30-05-11, 06:13 PM المشاركة رقم: 1 المعلومات الكاتب: اللقب:::عضو ذهبي:: الرتبة: الصورة الرمزية البيانات التسجيل: May 2011 العضوية: 4195 الاقامة: بريده الجنس: ذكر المواضيع: 134 الردود: 560 جميع المشاركات: 694 [ +] بمعدل: 0.
سلطان العميمي.... نفس الوضع د. غسان::: رغم خبرته الدراسيه والشهادات في الشعر واللغه ولكن لاتنسى الفارق اللغوي بين العربيه الفصحى والعاميه في الخليج العربي. وبين العربيه الفصحى وشعر الحداثه. وامور اخرى كثيره ،،،،،،،،،، وقال من ناحيه اخرى انه مستعد يتحدى تركي 2000 الميزاني اذا يقدر يكتب قصيدة واحده محاوره فقط, >>>>>>>>>>>>> وانا اقول نفس الكلام ومن يلاحظ تراكيب ابيات تركي 2000 في المحاوره وطريقة كتابته ومفرداته في شاعر المليون يسلم بانه لايوجد مايسمى ببصمة الشاعر لان الحاصل كاااااااااااااااان غير ،، وقال ان الشاعر وشاعر المليون وشاعر البيرق محمد بن فطيس المري لايستحق لقب شاعر المليون. >>>>>>>>>>>>>> هنا أقول ممكن على الرغم من الصداقه والزماله التي تربطني به ولكن محمد خدمه اشياء اساسيه ومنها ــ ان طريقته لكتابة القصيده فيها اسلوب جديد ورجولي. ــ من النوعيه المقبوله والمحببه للناس بسرعه. ــ اعتمد على الحظ وساعده حظه واسمه واسم ابوه. ــ الدعم اللذي تلقاه من اصحاب النفوذ في قطر. سجل حضورك ببيت شعر يلامس أحساسك - الجزء الثاني - الصفحة 5. ــ لم يكن هناك منافس له في الحلقات الاخيره اجدر منه بالمستوى هذا ولكم جزيل الشكر واسف للاطاله
وللأسف شاعرنا الجميل قبلان بكلمته هذه أهان الجميع وقال أيضاً بأن شاعر المليون هدفه تجاري, ولكن المذيع باغته قائلاً له (( انت ياقبلان تملك مجله شعبيه, أليس هدفها مادي أيضاً!! )) بصراحه أعجبتني جرأته في بعض المواضيع ولكن أفسدها التجريح ولممعلوميه قبلان لم يفتخر بقصيدة ديانا بل إعترف بأنه قد أخطأ ويجب عليه الإتزان في ردوده ومراجعة حساباته خاصة بعد جملة (( والله لأقص إيدي لو كان تركي شاعر نظم)) فهذه جمله لايقولها ناقد عاقل حتى لو إفترضنا بأن كلامه صحيح الباب الاسود!!
الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيء عليم (35) الله نور السماوات والأرض الحسي والمعنوي، وذلك أنه تعالى بذاته نور، وحجابه - الذي لولا لطفه، لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه - نور، وبه استنار العرش، والكرسي، والشمس، والقمر، والنور، وبه استنارت الجنة. وكذلك النور المعنوي يرجع إلى الله، فكتابه نور، وشرعه نور، والإيمان والمعرفة في قلوب رسله وعباده المؤمنين نور؛ فلولا نوره تعالى لتراكمت الظلمات، ولهذا كل محل يفقد نوره فثم الظلمة والحصر.
وقال السدي في قوله: ( نور على نور) قال: نور النار ونور الزيت ، حين اجتمعا أضاءا ، ولا يضيء واحد بغير صاحبه [ كذلك نور القرآن ونور الإيمان حين اجتمعا ، فلا يكون واحد منهما إلا بصاحبه] وقوله: ( يهدي الله لنوره من يشاء) أي: يرشد الله إلى هدايته من يختاره ، كما جاء في الحديث الذي رواه الإمام أحمد: حدثنا معاوية بن عمرو ، حدثنا إبراهيم بن محمد الفزاري ، حدثنا الأوزاعي ، حدثني ربيعة بن يزيد ، عن عبد الله [ بن] الديلمي ، عن عبد الله بن عمرو ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن الله خلق خلقه في ظلمة ، ثم ألقى عليهم من نوره يومئذ ، فمن أصاب يومئذ من نوره اهتدى ، ومن أخطأه ضل. فلذلك أقول: جف القلم على علم الله عز وجل " طريق أخرى عنه: قال البزار: حدثنا أيوب بن سويد ، عن يحيى بن أبي عمرو الشيباني ، عن أبيه ، عن عبد الله بن عمر: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن الله خلق خلقه في ظلمة ، فألقى عليهم نورا من نوره ، فمن أصابه من ذلك النور اهتدى ، ومن أخطأه ضل. [ ورواه البزار ، عن عبد الله بن عمرو من طريق آخر ، بلفظه وحروفه]. نور على نور يهدي الله. وقوله تعالى: ( ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيء عليم) لما ذكر تعالى هذا مثلا لنور هداه في قلب المؤمن ، ختم الآية بقوله: ( ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيء عليم) أي: هو أعلم بمن يستحق الهداية ممن يستحق الإضلال.
ولما كان نور الإيمان والقرآن أكثر وقوع أسبابه في المساجد ذكرها منوها بها فقال: [ ص: 1169]
فالاتجاهات شتى والطرق مختلفة، ولكنها تؤدي إلى أمرين اثنين مع تشعبها اختلاف مسالكها توصل إلى الخير أو الشر، فطرق الخير والهداية السعادة والإيمان كثيرة ومتنوعة، وطرق الشيطان والغني والضلال أيضا متفرعة بعضها عن بعض. بقلم الأستاذ علي سقراط رحمه الله " مجلة الجماعة العدد الخامس عشر"
قال الله تعالى: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ المُحْسِنِينَ (سورة العنكبوت، 69). وأكمل الناس هداية أقواهم جهادا، جهاد النفس، وجهاد الشيطان، وجهاد الدنيا، وجهاد الهوى، فمن جاهد كل هذه في الله يسر الله له سبل الهداية، وجعل له نورا يمشي به في الناس، قال الجنيد رحمه الله مفسرا: «والذين جاهدوا أهواءهم فينا بالتوبة لنهدينهم سبل الإخلاص» ، ومن عطل هذه الأنواع من الجهاد، سد دونه باب الهداية، وأصبح النور لا يجد منفذا إلى القلب المظلم الغافل عن ذكر الله، ومحبة الله، ومعرفة الله، قال عز وجل: إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ( سورة ق، 37). "نُورٌ على نُور يَهدِي الله لنُورِهِ من يشاء" تلاوة خاشعة ومميزة من سورة النور - الشيخ رعد الكردي - YouTube. والقلب محل التلقي القابل لاستقبال نور الله، وهو شهيد حاضر غير غافل ولا غائب، ولا يزال العبد يتقرب إلى الله بالأعمال الصالحة حتى يكتب من المقربين والمحبوبين عند الله، ومن أوليائه تعالى. جاء في الحديث القدسي عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال الله تعالى: «من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليها، ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، وإن استعاذ بي لأعيدنه، وما ترددت في شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس المومن يكره الموت وأنا أكره مساءته».
بقلم: إياد الإمارة البصرة – ٢٤ نيسان ٢٠٢٠ ▪ إيران الإسلامية تُطلق قمرها الصناعي الأول بنجاح باهر كان أكثر وضوحاً في ردود حكومات العدوان في أمريكا وبعض الدول الغربية التي ملأ الغل و الحقد والشعور بالهزيمة قلوبهم السوداء.