الله سبحانه وتعالى مالك الكون ومسخر الأكوان ليعيش فيها الإنسان لعبادة الله والرزق، فالله واسع الرزق كريم معطاء، فقد عرضنا مجموعة من دعاء يا دائم الفضل على البريه مكتوب كامل ودعاء اللهم يا باسط الرزق ارزق وامنن علينا، فالطلب من الله سبحانه وتعالى يكون على قدر الثقة بالله سبحانه وتعالى.
يا دائِمَ الْفَضْلِ عَلى الْبَريِّةِ يا باسِطَ الْيَدَيْنِ بِالْعَطِيَّةِ يا صاحِبَ الْمَواهِبِ السَّنِيَّةِ صَلِّ عَلى مُحَمِّد وَآلِهِ خَيْرِ الْوَرىْ سَجِيَّةً وَاغْفِرْ لَنا يا ذَا الْعُلى فى هذِهِ الْعَشِيَّةِ. راجية رحمة ربي (علي امام) Google إجابات - العلاقات الإنسانية - تعليقات المستخدمين - العالم العربي - الإسلام أكثر...
يا دائِمَ الْفَضْلِ عَلى الْبَريِّةِ يا باسِطَ الْيَدَيْنِ بِالْعَطِـــــــــــيَّةِ يا صاحِبَ الْمَواهِبِ السَّنِيَّةِ صَلِّ عَلى مُحَمِّد وَآلِهِ خَيْرِ الْوَرىْ سَجِيَّةً وَاغْفِرْ لَنا يا ذَا الْعُلى فى هذِهِ الْعَشِــــــــــــــــيَّةِ} عن كتاب مفاتيح الجنان. ملحق #1 2015/03/18 فارسي
فانا كمسلم او عربي عروبي لايمكنني الا ان اكون مع ايران وهي تقدم الدعم الكامل لحركات المقاومة والتحرر بالعالم ولا يمكنني ان اكون مع اي دولة عربية او اسلامية وهي تاخذ دور المتفرج او ربما المساهم بتحقيق حلم الياهود ببناء هيكل سليمان المزعوم, والشرق الاوسط الجديد الذي هو غريب عني بثقافته وافكاره. بل من واجبنا نحن العرب والمسلمين ان نقدم الدعم المالي والمعنوي لحركات المقاومة التي تاخذ من وجودها استراتيجية لدفاع المستميت عن عزتنا وكرامتنا وبقائنا احياء وكي تبقى القضية الفلسطنية في قلوبنا وعقولنا ودمائنا حية, بل ان كل من يحاول ان يقف بوجه المقاومة لاسرائيل هو شريك لاسرائيل وهذا الامر لا يحتاج الى تفسير اوتبصير ولا حتى تبسيط. وان حاول اي مدعي بعلم السياسة او الرياسة ان يفذلك ويفلسف ماهو بعيد عن المنطق والسياسة من خلال بعض الافكار الخيالية اللفظية التي تتصادم مع الواقع المتبع من قبل الساسة الاسرائيليين الذين يتعاطون مع كل عمل سياسي تفاوضي بزيادة بناء المستوطنات وتهجير السكان الاصليين للقدس وتدمير منازلهم ومحاولة التوسع بالاحتلال وبسط النفوذ والتهويد لمنطقة لايمكن تهويدها اصلا لانها بلاد عربية المنشاء والتكوين.
كل ذلك بإغراء من إصراري على مقاطعة مغاور الهويات الفرعية بكل ألوانها وعتماتها وعفوناتها وألوان طلائها الديني والمذهبي والعنصري والإقامة في فضاء الهوية المركبة أي الصيرورة التي تصبح فتاكة إذا ما أصبحت كينونة ناجزة في وعي الفرد أو الجماعة. وبعد تجربة شخصية جعلتني على قناعة بأن حدة الاستقطاب تجعل المعتدل متطرفاً في نظر المتطرفين، ومن هنا فإن الاعتدال اللذيذ والصعب يحتاج لحمايته إلى التجنب أحياناً أو التغيب ولو مؤقتاً أو إلى آخر العمر. السؤال : ما الفرق بين الشيعة والسنّة ؟. وهنا يلذ لي أن أعزي نفسي بأني كأني اخترت الإصغاء والعمل بوصية عليّ: "كن بالفتنة كابن اللبون لا ضهر فيركب ولا ضرع فيحلب". وتنبيه "حفيده الجعفر الصادق" لنا جميعاً وهو مجروح وحزين "عزت السلامة خفي مطلبها فإن طلبت في شيء فيوشك أن تكون في الخمول، فإن طلبت في الخمول ولم توجد، فيوشك أن تكون في التخلي وليس كالخمول، فإن طلبت في التخلي ولم توجد، فيوشك أن تكون في الصمت وليس كالتخلي، فإن طلبت في الصمت ولم توجد، فيوشك أن تكون في كلام السلف الصالح"، أي في ذاكرة القيم لا في السلفية بمعناها الذي يريدنا أن نسير إلى الأمام وعقلنا وقلبنا وبصرنا وبصيرتنا إلى الوراء ومتى كانت السلفية مذهباً أو نهجاً؟ اقرأ أيضاً: الشيعة يتماسكون سلباً لقد كانت مسلكاً تبدلت موجباته في نهاية عهد الصحابة وتابعي التابعين من دون ضرورة للقطيعة طبعاً.
أظن أن الصراع الشيعي السني سياسي في حد ذاته و ليس ديني و إجتماعي بالقدر الذي تهوله و تبثه لنا وسائل الإعلام. أرادت وسائل الإعلام في كافة الطرفين سوى في إيران أو العالم العربي أو في الطرف الثالث و هو الإعلام الغربي أن توصل لنا معلومة و توهمنا بأن الشيعة و السنة مختلفون و علموننا أن نكره بعضنا البعض وأن لا نتحد و نبقى دائما في الصدام و الحروب الإعلامية و السياسية و ربما حروب الأسلحة في المستقبل بين إيران و دول الخليج. دعونا نتعرف على بعضنا البعض قبل أن تضعوننا في ساحة الحرب. 1. الميراث السنة: يعترف بما ذكر في القرآن، السنة، العول و التعصيب. الشيعة: يعترفون بالقرآن فقط. العول: هو نقص في بعض الأنصبة في حالات معينة. التعصيب: جزء من الميراث لمن ليس له نصيب في حالات معينة. 2. التقية السنة: لا تجوز إلا في حالات معينة و محدودة جدا. الشيعة: تجوز على الدوام و تقترب من كونها شعيرة يومية. 3. صحابة الرسول (ص) السنة: كلهم عدول ضباط و لهم كامل الإحترام و التوقير. الشيعة: بشر عاديون يصيبون و يخطئون مثلنا جميعا. 4. الخلافة السنة: الإعتراف بكافة الخلفاء الراشدين. الشيعة: الإعتقاد بأحقية علي بن أبي طالب في خلافة الرسول طبقا لحديث الغدير.