اللهم إني إستودعتك نظر عيني اللهم إحفظه بعينك التي لا تنام وإكفيه أي شر بما شئت ودعتك الله يا مسافر الله يحفظك. ودعتك الله يا مسافر الله يحفظكم ويسهل طريقكم ويجعل السلامة ترافقكم الله يجمعنا على الخير والعافية بإذن الله اللهم احفظنا جميعا. ودعتك الله يا مسافر الله يستر عليك و يردك سالم يا رب اللهم احفظهم واحميهم ووفقهم في بلاد الغربه. اللهم ان لي مسافر جعلته تحت عيناك استودعتك يا الله اغلى ما لدي فإنك خير المستودعين. اللهم إن لي مسافر حصنت قلبه و نفسه و عافيته باسمك من كل شيء يؤذيه و يضره اللهم إني أستودعتك "الاسم" فأحفظه بحفظك وأجعل له توفيقا وتيسيرا وتسهيلا يلازم دربه تروح وترجع بالسلامة. ربي احفظ لي مسافر أخاف عليه من ضرر يمسه اللهم إني استودعتك اياه انه قطعة من قلبي فاحفظه لي فأنت خير الحافظين. ربي انه لي مسافر احبه بقدر هذا الكون اللهم اني استودعتك إياه. اللهم ان لي مسافر احبه بقدر هذا الكون ف حفظه لي جعلته تحت عيناك أستودعك اياه فانه أغلى ما لدي فإنك خير المستودعين. اللهم احفظ لي مسافر تراه ولا أراه يارب انه احب الخلق لقلبي فرده لي ردا جميلا واحفظه لي أينما كان. اللهم احفظه بعينك التي لا تنام – المعلمين العرب. يارب انه لي قطعه من قلبي مسافر فحفظه بعينك التى لاتنام يارب ان باتت عيناه متعبه فارسال له راحه تلامسه يارب طلبتك تسخر له جنود الارض وملائكه السماء اللهم اني استودعتك اياه ورده لي سليم معافى يارب.
دعوتك لله المسافر. اللهم اؤمن به فاحفظه واهتم به و احفظه. حفظه الله ، ووفق له ، واجعل عمله أسهل. في امان الله يا مسافر ناجح. مسافر لا تنام عيناه. المسافر يؤدي واجبه وتغفر له ذنوبك. نرجو أن تكون مساراتك سعيدة. في أمان تام ، من أنقذ عبده في بطن الحوت فليرجع. ربي خالقي سيسهل عليّ السفر مع ابني ومساعدته في دراسته. اللهم إني أستودعك هذا ، فاحفظه من العيون التي لا تنام ، وأدعوك إلى الله حتى يرى عيني. أقول لكم وداعا قبل الرحلة على أساس أنني سأعود إن شاء الله وسألتقي ، ولم أكن أعلم أن هذا كان آخر لقاء تحت هذه السماء. اللهم اجتمعنا تحت ظل عرشك. يا الله عندي مسافر خلقته أمام عينيك وأثق بك فيه يا الله لأنك أفضل من الحراس أيها الغريب الله عينك في رحلة وهو يحميك وأنا أدعوك. للكرم خير المحافظين. دعوتك إلى الله ، أيها المسافر ، يا إلهي ، استودعك الروح التي تسكن في قلبي ، فاحفظها لي بأعينك التي لا تنام أبدًا. رحمتك رحمة الله عليك بالسفر وحفظك ودعوتك إلى الرحمن وهو خير الحكام. يارب يارب استودعك ضحكة اخي بالصحة والحظ والروح والرغبات خلصه بعيون لا تنام. اللهم إني أئتمنك برؤية عيني ، حفظها الله من عينيك التي لا تنام ، ويوقف كل شر بما تريد ، وبارك الله فيك أيها المسافر ، حفظه الله.
الرئيسية إسلاميات الذكر و الدعاء 12:37 ص الإثنين 07 أكتوبر 2019 دعاء (مصراوي): الدعاء طاعة لله وامتثال لأوامره والبعد عن غضبه وسخطه، ويقول الله تعالى: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ". ومن روائع الدعاء في جوف الليل: يا لطيف ما أسرعك لتفريج الكرب في أوقات الشدائد، الطف بنا في قضائك وقدرك الذي قدرته علينا بحولك وقدرتك وفضلك فإنه لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. اللهم إنا نسألك البشارات التي نحب والأيّـام التي تـسُر والرحمات التي تتوالى والعافية التي ننعم بها و اليقين الذي يريح القلوب. اللهم اجعلنا ممن يوفون بعهدك ويؤمنون بوعدك ويعملون بطاعتك ويسعون فى مرضاتك ويرغبون فيما عندك. اللهم اكرمنا فأنت الكريم وارحمنا فأنت الرحيم واغفر لنا فأنت الغفور. اللهم احرسنا بعينك التي لا تنام، واكنفنا بكنفك الذي لا يرام، واحفظنا بعزك الذي لا يضام، واكلأنا في الليل والنهار، وارحمنا بقدرتك علينا، أنت ثقتنا ورجاؤنا، فكم من نعمة أنعمت بها علينا قل لك بها شكرنا، وكم من بلية ابتليتنا بها قل لك بها صبرنا، وكم من خطيئة ركبنها فلم تفضحنا، فيا من قل عند نعمته شكرنا فلم يحرمنا، ويا من قل عند بلائه صبرنا فلم يخذلنا، ويا من رآنا في الخطايا فلم تهتك سترك عنا ، اعصمنا برحمتك بنا فيما بقي من عمرنا.
يكون العمل صالحاً مقبولاً إذا توفَّرت فيه مجموعة من الشروط التي بيّنها الدين الإسلامي، والتي لابدَّ من ذكرها والتعرّف عليها، إذ يحثُ الدين الإسلامي على الإكثار من الأعمال الصالحة، ويُرغِّب بها من خلال تخصيص الأجر العظيم لفاعلها، وحتى يتيقَّن المسلم من صحَّة عمله لا بدَّ له من التعرّف على تعريف العمل الصالح، ومتى يكون العمل صالحاً مقبولاً ، ومتى لا يقبل العمل الصالح، وما هو جزاءه وثوابه، وهذا ما سنوضِّحه من خلال سطور هذا المقال. العمل الصالح يُعرَّف العمل الصالح بأنَّهُ كل فعل أو قول حسن يقوم به الإنسان ابتغاء مرضاة الله عز وجل، وطمعًا في قبوله وكسب جزاءه وثوابه، ويعدُّ الإسلام العمل الصالح بحد ذاته عبادة يُؤجر الإنسان عليها، وبما أنَّ الإنسان يقضي الكثير من حياته في العمل وكسب الرزق، فإن في تحرّي الإنسان صلاح عمله لديه فرص كبيرة في نيل رضا الله تعالى وثوابه والفوز بجنته.
الحافظ ابن كثيرين في تفسيره ، "وهذان ركنان الصك. هذا كله يتعلق بإجابة السؤال متى يكون العمل جيدًا ومقبولًا وصالحًا في كتاب الأحاديث للصف الثالث المتوسط الفصل الأول..
الإيمان؛ فالله سبحانه وتعالى لا يتقبّل الأعمال الصّالحة من الكافرين، ذلك بأنّ الكافر خسر ثواب عمله بفساد عقيدته وكفره، وكما قيل لا ينفع مع الكفر عمل، وإنّما قد يجازي الله تعالى من عمل صالحًا أو حسنًا من الكفّار في الدّنيا بزيادةٍ في رزق أو غير ذلك، لأنّ الله تعالى هو العدل الذي لا يظلم النًاس شيئا. عدم إيذاء الآخرين؛ فالمسلم عندما يعمل الأعمال الصّالحة يُراعي مشاعر الآخرين وحرّياتهم وكرامتهم؛ فالعمل الذي يكون ظاهره الصّلاح والحسن ويكون فيه إيذاءٌ للآخرين أو اعتداء على حرّياتهم هو عملٌ لا يعدّ صالحًا متقبّلاً عند الله تعالى كمثل من يريد أن يبني سبيل ماء للمسلمين فيقوم بالاعتداء على أرض جاره أو إيذائه في ذلك، فالأصل في المسلم أن يحبّ لنفسه ما يحبّ لأخيه ويكره له ما يكره لنفسه.
وقد تبين من الكتاب والسنة أن العمل حتى يكون صالحاً مقبولاً يقرب إلى الله سبحانه، فلا بد من أن يتوفر فيه أمران هامان عظيمان، أولهما: أن يكون صاحبه قد قصد به وجه الله عز وجل وثانيهما: أن يكون موافقاً لما شرعه الله تبارك وتعالى في كتابه، أو بينه رسوله في سنته، فإذا اختل واحد من هذين الشرطين لم يكن العمل صالحاً ولا مقبولاً. ويدل على هذا قوله تبارك وتعالى: (فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً، ولا يشرك بعبادة ربه أحداً)]الكهف:110[ فقد أمر سبحانه أن يكون العمل صالحاً، أي موافقاً للسنة، ثم أمر أن يخلص به صاحبه لله، لا يبتغي به سواه. قال الحافظ ابن كثير في "تفسيره": (وهذان ركنا العمل المتقبل، لا بد أن يكون خالصاً لله، صواباً على شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم) وروي مثل هذا عن القاضي عياض رحمه الله وغيره.