عند الإجابة على هذا السؤال عليك توضيح أهم الإجراءات الإدارية التي يُمكنك اتخاذها كمدير للتعامل مع هذه المشكلة مع الحرص على توضيح بعض الأمثلة المميزة التي نجحت فيها في التعامل مع مثل هذه المواقف من قبل. وإن لم يكن لديك الخبرة الكافية التي تؤهلك لذكر أمثلة سابقة عليك توضيح مواقف تمكنت فيها من النجاح في التعامل مع مواقف صعبة لأشخاص تسببوا لك في حدوث مشكلة في العمل من قبل. ما طريقتك في تقييم أدائك وأداء فريقك؟ يعتبر هذا السؤال أيضاً من أسئلة مقابلة شخصية لوظيفة إدارية ويُراد من هذا السؤال التعرف على مدى امتلاكك للقدرة على تقييم تطوير أدائك والتعرف على مستواك ومستوى فريق العمل الخاص بك. عند الإجابة على هذا السؤال احرص على متابعتك الدائمة لكل المستحدثات التي يُمكنها أن تساعدك في تطوير أدائك وقدرتك على توصيل المعلومة بشكل جيد لفريقك لمساعدتهم في تطوير أدائهم أيضاً. بالنسبة لأداء الموظفين يُمكن الإشارة في الإجابة على هذه النقطة أن لكل وظيفة طبيعة مُحددة وأهداف يجب الوصول إليها وطريقة أداء مناسبة ومن خلال هذه العوامل وتجميعها مع طبيعة الموظف يُمكنك تقييم أدائه. اسئلة المقابلة الشخصية في الوظائف الادارية | المرسال. كيف يُمكنك تفويض المسؤولية إذا احتجت لذلك؟ تفويض المسؤولية مهارة وليس كل مدير يُتقن الشخص المناسب للمسؤولية وعند الإجابة على هذا السؤال عليك التأكيد على أن تفويض المسؤولية يتطلب التعرف على شخصية كل موظف وقدراته في تحمل المسؤولية ومن ثم اختياره عند الحاجة لذلك.
أخبرني عن وقت واجهت فيه موقفًا صعبًا وعملت كفريق واحد لحلها. أخبرني عن مشروع تجاري تفتخر به ولماذا؟ أخبرني عن وقت كان عليك فيه التعامل مع مواطن غاضب. كيف يمكنك التعامل مع هذا الوضع؟ أخبرني عن وقت كان لديك فيه خلاف مع رئيسك في العمل. كيف تتعامل مع ذلك؟ كيف أجيب على أسئلة المقابلة الشخصية؟ ابحث عن الجهة الحكومية: تعرف على كل شيء عنهم من خلال الموقع وثقافتهم وقيمهم. سيساعدك هذا على تكييف إجاباتك وكذلك توقع بعض الأسئلة التي قد تطرح عليك. تحضير الأسئلة: على الرغم من أنه قد يتم تناول بعض أسئلتك أثناء المقابلة ، فمن الأفضل دائمًا أن تأتي مستعدًا بأسئلة مدروسة لطرحها في نهاية المقابلة. هذا يدل على أنك استباقي ومحترف مع مستوى عالٍ من الاهتمام بالمنصب. ممارسة المقابلة: حاول القيام ببعض التجارب قبل المقابلة. على الرغم من أنك تريد تجنب الظهور في المقابلة وكأنك تتلقى عددًا من النصوص ، فإن هذا سيساعدك على تجهيز الكلمات والعبارات التي تريد استخدامها عندما يحين وقت الشيء الحقيقي. خذ اختبار الشخصية: إذا كنت تعاني من الوعي الذاتي ، فقد يكون من المفيد إجراء اختبار الشخصية للمساعدة في تقييم نقاط القوة والضعف لديك.
القيادة يمكن تعريف القيادة ببساطة بأنّها فن تشجيع فئة من الناس على عمل ما، وذلك في سبيل الوصول إلى هدفٍ منشود، وذلك في محيط العمل، والقيادة هي أيضًا القدرة على توجيه هذه المجموعة من الناس وفق خطّة معينة لتحقيق احتياجات الشركة المعمول خلالها، ويدخل في تعريف القيادة قدرة القائد على إلهام الآخرين، وأن يبقى على استعداد دائم لهذا الإلهام، والاعتماد الأول في القيادة الفعّلة يكون على الأفكار سواء كانت هذه الأفكار من ابتكار القائد أم مستوحاة من غيره، ولكنّ لتتحقق القيادة الفعالة لا بدّ من طريقة سليمة لتوصيل هذه الأفكار، وسيكون هذا المقال عن صفات القائد الناجح. [١] صفات القائد الناجح يحتاج أي عمل أو مؤسسة إلى قائد ينظم أمور العمل، ويحفّز الناس التابعين لهذا العمل على الإنتاج والجهد من أجل تحقيق الهدف المنشود من هذه العمل، أو هذه المؤسسة، ولكنّ يجب أن تتوفّر في هذه القائد مجموعة من الصفات، حتى لا يسبب هذه القائد في تأخير العمل أو فشله، ومن صفات القائد الناجح ما يأتي: [٢] الوعي: وهو من أهم الصفات التي يجب توافرها في القائد حتّى يكون ناجحًا، فهو يحتاج الوعي في التصرّف وفي التعامل مع المواقف المختلفة، ومع الشخصيات المختلفة التي قد تصدفه.
ذو صلة: أهم 7 من الخطوات لنجاح مشروعك الخاص. من هو القائد الناجح؟ يمكننا أن نبدأ تعريف القائد الناجح بأنه الشخص الذي يمكنه أن يكون قدوة لغيره من الموظفين، وهو نفسه الشخص الذي يرفع شأن الشركة إلى أعلى مستوى ممكن من الإنتاج والجودة والسمعة الطيبة. أكثر الشركات جودةً وإنتاجاً هي الشركات التي تملك قائداً ناجحاً، وقائداً يقود موظفيه بشكلٍ ممتاز ومثالي، ويعلمهم خبرات وأوامر جديدة تفيدهم في عملهم، وتقويهم في مسارات العمل. لا تكن من الأشخاص الذين يقودون الموظفين بالكلام فقط، وممن يضربون المثل بأنفسهم. لأن هذه الصفة ليست من صفات القائد الناجح. التواصل الفعّال: من الجيد أن يكون هناك تواصل فعّال بين الموظفين والمدير، فهذه أحد أسباب النجاح للشركات. يمكننا أن نقيس تعامل الموظفين مع مديرهم على أنه خط النجاح الجيد للشركة، أيّ إذا كان هناك تجاوب بين بعضهم البعض يمكنك أن تجد شركة ناجحة ونسبة مبيعات كبيرة ومتزايدة. ركّز على التغيير الجيد: لتكون قائداً ناجحاً يجب أن يكون لديك تركيز على التغيير من السيء إلى الجيد، لا تتعامل مع الظروف على أنها ظروف قاسية، بل حولها إلى ظروف مواتية لك. إياك والتفكير بأن التعامل السيء لموظفيك سيعطيك عمل أفضل ومتوازن أكثر.
في بعض الأحيان لا يولد القائد الناجح ليجد نفسه ناجحاً، بل هو طريقة مكتسبة، أيّ لا يمكنك أن تكون ناجحاً إذا كان والدك ناجحاً. وهي ليست وراثة. بل بالحقيقة، هي صفة مكتسبة يحصل عليها الشخص عندما ينمي مهاراته ويعمل على إكسابها، وتنميتها. بالضبط يمكننا أن نقول أن تعريف القائد الناجح ينجم من داخله ومعرفته، وخبراته. وفي ذلك، يمكنك أن تكون قائد ناجحاً إذا عملت على هذه النصائح والصفات. بينما في المقابل هناك نسبة كبيرة من الأشخاص القيادين يملكون هذه القيادة عن أجدادهم وأباءهم. ويتوالدون وهم مثلهم، هذه ليس صفة وراثية كما ذكرنا. لكن في الغالب، كان هؤلاء الأشخاص يقضون أغلب أوقاتهم وهم صغار مع أباءهم وبذلك حصلوا على بعض الصفات منهم. لا شك هناك قواعد وأساسيات للقيادة، لا يمكنك أن تكون قائداً ناجحاً إذا لم تعمل عليهم وتمرن نفسك عليها. في بعض الأحيان، نقول أن القيادة الصحيحة تنجم من تعليم الموظفين مهنة جديدة أو خبرة جديدة، بدلاً من إجراء اجتماع والتحدث معهم عن أمور لا تجدي نفعاً. كما أن البعض يجري حوارات فقط بغرض التحدث والتكلم وعدم إخبار الموظفين بالأغراض المهمة التي تحتاجها الشركة لتكون مزدهرة وقوية، مثلاً مثل مدير موقع أمازون ، عمل بشكلٍ دؤوب ومتواصل، وبذلك لا يوجد اليوم من لا يعلم ما هي أمازون.
ربما تكون كلمة "الصمت" هي الكلمة الأخيرة التي تتوقع أن ترتبط بالنجاح في القيادة، وعلى الرغم من أن عالم الأعمال مليء بقصص الرؤساء التنفيذيين الناجحين مثل هنري فورد وستيف جوبز الذين يديرون شركاتهم بحكمة وصرامة لجني النجاح المطلوب، ولكن في بعض الأحيان، يكون الصمت هو سيد الموقف، حيث أن تأثيره أقوى من الكلام، قال في ذلك المخترع والفنان دافينشي "لا شيء يقوي السلطة بقدر الصمت". يعتمد نجاح أسلوب القيادة الصامتة إلى حد ما على ثقافة مكان عملك وشخصية موظفيك، وفي الحقيقة لن يستفيد من هذه الطريقة إلا من يتقنها باتباع بعض خصائص الصمت التي زادت من سيطرة ونجاح بعض قادة الأعمال الرياديين! سنوضح لك في هذا المقال من تعلم 6 خصائص للصمت، من شأنها أن تجعلك قائداً ناجحاً. أولاً: في الصمت بناء للثقة إذا كنت ترغب في بناء علاقات صادقة في حياتك، يجب أن تبني الثقة أولاً، ولبناء الثقة عليك بالاستماع! إن أهم عناصر إقامة علاقة ناجحة في أي مجال من مجالات الحياة، هو أن لا تتكلم عن نفسك كثيراً، وافتح المجال للطرف الآخر بالكلام، إلى أن يحين دورك، فعندما يدرك الطرف الآخر أنك كنت مستمعاً جيداً، سوف يستمع إليك دون تردد. ثانياً: التركيز على فكرة محددة إذا كنت تناقش موضوعاً ما، يجب أن تنتبه إلى أن تناقشه بطريقة مختصرة وبسيطة، قد لا يكون ذلك صمتاً، ولكن استخدام الكثير من الكلمات قد يضيع الفكرة أو المفهوم الذي تناقشه.
تقدير الصفات الجيدة في الآخرين لكي تكتسب ثقة مرؤوسيك وولائهم لك، يجب أن تُقدِّر الجهود التي يبذلونها، وترى الصفات الجيدة التي يتمتعون بها، وتعمل على تطويرها والاستفادة منها. هذا أكثر فاعليةً من التركيز فقط على نقاط الضعف لديهم وإبرازها بشكل مُبالَغ فيه؛ فأكثرنا يحتاج إلى الشعور بالتقدير حتى تزداد ثقته بنفسه ويواصل العمل بنشاط. تقبل النقد القائد الناجح مَن يستمع للنقد المُوجَّه إليه دون غضب أو مشاعر سلبية؛ لأن النقد الإيجابي هو السبيل الأمثل لتطوير العمل. التواضع متى ظنَ القائد أنه أعلى مقاماً ممَّن حوله أو أنه لا يرتكب أخطاء، قلَّ أثره في نفوس مرؤوسيه، وتقلص ولائهم له. إن القائد الناجح عندما يطرح فكرةً سديدةً، لا يظلُّ يُذكِّر غيره بأنه هو صاحب الفكرة؛ فالتواضع الإيجابي يعني العمل بهدوء، وليس السعي للحصول على المدح والتقدير من الآخرين. هذه هي سمات القائد الناجح فإن كنت تمتلك بعضها أو كلها، فعليك أن تُصقلها لكي تكون قائداً ناجحاً ينظر إليه الجميع بإعجاب. للمزيد من المعلومات ننصحك بالاطلاع على هذا الفيديو انجز هذا المقال من فريق عمل الموقع يمكنكم متابعتنا على مواقع التواصل الاجتماعي أدناه تصفّح المقالات This div height required for enabling the sticky sidebar