افضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية مشروع لغتي ،تتواجد المملكة العربية السعودية في معظم شبه الجزيرة العربية ،هى دولة عربية اسلامية ، تعد أكبر دول الشرق الاوسط من حيث المساحة ، تتواجد في قارة آسيا ، اللغة السائدة فيها هي اللغة العربية بجانب لغات متعددة ، يحدها من الشمال العراق والأردن والكويت، ومن الشرق الإمارات العربية المتحدة وقطر والخليج العربي، ومن الجنوب اليمن. افضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية قصيرة علي مر السنين كثير من الشعراء قد كتبوا أشعار وقصائد عن المملكة العربية السعودية ، من الأمثلة علي القصائد قصيدة حول حب السعودية نظمها الشاعر حمود بن عبدالله بن محمد الغانم ،وكان الموضوع الاساسي لهذه القصيدة هو التفاخر بحب المملكة العربية السعودية. يا سائلا عن موطني وبلادي ومفتشا عن موطن الأجداد وطنـي به البيت الحرام وطيبـة وبه رسـول الحـق خـيـر منـادي. وطنـي به الشرع المطهر حاكم الـحــق يـنـهـي ثـــورة الأحـقـاد. افضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية ويكيبيديا الجزء. وطني عـزيـز فـيـه كـل مـحـبــة تعلو وتـسـمـو فـوق كـل سـواد. وطني يسير الخير في أرجـائـه ويـعــم رغــم براثن الحــسـاد. قوم بغوا وتجبروا في أرضنـا يرموا بسهم الموت قلب بلادي.
عشقا يكاد القلب منه يذوب وعسير في لغتي صبا و صبابة …. و مليحة عربية رعبوب يا موطني في كل شبر قصة …. تحكي هواك فلست عنك أتوب أنا فيك أتعبت القوافي حيرة …. فجميعها بك مسها تشبيب الخيل فيك ملاحم عربية …. و قصيدة يحلو بها التطريب اقرأ أيضًا: كم عدد سكان المملكة العربية السعودية 2021 أشهر ما قيل في عشق المملكة العربية السعودية قالوا: البيت الحرام.. قلت: أرضي. قالوا: الشرع الأمام.. قالوا: الحب السلام.. قالوا: في مدحك نزود.. قلت: يفداها الحسود. ما على هالأرض.. افضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية ويكيبيديا - منبع الحلول. ارض مثل أرضي. كبر أرضك والسما. شامخٍ عزّك نما. والملك حامي الحمى. في تقدّم في عمار. امتداد العز فيها. كلنا والله نبيها.
ولا ننسى أن الأبيات الشعرية ذات أهمية كبيرة في مستويات المعرفة والشهرة التي حصلت عليها العديد من القواعد المهمة التي لا يمكن الانتباه إلى الأشعار والقصائد المهمة التي تعبر عن جمال هذه المراعاة التي تعطي قيم مناسبة للجميع.
سيعضُّ العاجز المفرِّط على يديه حين يرى أن الكثير من المؤمنين حجزوا لهم قيعان عظيمة في الجنَّة، وزرعوها بالغِراس وهم ما زالوا في الدنيا، بكلمات عظيمة القيمة، سهلة على اللسان، غرسوها بـ ( سبحان الله، الحمد لله، لا إله إلا الله، الله أكبر)، رددوها كثيرًا، ومع كل كلمة تغرس لقائلها غرسة في الجنة. أما ذلك الخاسر فقد قصَّر كثيرًا، وكان قصير النظر، هل من المعقول أنه كان عاجزًا أن يقولها، وهو يمشي، وهو جالس، وهو مستلقٍ، ولكن فاته الأوان، فعن عبد الله بن مسعود - رضى الله عنه - ، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:" لقيت إبراهيم ليلة أسري بي، فقال: يا محمد، أقرئ أمتك مني السلام وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة عذبة الماء، وأنها قيعان، وأن غراسها سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر" [8]. سيأتي أقوام ربما ظنوا أنهم من أهل الجنة، ولكنهم يُصدمون حين يبلغون أنهم ليسوا من أهلها، إنهم من أهل الكبائر، هم لم يزنوا، ولم يقتلوا النفس التي حرم الله، ولم يتعاملوا بالربا ولا بالسحر، ولم يأكلوا أموال اليتامى، فأي شيء فعلوه إذًا؟ لقد عقّوا والديهم، لم يبرّوهم، تعاملوا معهم كندٍّ لند، سيعضون على أيديهم عند ذلك، إنهم لم يقترفوا كبيرة فحسب، بل اقترفوا أمرًا من أكبر الكبائر وهو ( عقوق الوالدين).
أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه وتوبوا إليه، إنه هو التواب الرحيم. الخطبة الثانية الحمد لله الذي أحسن خلق الإنسان وعدّله وعلّمه البيان وبه فضلّه وأمدّه بلسان يترجم به عما حواه و عقله والصلاة والسلام على من أرسله ربه و أكرمه وبالقرآن الكريم أرسله وعلى آله وأصحابه ما كبّر عبد وهلّله. وبعد عباد الله أيها المؤمنون، إنها ثلاثة عوامل وأسس اعتمدها الصالحون الخيّرون في دور الامتحان، وعلقوا عليها الآمال في ربح التجارة والفوز برضا الله العامل الأول: الإقبال على تلاوة كتاب الله في تدبّر آياته والاتعاظ بمواعظه والوقوف عند عِبرِه والعمل بتوجيهاته والرهبة عند وعيده والاطمئنان عند وعده. نعم أيها المؤمنون، تلك هي التلاوة النافعة التي تحدِث في نفسية المسلم تحوّلا محمودا، يجد أثره بردًا في قلبه وسلاما في حياته. العامل الثاني: إقام الصلوات المكتوبة بحدودها وقيودها والخشوع في أدائها وعدم التسويف والتشاغل عنها بمنصب أو مال أو تجارة ورياسة أو بأي شيء آخر من مشاغل الحياة الدنيا وزخارفها. ويوم يعض الظالم علي يديه ياسر الدوسري. العامل الثالث: مواساة البؤساء والفقراء بالأموال، ومعاونتهم برزق الله وماله، لا يبخلون به أو يكتنزونه، وكانت المواساة من هؤلاء الصالحين تختلف باختلاف المناسبات والظروف، سرا وعلانية، سرّا خشية الرياء والسمعة والشهرة، عَلَنا مع الأمن من ذلك، ليشيعوا الخير في مجتمعهم ليكونوا قدوة لغيرهم ، فبلغوا بذلك أرفع مجالات الخير، وشملهم العليّ القدير بالعفو والغفران وكريم الجزاء.
إنه الهول المرعِب ينتظرهم هناك والندم الفاجِع بعد فوات الأوان.