مكانة الصبر في الإسلام انه، يبتلي الله تعالى عباده ويختبر قوة إيمانهم به عن طريق صبرهم، فعلى المؤمن أن يصبر ويجذع ويسلم أمره وذمامه لله عز وجل، ويتوكل عليه ويحتسب ما يصيبه عند ربه، فالصبر هو الأدب في وقت البلاء أو منع النفس وحبسها عن الجزع. للصبر أشكال كبيرة، فيصبر العبد المؤمن بقضاء الله وقدره ويحتسب مصابه عند الله عز وجل، ومن صور صبر الإنسان (الصبر على بلاء الفقر، الصبر على بلاء تأخر الزواج، الصبر على ابتلاء تأخر الإنجاب والحمل، الصب على ابتلاء المرض، الصبر على ابتلاء العبادات والطاعات، الصبر على التجبر والظلم، والصبر على ديون الآخرين، وهناك صور غيرها كثيرة للصبر). الســؤال/ مكانة الصبر في الإسلام انه.. الإجابــة/ الاستدلال على مكانة الصبر من خلال آيات القرآن الكريم التي تمثلت في: قوله تعالى: ((يا أيـها الذين آمنــوا استعينـوا بالصبر)). وأيضاً قوله: ((إنـما يوفـى الصــابرون أجــرهم بغير حــساب)). مكانة الصبر في الإسلام انه – المحيط. وقال الرسول (صلى): ((عجبـاً لأمر المـؤمن! ، إن أمره كله له خـير)).
ولمعرفة المزيد من الأحاديث في فضل الصبر ، والترغيب فيه ، انظر: "الترغيب والترهيب" للمنذري (4/274-302). وقال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: ما أنعم الله على عبد نعمة فانتزعها منه فعاض ( أي عوضه) مكانها الصبر إلا كان ما عوضه خيراً مما انتزعه. والله أعلم.
لكن اغلب الرجال للأسف الشديد يعتبرون الرجولة هي عكس الأنوثة ولكن الذكورة هي عكس الانوثة وينسون في ذلك أن الرجولة هي الشهامة والبصيرة والصدق والتدبر.... جزاك الله خيرا اخي الكريم على الموضوع الجد قيم 13-01-2010, 16:13 #3 و أنت من أهل الجزاء أختي الكريمة، للإضافة؛ معنى كلمة رجل قد تشمل النساء أيضا، اللهم اجعلنا من الرجال حقا، آميـــن 13-01-2010, 16:30 #4 سَبَقَ المفرِّدون سبحان الله الذي ذكر الرجال قرينين بصفة محمودة عكس كلمة إنسان، إلا أني أقول وبدون"قد" أن الرجل في القرآن يقصد به الجنسين، بارك الله فيك وأحسن إليك. ملحوظة: إذا أنعم الله عليك بالفرج وبمنحك سؤلك أخبرني حتى أتوقف عن الدعاء. إلى طيبة الفيحاء تهفو حشاشتي ``` ديار الذي شدّ الرحال ويمما. معنى سفيه - موسوعة. أتاها وبالدّين القويم مهاجرا ```تبارك من صلّى عليه وسلّما 13-01-2010, 16:42 #5 الله ينورك أختي، زيدي دعي، راني مازال محتاج، الله يكرمك و يجازيك بخير لا تَصْحَبْ مَنْ لا يُنْهِضُكَ حالُهُ وَلا يَدُلُّكَ عَلَى اللهِ مَقالُهُ [/move]
وظاهرا كما في- رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شيء، والمستضعفين من الرجال، أو التابعين بغير اولى الإربة. { وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ} [الجن: 6] تدلّ الآية الكريمة على أنّ مفهوم الرجل يصدق على من كان من الانس أو الجنّ، فيستفاد أنّ الرجوليّة توجد في الجنّ أيضا. قال تعالى-{ وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} [الذاريات: 49] وزوجيّة كلّ نوع بحسبه وبمقتضى خلقته. { أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا} [الكهف: 37] ، { لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ} [النساء: 7] ، { وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً} [النساء: 1] تدلّ الآيات الكريمة على صحّة اطلاق الرجل على الذكر من حين التولّد الى أي زمان من عمره بلغ. وأمّا المرجل: هو اسم آلة منتزعا من الراجل أو من الرجل، فكأنّه وسيلة من أسباب الراجل في السفر ليطبخ فيه الطعام ، أو انّه علامة الرجوليّة. وأمّا الرجل: قلنا انّه الأصل في هذه المادّة، ويجمع على أرجل جمع قلّة ، { وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ} [المائدة: 6] ، { أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ} [الأنعام: 65] والرجال: جمع رجل كما مرّ، وجمع رجل ورجيل بمعنى راجل أيضا- { فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا... } [البقرة: 239] ، { يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ... } [الحج: 27] ، { وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ} [الإسراء: 64] وأمّا المعاني الاخر المذكورة في ذيل المادّة، في كتب اللغة المبسوطة: فانّما هي من باب المجاز والاستعارة ، كما لا يخفى.