الأربعاء 16/مارس/2022 - 11:18 ص هيئة الدواء المصرية أعلنت هيئة الدواء المصرية، فتح باب التسجيل للدفعة الثانية من مبادرة الرعاية الصيدلية لليقظة الدوائية بالصيدليات "معاً نحو دواء آمن"، والتي تستهدف الصيدليات العامة؛ لتعزيز تطبيق أنشطة اليقظة الصيدلية؛ لتوفير دواء آمن وفعال. صيدلية الدواء الخبر عكاظ. وقالت الهيئة إنها تقدم متابعة مستمرة للصيدليات المشاركة مع فريق اليقظة الدوائية بهيئة الدواء المصرية. وأوضحت أنه يمكن لأي صيدلي يمتلك أو يعمل بأي صيدلية عامة على مستوى الجمهورية، أو يعمل بالصيدليات الخارجية لأي مستشفى؛ أن يسجل بمبادرة هيئة الدواء المصرية المجانية "معاً نحو دواء آمن"، لافتة إلى أن آخر موعد للتسجيل الخميس الموافق ٢٤ مارس ٢٠٢٢. وكانت هيئة الدواء المصرية، أعلنت نتيجة الفرق التي صعدت للتصفيات النهائية في مبادرة الرعاية الصيدلية - ممارسة دوائية متميزة – ١٠٠ مشروع تطويري (برنامج الممارسات الصيدلية – تخصص الأورام). وقالت الهيئة إنه تم تصعيد المستشفيات المشاركة في برنامج الممارسات الصيدلية، في تخصص الأورام على مستويين، المستوى الثاني وصل إليه كل من مستشفيات: مركز أورام مدينة نصر، مركز أورام السلام، مستشفيات جامعة عين شمس "قسم علاج الأورام والطب النووي".
السبت 26/مارس/2022 - 12:14 م أدوية أرشيفية قامت هيئة الدواء المصرية، بالتنسيق مع الجهات الرقابية والأمنية المختلفة، بحملات تفتيشية، على المؤسسات الصيدلية، خلال الأسبوع الماضي؛ لمتابعة ضبط سوق الأدوية، وإحكام الرقابة على تداول الأدوية، وصلاحية استخدام المستحضرات، ورصد مختلف المواقع الإلكترونية، والتطبيقات المختلفة، وكافة مواقع التواصل الاجتماعي التي تقوم بعرض وبيع وتداول المستحضرات الصيدلية. وأسفرت الحملات عن ضبط أدوية مهربة ومغشوشة وغير مسجلة بالهيئة، وأخرى مدرجة بجداول المخدرات، وتقدر قيمتها المالية بحوالي ٣ ملايين جنيه. ضبط أدوية مغشوشة ومهربة بقيمة 3 ملايين جنيه. وتمكن مفتشو الصيدلة بهيئة الدواء من ضبط كمية من الأدوية المهربة والمقلدة وغير المسجلة بالهيئة، وأخرى مدرجة بجداول المخدرات، وأدوية مؤثرة على الحالة النفسية بفواتير مجهولة البيانات، وذلك بعدد من الصيدليات ومخازن الأدوية، بلغت ما يقرب من ٦٠٠٠ عبوة، بقيمة مالية ٢ مليون جنيه. كما تم ضبط عددا من الأشخاص غير المخول لهم إدارة منشأة صيدلية، وتحرير ٢٢ محضرا ضد عدد من الصيدليات لعدم تواجد الصيدلي المسؤول، أو من ينوب عنه، وضبط ٦ مؤسسات صيدلية غير مرخصة. وأكدت هيئة الدواء المصرية أنه تم المرور على مؤسستين صيدليتين، وتم ضبط أدوية منتهية الصلاحية وغير مسجلة وبدون فواتير، ومخزن غير مرخص به عدد كبير من الأدوية والمستلزمات الطبية بلغت قيمتها المادية مليون جنيه.
وتمكنت وحدة مكافحة جرائم الإنترنت ونواقص الأدوية بالهيئة بالتعاون مع الجهات الرقابية من ضبط صفحة عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي لتداول الأدوية بطريقة غير مشروعة. وتم تحرير محضر بالوقائع، والعرض على النيابة العامة لاتخاذ اللازم. ويأتي ذلك انطلاقا من الاختصاصات الرقابية لهيئة الدواء المصرية؛ لتعزيز مفاهيم الحفاظ على فاعلية وجودة وأمان المستحضرات الدوائية المتداولة بسوق الدواء المصري، وإحكام الرقابة عليه.
اشترك بالقائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار ️المال - © 2021 All rights reserved to Almal News Studio
وتم تحرير محضر بالوقائع، والعرض على النيابة العامة لاتخاذ اللازم واستكمال اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لردع المخالفات المرصودة. يأتي ذلك انطلاقا من الاختصاصات الرقابية لهيئة الدواء المصرية؛ لتعزيز مفاهيم الحفاظ على فاعلية وجودة وأمان المستحضرات الدوائية المتداولة بسوق الدواء المصري، وإحكام الرقابة عليه. إسلام عزام 5:42 م, السبت, 9 أبريل 22 أقسام الأخبار المال جريدة المال هي جريدة إقتصادية مصرية يومية يتبعها بوابة إخبارية على الإنترنت تقدم خدمات إخبارية في البورصة، الشركات، الاقتصاد، الأسواق، البنوك، التأمين، النقل، الإستثمار، الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالإضافة لتغطية للأخبار السياسية و الأخبار المنوعة. التحفظ على 7 آلاف عبوة أدوية مجهولة المصدر في البحيرة | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. اشترك بالقائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار ️المال - © 2021 All rights reserved to Almal News Studio
فيميل الطلاب المتنمرين إلى إظهار الخصائص التالية: – لديهم حاجة قوية للسيطرة على الطلاب الآخرين وإخضاعهم. – مندفعون وسريعي الاستثارة. – غالبًا ما يكونون متحدّين وعدوانيين تجاه البالغين ، بما في ذلك الآباء والمعلمين. – يظهرون تعاطفًا قليلاً تجاه الطلاب الذين يقعون ضحية إذا كانوا من الأولاد ، أقوى جسديا من الأولاد بشكل عام. مقال عن خطر ظاهرة التنمر – المنصة. أما بالنسبة للضحايا السلبيين أو الخاضعين ، وفقا لأبحاث Olweus ، عادة مايتصفون ببعض الخصائص التالية: حذرين وحساسين وهادئين وخجولين ، غالبًا ما يكونون قلقين وغير آمنين وغير سعيدين، لديهم تدني في احترام الذات، معاناة من الاكتئاب والانخراط في التفكير الانتحاري أكثر من أقرانهم ، في كثير من الأحيان ليس لديهم صديق واحد جيد ويتصلون بالبالغين بشكل أفضل من الأقران ، إذا كانوا من الأولاد فقد يكونون أضعف جسدياً من أقرانهم. من المحتمل أن تكون هذه الخصائص سببًا جزئيًا ونتيجةً للتنمر. وهناك أيضاً مجموعة أخرى أصغر من الضحايا تسمى ضحايا استفزازية أو ضحايا التنمر ، مع خصائص مختلفة جزئياً ، بما في ذلك مشاكل القراءة والكتابة المتكررة وخصائص اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه ADHD.
هذه المشكلة أو هذه القضية تنمو وتستمر بخفية تامة في ظل إهمال من الوالدين وإهمال من المدرسة ومن المشرفين الاجتماعيين الذين غاب دورهم كلياً في هذا الشأن وهذا الغياب له مبررات أخرى أهمها قلة خبرة ودراية بعض المشرفين الاجتماعيين بخفايا هذه القضية في المدارس ولأنها ظاهرة تمارس بحذر شديد بعيداً عن أعين هؤلاء المشرفين والمشرفات وهي ممارسة قد تمد إلى خارج أسوار المدرسة؟!.
المهم أن ندرك أن هناك مشكلة!!. كونوا قريبين جداً من ابنائكم وبناتكم سواء كانوا في المرحلة الابتدائية أو المتوسطة أو الثانوية ودعوهم بكل تلقائية يتحدثون يوميا عن أخبار يومهم الدراسي وستسمعون من بعضهم الكثير من الخفايا التي تحدث في مدارسهم وفي صفوفهم؟! بعيداً عن التعليم وبعيداً عن أعين المدرسين والمدرسات! !.
اقرأ أيضًا: خطوات التفكير الناقد الأدوار في التنمر المدرسي كما المسلسل هناك شخصيات تدور حولها هذه الشائعة، وهي: الضحية: هو الطالب الذي يتعرض للتنمر مراراً، إما بالضرب أو تمزيق الملابس أو تكسير الأدوات المدرسية أو الشتائم. المتنمر: هو الطالب الذي يقوم بأعمال التنمر وربما يكون المشجع للآخرين على تعلّمها والقيام بها. مقال عن التنمر المدرسي للاطفال. مؤيدو المتنمر: هم الطلاب الذين يشاركوا في أعمال التنمر ولكن لا يقومون بها، من خلال الضحك على أعمال المتنمر وتشجيعه من خلال الوقوف للمشاهدة، أي هم بمثابة الجمهور. المتفرّج: هو الطالب الذي يتفرج فقط لا يشارك المتنمر ولا يدافع عن الضحية ولا يخبر أحد بهذه الأعمال، إنما من داخله يدعم الضحية لكنه لا يعلم أنه بالذي يفعله يدعم التنمر والمتنمرين. المدافع: هو الطالب الذي إن رأى أعمال التنمر دغعته النخوة ليدافع عن الضحية ضد المتنمر، يقف بجانبه ويخبر البالغين عن أعمال التنمر ويحاول إيقافها.
ويضيف: المرحلة الثانية ندرس التطور النمائي من حيث الحركة وتعليم اللغة وتنظيم الأغراض الشخصية والاهتمام بنفسه وعلاقته مع الآخرين ونومه وأكله. ويشير الجيلي إلى أن يركز المعالج أيضاً على كيفية تعامل الوالدين مع هذا الطفل منذ نعومة أظافره وعلى علاقة الطفل مع والدته خاصة في مرحلة المهد، لافتا إلى أنها تعتبر من النقاط المهمة في حياة الطفل نفسه، ففي حال لم توف الأم حق الطفل من العطف والحنان قد تكون النتيجة سلوكيات غير سوية، والتي قد يكون التنمر واحدا من هذه السلوكيات. تربية الأسرة ويولي الجيلي عناية كبيرة أثناء علاج الحالة بكيفية معاملة الوالد، هل يتسلط يضرب يعاقب بشدة. إضافة إلى علاقة الوالدين مع بعضهما البعض ومدى اتفاقهم على أسلوب تربوي محدد مع الطفل، مشيراً إلى أنه إذا لم يكن هناك اتفاق يكون هناك مشكلة في الطفل نفسه وقدرته على التمييز. ويشدد المعالج عما إذا كان هناك إهمال أو تجاهل تام من قبل الوالدين للطفل أو اهتمام ودلع زائد أو في كبت وقهر وتسلط. التنمر المدرسي – إضاءات نفسية. ويعاين أيضاً وضع الطفل في الأسرة وما إذا كان الابن الغالي أي إنه جاء بعد معاناة أو الابن الوحيد أو جاء في الكبر، وبالتالي يقوم الأهل بتعزيز الأنا في داخله وقوة الذات بصورة مبالغ فيها، وتكون النتيجة أنه يتنمر على الآخرين بحكم الانعكاسات التربوية التي استقاها من الوالدين في أسلوب تربوي غير سوي.