17-05-2011, 11:41 AM عضو جديد تاريخ التسجيل: May 2011 مكان الإقامة: said الجنس: المشاركات: 2 حكم التفكير في الجنس ( تمت الإجابة عليه) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماحكم التفكيرفى شخص وانى امارس معه فى خيالى؟ وعندما افعل هذا ينزل منى سائل ابيض فاغسله واتوضا, فماهذا السائل؟وهل على ان اغتسل منه ام اغسله فقط؟ ارجو الرد من فضلك لانى كل ما اتمناه هو ان اكون طاهره طول حياتى وشكرا 17-05-2011, 09:24 PM مراقب الملتقيات تاريخ التسجيل: Jul 2008 مكان الإقامة: أينما شاء الله المشاركات: 6, 419 الدولة: رد: ارجو الاجابه من فضلكم السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. ا لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن السائل الذي ينزل في مثل هذه الحالة غالباً هو المذي وليس المني، وبالتالي فلا يجب منه الغسل وإنما يجب منه غسل الفرج فقط، وهو ناقض للوضوء أيضاً. الفارقة التي يتميز بها المني هو كونه يخرج بتلذذ أي يشعر الإنسان بلذة لخروجه ثم يعقب ذلك فتور للشهوة، أما المذي فإنه يخرج حال اللذة ، ولكن لا يتلذذ الشخص بخروجه. هل التفكير في عمل الجنس قبل أو بعد النوم حرام ؟ | مركز الإشعاع الإسلامي. أما بخصوص حكم التفكير في ذلك... فإن ما يتخيله الإنسان أو يحدث به نفسه لا يترتب عليه حكم ما دام ذلك مجرد حديث نفس أو خيال لم يستقر في النفس ويطمئن إليه القلب.
ففي الصحيحين وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تتكلم أو تعمل به. وينبغي للمسلم أن يرتفع بنفسه عن الاسترسال في هذا النوع من التفكير، وينشغل بما ينفعه في دينه ودنياه، ويبتعد عن كل ما يؤدي إلى ذلك أو يسببه من الفراغ ومشاهدة ما يثير الغريزة حتى لا يستهويه الشيطان أو يجره إلى ما لا تحمد عقباه وخاصة إذا كان غير متزوج. ماذا يحدث لك عندما تحاول عدم التفكير بالجنس؟ | النهار. والاسترسال في تخيل الحرام والتفكير فيه عن عمد وسيلة إلى الحرام لا تجوز، لأن وسيلة الشيء كهو كما قال أهل العلم فوسيلة الحرام حرام كما أن وسيلة الحلال حلال. فاشغلي نفسك بالحق وإلا أشغلتك بالباطل. والله أعلى و أعلم.
لأنه يخرج بفعل يتمتع به، ويمكن أن يوقفه، أما القذف بفكر فهو مفطر عند المالكية. ولكنه عند الحنابلة لا ينقض لصعوبة اجتنابه. التفكير بالجنس والوصول للرعشة هل يبطل الصيام التفكير بالجنس والوصول للرعشة لا يبطل الصيام، وبالرغم من الاختلاف على الحكم الشرعي على هذه المسألة، إلا ان جمهور العلماء باستثناء المالكية والحنابلة قال أنه لا يفسد الصيام، لأنه خارج عن سيطرة الإنسان. فالإنسان لا يستطيع السيطرة على تفكيره لذلك لا يبطل صيامه. أما الحنابلة فقالوا أنه يبطل الصيام لأنه يخرج بفعل يتمتع به، ويمكن أن يوقفه، وعندما بطلان الصيام. فالواجب على المسلم قضاء ذلك اليوم ، ولا يلزمه كفارة. لأن الكفارة تجب على من أفسد صيامه بالجماع. وننوه هنا يجب على المسلم أن يحرص في شهر رمضان وغيره بعدم التفكير في ما يشغله عن عبادات الله تعالى، وأن يتوب من جميع المعاصي، فإن ذلك يجنبه من التفكير بالجنس في شهر رمضان المبارك. كما يجب أن يجتهد في ترك الأفكار عبر الإستعاذة بالله تعالى، والإكثار من الاستغفار والدعاء. قال تعالى: "يَا أَيهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّبِعوا خطوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خطوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمر بِالْفَحْشَاءِ وَالْمنْكَرِ".
كما قال الدكتور: "من المهم معرفة أن المتدينين يميلون إلى المبالغة في تقدير مدى سلوكهم القهري. ولن يكون من الحكمة القول إن لدى المتدينين سلوكاً جنسياً قهرياً أعلى من العلمانيين. لكن في مجال العلاج، أرى أن المتدينين في التقارير الذاتية سيقولون إن لديهم سلوكاً جنسياً قهرياً عندما لا يكون لديهم سلوك جنسي قهري في الممارسة العملية. هم يعرفون أنفسهم على هذا النحو بسبب المشاعر السلبية وبخاصة العار والذنب، بسبب الصراع الذي يعيشون فيه أي الجنس مقابل الدين". ويشدد إيفراتي في نهاية دراسته على أهمية مناقشة الحياة الجنسية بالطريقة الصحيحة في المجتمع المتدين، خلال فترة المراهقة وحتى قبلها. إذاً، وبإختصار، يعيش الإنسان صراعاً كبيراً عندما يُطلب منه عدم التفكير بالجنس مما ينعكس بشكل سلبي على حالته النفسية وقد يؤدي الى مشاكل نفسية وحتى جنسية قد تترجم بالعنف الجنسي أو التحرش والاعتداء.
شاهد أيضا: حكم الاستفراغ في نهار رمضان هل الاحساس بشهوة يبطل الصيام يعتبر التفكير بالجنس والاحساس بالشهوة ليس من مبطلات الصيام، والمتعارف عليه أن مفسدات الصوم هي الطعام والشراب، الجماع، الاستمناء. فكما أن التفكير في الأكل والشراب لا يفسد الصيام. كذلك، الأمر بالنسبة للتفكير في الجنس، فإنه لا يبطل الصيام. ويبطل الصيام عند القذف حتى لو لمجرد التقبيل أو العناق أو العادة السرية ، ويجب قضاء اليوم في وقت لاحق. أما إذا كان القذف بسبب النظر إلى الجنس أو التفكير فيه بشهوة. فهو مثل الاحتلام أثناء النهار، فلا يبطل الصوم وليس عليه إثم. هل الكلام الجنسي يبطل الصيام إذا كان الكلام الجنسي مجرد كلام ولم يؤدي إلى الإنزال، فهنا من مكروهات الصيام، ولكن يُعتبر الصيام صحيح، أما في حالة الإنزال عند الكلام الجنسي فهو حرام، الإسلامي، ويوجد اختلاف في هذه المسألة، ولقد ورد هذا الاختلاف كالتالي: ذهب الحنفية والشافعية والحنابلة إلى أن من يقوم بالكلام الجنسي في نهار رمضان فإن صيامه صحيح. وهم يصححون صيام من أنزل بسبب النظر، ومجرد الحديث أخف من النظر. في حين الحنابلة قالوا أن الصيام يبطل في رمضان عندما يكرر المسلم النظر مما يؤدي إلى الإنزال.
الكتاب الذى انزل على سيدنا ابراهيم عليه السلام هو صحف ابراهيم
الكتاب: إبراهيم عليه السلام المؤلف: محمد مبارك المزيودي المصدر: الشاملة الذهبية نبذه عن الكتاب: يقول المؤلف: الكتاب يشتمل على لمحات من سيرة أبي الأنبياء خليل الرحمن: إبراهيم عليه السلام انتهجت فيه نهج كتاب الله في سرد أخباره عليه السلام، فلم ألجأ إلى مجّرد رواية حركته الآدمية، بل لجأت إلى مجموع الآيات القرآنية التي ذكرت قسماً من أحواله عليه السلام، وإلى ما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما ينساق في إطار الدلالة القرآنية، وكانت الغاية من ذلك: 1 – دراسة النص القرآني، وإظهار ما فيه من دلالات وتركيبات تشير إلى روعة البيان في القرآن. 2 – الوقوف على المنهجية الفكرية في الدعوة إلى الله من خلال النظر إلى منهجية خليل الرحمن في الدعوة إلى الله. 3 – ربط الماضي بالحاضر من خلال النظر إلى أحوال إبراهيم عليه السلام، التي جعلها جل شأنه أساساً قامت عليه جميع الرسالات، وقدراً تدور في إطاره أحوال الأمم إلى يوم القيامة. كتب وعهدنا الى ابراهيم واسماعيل - مكتبة نور. 4 – الوقوف على جوانب من سيرته الشريفة عليه السلام. ومع ذلك كله فإنني أقر وأعترف بأني لم أعط النص القرآني كل ما يجب من نظر وتدبّر، لأن الأمر يحتاج إلى مساحة عقلية أكثر اتساعاً، فاكتفيت بالحدّ الذي يتناسب ومساحة الاحتمال لديّ.
وعلي الرغم من أن المصريين القدماء قد عرفوا نوعًا من التوحيد؛ هو توحيد آلهتهم في إله واحد رمزوا له بقرص الشمس، إلا أن ذلك التوحيد كان اِجْتِهَادِيًّا، وليس بتوحيد يقوم على رسالة من السماء. والمتتبع لسيرة أبي الأنبياء إبراهيم سيجد الكثير من النصوص المقدسة التي أشارت لمكانته، وحكت قصة دعوته لقومه، فنَجِد ذِكْرَه في التوراة والإنجيل والقرآن العظيم. والكتاب التالي يقدم دراسة شاملة عن رؤية أهل الأديان السماوية لخليل الرحمن إبراهيم.