح هذا البرنامج عبر العديد من المتاجر، ونال إعجاب عدد كبير جدًا من المستخدمين الذين يهتمون بالرسومات المتحركة، وزيادة نسبة تحميل انمي سلاير من ميديا فاير للاندرويد بشكل كبير جدًا، وخاصة في الفترة الأخيرة حيث لقي الشعبية الواسعة بين المستخدمين العرب. نبذة عن تحميل انمي سلاير من ميديا فاير للاندرويد برنامج أنمي سلاير من البرامج التي تحتوي على عدد لا حصر له من الأفلام الكرتونية والرسوم المتحركة، والكثير من الأفراد يعتقدون أن هذا التطبيق يختص بالأطفال، ولكن هذا التطبيق يعرض الكثير من أفلام الأنمي إلى جميع الفئات العمرية المتنوعة، وكلمة أنمي من الكلمات التي تعني في اللغة العربية الرسوم المتحركة، وأصل هذا البرنامج من اليابان، وهي من الدول التي تعشق الرسوم المتحركة، وتعتمد صناعة أفلام الكرتون.
برنامج انمي سلاير للاندرويد اخر اصدار من افضل البرامج لمشاهدة الانمي المتوفرة لاجهزة الاندرويد و التي يمكنكم تجربتها على هاتفكم الاندرويد و خصوصا بالمميزات الرائعة التي تتيحها من كونها تتوفر على جميع الترجمات وامكانية المشاهدة على سرفرات مختلفة و بجودات مختلفة و بذلك يعتبر anime slayer برنامج مشاهدة الانمي الاول للاندرويد و كما متعود في موقعنا فيمكنكم تحميله برابط مباشر و بجميع مميزاته الرائعة وبدون مشاكل في التثبيت و غيرها بنسخة نظيفة للغاية و خالية من اية امور قد تضر جهازك و ان واجهتك اي مشكلة فلا تنسى ترك تعليق في الاسفل و سنسارع للرد عليك و حل مشكلتك.
فضل الصلاة في المسجد الحرام والمسجد النبوي - YouTube
هي طيبة وطابة وهي الدار ، هذه بعض أسماء مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأما الدار فلأمنها والاستقرار بها ، وأما طابة وطيبة فمن الطيب ، وهو الرائحة الحسنة ، فهي آمنة مستقرة وهي طيبة العيش حسنة المسكن ، وهي دار هجرته وموطن ولايته ، منها انتشر النور فعمّ الدنيا وجلل أركانها. أحبها النبي صلى الله عليه وسلم وأحبها أصحابه من المهاجرين والأنصار فغدا حبها دماً يجري في دمائهم ، ونَفَسَاً يتردد مع أنفاسهم ، اختصها الله عز وجل بفضائل مِن عنده ، ومزايا من فضله، فهي في الدنيا أفضل البقاع بعد مكة كرمها الله وشرَّفها ، فمن فضائلها: 1- أنها دار هجرته صلى الله عليه وسلم وأصحابه: فهي الحاضن الأول والمستقبل الأوحد حينذاك ، إذ أعرض عنه صلى الله عليه وسلم العرب قاطبة، فجاء أهل المدينة فكانوا خير مستضيف لخير ضيف ، فعرف الله لهم فضلهم ، وبين في كتابه شأنهم ، وغدت المدينة بفضل الله ومنِّه أفضل البقاع بعد مكة حرسها الله. 2- هي محبوبة رسول الله صلى الله عليه وسلم من البلاد: كيف لا وقد آوته ونصره أهلها فأحبها وأحبهم ، بل وأحب جبالها وآطامها ، ففي صحيح البخاري أنه عليه الصلاة والسلام دعا ربه قائلا: ( اللهم حبب إلينا المدينة كحبنا مكة أو أشد)، وقال في جبل أحد: ( هذا جبل يحبنا ونحبه)، فأي حُب هذا الذي غمر النبي صلى الله عليه فغدا يصرح به ولا يكتمه، أما حبه لأهلها فقد بلغ مبلغاً عظيما، حتى صرح بمكنونه لهم فقال: ( لو سلك الناس وادياً وسلكتِ الأنصار وادياً أو شِعْباً، لسلكتُ وادي الأنصار أو شِعب الأنصار).
في البُعد عنها يَهيجُ الشوقُ إليها، ويتضاعَفُ الوَجدُ عليها، وكان رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - إذا قدِمَ من سفرٍ، ونظرَ إلى جُدُراتها ودوحاتِها ودرجاتها أوضعَ راحِلَته، وحرَّكَ دابَّتَه واستَحَثَّها، وأسرعَ بها حُبًّا في المدينة، فإذا أشرفَ عليها قال: «هذه طابَة، وهذا أُحُدٌ جبلٌ يُحِبُّنا ونُحِبُّه». فهي حبيبةُ المحبوبِ - صلى الله عليه وسلم - الذي كان يقول: «اللهم حبِّب إلينا المدينةَ كحُبِّنا مكةَ أو أشدَّ» ؛ متفق عليه. ما فضل الصلاة في المسجد النبوي. دارُه ومُهاجرُه، فيها نُصِبَ مِحرابُه ورُفِع مِنبرُه، وفيها مضجَعُه ومنها مبعثُه. طيبةُ الغرَّاء، وطابَةُ الفَيحاء، تُوسِعُ العينَ قُرَّة، وتملأُ النفسَ مسرَّة، بلدةٌ آمنة، ومدينةٌ ساكِنة، لا يُهراقُ فيها دم، ولا يُحمَلُ فيها سلاحٌ لقتال؛ فعن سهل بن حُنَيف - رضي الله عنه - قال: أهوى رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - بيده إلى المدينة، فقال: «إنها حرَمٌ آمِن»؛ أخرجه مسلم. ويقولُ رسولُ الهُدى - صلى الله عليه وسلم -: «من أخافَ أهلَ المدينة فعليه لعنةُ الله والملائكة والناسِ أجمعين، لا يقبَلُ الله منه صَرفًا ولا عَدلًا، ومن أخافَ أهلَها فقد أخافَ ما بين هذين - وأشارَ إلى ما بين جنبَيْه - صلى الله عليه وسلم -» ؛ رواه ابنُ أبي شيبة.