اضرار المشي على السيراميك المشي على السيراميك قد يسبب مسمار القدم الأحذية ذات الأرضيات اللينة تمتص الصدمات المشي على السيراميك المشي حافياً يسبب مسمار القدم د. ياسر محمد البحيري إن الأربطة الموجودة تحت عظام القدم والتي تعرف علمياً باسم (Plontar Fascia) هي عبارة عن تجمع لأغشية ليفية قوية تصل عظام القدم ببعضها البعض وتساعد على إعطاء باطن القدم الشكل المحدب المعروف بتقوس القدم. ولكن هذه الأربطة تتعرض لضغوط شديدة عند المشي والوقوف كونها تقع تحت عظام القدم القاسية في الأعلى والأرض في الأسفل ولذلك فهي عرضة لأمراض الإجهاد المزمن والالتهابات التي قد تؤدي مع مرور الوقت إلى ترسب كميات صغيرة من الكالسيوم في طرف هذه الأربطة مكونة نتوءا عظميا صغيرا يظهر في الأشعة السينية وهو ما يعرف عند كثير من الناس بمسمار القدم أو "heel spur". أسباب المرض هناك عدة أسباب محتملة لحدوث التهاب العقب مثل زيادة الوزن أو المشي لفترات طويلة على أرضية صلبة أو استخدام أحذية ذات أرضية صلبة أو قلة كمية الدهون الموجودة في باطن القدم مع التقدم في السن وكذلك المشي على السيراميك حافي القدمين. وهناك بعض الحالات التي لا يكون فيها سبب واضح لحدوث الالتهاب أو التي تكون ناتجة عن بعض الأمراض الروماتيزمية.
وهذه الجراحة يمكن إجراؤها عن طريق المنظار ولكن نادراً ما نحتاج لإجرائها وعلى العكس من ذلك فإنه يجب التركيز على العلاج التحفظي غير الجراحي والأهم من ذلك على العلاج الوقائي بتجنب المشي على أرضيات صلبة حافي القدمين والحرص على استخدام الأحذية ذات الأرضيات اللينة التي تمتص الصدمات وتدعم الشكل الطبيعي للقدم.
31/05/2011, 10:36 AM #1 مخاطر المشي على السيراميك مخاطر المشي على السيراميك بدون حذاء المشي على السيراميك برجلين حافيتين قد يسبب مسمار القدم عليكم لبس الأحذية ذات الأرضيات اللينة لانها تمتص الصدمات إن الأربطة الموجودة تحت عظام القدم هي عبارة عن تجمع لأغشية ليفية قوية تصل عظام القدم ببعضها البعض وتساعد على إعطاء باطن القدم الشكل المحدب المعروف بتقوس القدم. ولكن هذه الأربطة تتعرض لضغوط شديدة عند المشي والوقوف كونها تقع تحت عظام القدم القاسية في الأعلى والأرض في الأسفل ولذلك فهي عرضة لأمراض الإجهاد المزمن والالتهابات التي قد تؤدي مع مرور الوقت إلى ترسب كميات صغيرة من الكالسيوم في طرف هذه الأربطة مكونة نتوءا عظميا صغيرا يظهر في الأشعة السينية وهو ما يعرف عند كثير من الناس بمسمار القدم... أسباب المرض: هناك عدة أسباب محتملة لحدوث التهاب العقب مثل زيادة الوزن أو المشي لفترات طويلة على أرضية صلبة أو استخدام احذية ذات أرضية صلبة أو قلة كمية الدهون الموجودة في باطن القدم مع التقدم في السن وكذلك المشي على السيراميك حافي القدمين. وهناك بعض الحالات التي لا يكون فيها سبب واضح لحدوث الالتهاب أو التي تكون ناتجة عن بعض الأمراض الروماتيزمية.
طرق العلاج:- 1) استخدام اللاصقات الطبية التي تحتوي على حامض الساليسيليت و لكن بعد استشارة الطبيب هل حالة القدم و ووضعها تسمح أم لا. 2) بعض الأطباء يلجأ لجراحات الكي هي جلسات كي باردة و هي مؤلمة. 3) التدخل الجراحي و الحقن. العلاجات البديلة:- تدليك القدم بزيت الزيتون و الخروع يوميًا عدة مرات باليوم لو كان المسمار اللحمي خارج الجلد ليس داخل القدم ، شهد النحل يسخن حتى يصبح سائل و يوضع فوق الكالو و يربط بقماش حال هذه الحالات البسيطة تجنب لبس الأجذية الضيقة و الصلبة و عدم الدهس حافي القدم يكون لها أثارها الفعال و لكن المشكلة تكمن في مسمار القدم بالداخل لا يوجد له علاج حتى الآن إلا التدخل الجراحي. الوقاية من مسمار القدم:- 1) تجنب المشي على الأرضيات الصلبة كالرخام و السراميك خصوصًا في حال وجود أمراض الروماتيزم و السكري. 2) تجنب إرتداء نوعيات الأحذية الضيقة و الصلبة لأنها تشكل ضغط كبير على القدم. 3) عمل مغسط للقدم كل يومد من أجل تنشيط الدورة الدموية. 4) الإكثار من الأعذية التي تحتوي على فيتامين ب2.
الأعراض: عادة ما يشتكي المريض أو المريضة من آلام في مؤخرة القدم وتحت الكعب تزداد مع المشي والوقوف وخصوصاً في الصباح الباكر وعند أخذ الخطوات الأولى. التشخيص: عادة ما يتم بالفحص السريري الذي يبين وجود آلام شديدة عند الضغط على باطن القدم في منطقة العقب. وفي بعض الحالات قد يتم اللجوء إلى الفحوصات المخبرية أو الإشعات السينية للتعرف على أسباب المرض. العلاج: الغالبية العظمى من المرضى تستجيب للعلاج التحفظي الذي يتكون من استخدام الأدوية المضادة لالتهابات العظام والمفاصل والأدوية المسكنة وجلسات العلاج الطبيعي التي تساعد على تقليل شدة الالتهاب وعمل تمرينات إطالة لعضلات الساق وأوتار القدم. كما أن استخدام الأحذية الطبية المناسبة والتلبيسات الطبية اللينة داخل الأحذيه يساعد على امتصاص الصدمات عند المشي ويحمي المنطقة الملتهبة من الضغوط الشديدة. كما أن الحقن الموضعية التي تحتوي على الأدوية المضادة للالتهاب كدواء الديبوميدرول الموضعي تساعد كثيراً في القضاء على ا لتهاب العقب بسرعة وفعالية خصوصاً في الحالات المزمنة. أما في الحالات التي لا تستجيب لهذه الإبرة فإن طريقة العلاج التحفظي الجديدة المعروفة تعتمد على إطلاق موجات صوتية ذات تردد معين على المنطقة المريضة مما يؤدي إلى تحفيز الدورة الدموية وبالتالي إلى علاج الالتهاب.
الذكر افضل العبادات واكثرها ثوابا هي عبارة لا بدَّ من التأكد من صحتها قبل تداولها، فقد خلق الله تعالى الإنسان وجعل العبادة هي الهدف الأساسي من وجوده في هذه الحياة، وجعل الفوز لمن أحسنها والخسران لمن أهملها، لذا فإنَّ البحث عن أفضل العبادات وأكثرها أجرًا هو أمرٌ يشغل الكثير من المُسلمين، ومن خلال سطور هذا المقال سنقوم ببيان أفضل العبادات وأكثرها أجرًا، كما سنذكر ما هو أفضل الذكر. تعريف العبادات قبل الخوض في الحدي عن أفضل العبادات لا بدَّ لنا من التعريف بمعنى العبادات ، فإنَّ العبادة بالمفهوم العام هي فعل كل أمر أمر به الله تعالى أو رسوله الكريم واتّباع تعاليم الشريعة الإسلامية، والابتعاد عن كل أمر نهى الله تعالى عنه، وهي التقرُّب إلى الله تعالى خوفًا منه وتعظيمًا له والقيام بكل ما يُحب ويرضى، والعبادة تُقسم إلى الكثير من الأقسام فمنها البدنية ومنها القلبية ومنها القولية، ولا شكَّ في أنَّ العبادة هي الهدف الأساسي الذي خلق الله تعالى الإنس والجن لأجله وقد تم ذكر ذلك في قوله تعالى: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" [1] ، والله أعلم. [2] الذكر افضل العبادات واكثرها ثوابا الذكر افضل العبادات واكثرها ثوابا هي عبارة صحيحة ، فلا شكَّ في أنَّ ذكر الله تعالى هو أحد العبادات العظيمة وذات الأجر الكبير، والتي تعود على المُسلم بالنفع الكثير، وإنَّ ذكر العبد لله تعالى هو أحد أشد الأمور على الشيطان، لذا فإنَّ المحافظة على الذكر هو أمرٌ يحتاج إلى مجاهدة النفس و الصبر الشديد، حتى يغلب بإيمانه واستعانته بالله تعالى ضعف الشيطان، فإذا استطاع ذلك فقد نال الكثير من الفضل والأجر بمحافظته على الذكر، والله أعلم.
[5] التحميد أمَّا التحميد فهو حمدُ الله وشُكره، وهو أن يقول المسلم: "الحمد لله"، وهو من أفضل الذكر في العشر الأوائل من ذي الحجة، وجدير بالقول إنَّ التحميد يجب أن يكن في كلِّ وقت وحين، في الضراء قبل السراء، فالله يُحمد في كل حال وفي كل ساعة، وقد قال عليه الصلاة والسلام مبينًا فضل التحميد: " كَلِمَتانِ خَفِيفَتانِ علَى اللِّسانِ ، ثَقِيلَتانِ في المِيزانِ، حَبِيبَتانِ إلى الرَّحْمَنِ: سُبْحانَ اللَّهِ العَظِيمِ، سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ" [6] والله تعالى أعلم.
[٦] أفضل الأدعية من السنة فيما يأتي ذكر لبعض الأدعية النبوية الجامعة، التي يمكن الدعاء بها: (اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شرَّ ما قضيت، فإنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت، ولا يُعزُّ من عاديتَ، تبارَكتَ ربَّنا وتعاليت). [٧] (اللهمَّ إنَّي أعوذُ بكَ منْ علمٍ لا ينفعُ، وقلبٍ لا يخشعُ، ودعاءٍ لا يسمعُ، ونفسٍ لا تشبعُ، ومنَ الجوعِ فإنَّهُ بئسَ الضجيعُ ومنَ الخيانةِ ؛ فإنَّها بئستِ البطانةُ، ومنَ الكسلِ والبخلِ والجبنِ ومنَ الهرمِ، وأنْ أردَّ إلى أرذلِ العمرِ، ومنْ فتنةِ الدجالِ، وعذابِ القبرِ، ومنْ فتنةِ المحياِ والمماتِ). [٨] (اللهمَّ إنَّا نسألُك قلوبًا أواهةً مخبتةً منيبةً في سبيلكِ، اللهمَّ إنا نسألكَ عزائمَ مغفرتكَ، ومنجياتِ أمركَ، والسلامةَ من كل إثمٍ، والغنيمةَ من كلِّ برٍّ، والفوزَ بالجنةِ، والنجاةَ من النارِ). [٨] (اللَّهمَّ إنِّي عبدُكَ، ابنُ عبدِكَ، ابنُ أَمَتِكَ، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فيَّ قضاؤُكَ، أسأَلُكَ بكلِّ اسمٍ هو لكَ، سمَّيْتَ به نفسَكَ، أو أنزَلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمْتَه أحَدًا مِن خَلْقِكَ، أوِ استأثَرْتَ به في عِلمِ الغيبِ عندَكَ، أنْ تجعَلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ بصَري، وجِلاءَ حُزْني، وذَهابَ همِّي).