موعد التقديم: – التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الأحد بتاريخ 1443/06/13هـ الموافق 2022/01/16م وينتهي عند الاكتفاء بالعدد المطلوب. طريقة التقديم شركة عطاء التعليمية: – من خلال الرابط التالي: اضغط هنا للمزيد من الوظائف والأخبار تابع واتس نيوز
طريقة التقديم:- عبر الرابط التالي: اضغط هنا سناب وظيفتك علينا عبر الرابط التالي تابع سنابنا وشاهد كل جديد يومياً:
نور مهنا مواويل- يقولون ليلى بالعراق مريضة - ابعثلي جواب- من حفل تونس النادر - YouTube
أما نداء كل واحد منهم في منفاه يوم كان معارضا: يقولون ليلى في العراق مريضة فياليتني كنت الطبيب المداويا فأقول: إن ليلى في العراق مازالت مريضة رغم قدوم مجانينها جميعهم، بل تفاقم مرضها واستحال الى مرض عضال، وبات شفاؤها قاب قوسين أو أدنى من الخيال، فما أتى به الطبيب المداوي لم يكن غير سم زعاف، فتردى بليلى الحال وساءت مصيرا.
وقد كان من المفترض أن نقول: "وعاشوا عيشة سعيدة".. وكيف لايكون هذا؟! وقد قوض نظام الانتخابات النظام الدكتاتوري، وحلت صناديق الاقتراع محل سياط الكبت والحزب الواحد والقائد الأوحد، وعاد الـ "معارضون" من منافيهم الى أمهم الأرض، وتراموا في أحضان الوطن، وكنتيجة حتمية لما عانوه من مرارة النفي والاغتراب في سبيل العراق، أن تكون لهم الصدارة في حكمه باحتسابهم مناضلين ضحوا بالغالي والنفيس، وعلى المواطن المغلوب على أمره في الداخل العراقي طيلة عقود، أن يهيئ لهم الكراسي التي يتربعون عليها، بعد أن اصطبغت سبابته بلون البنفسج وهو في غياهب الحلم البنفسجي. إلا أن الرياح لم تأتِ كما تشتهي السفن، فقد أغلقت آفاق الأمل المشرق، وتبددت الأماني السعيدة، وتضببت سماء الحلم الأخضر، ونهض شبح الكبت، وعادت سياط القهر والظلم تقسو على ظهور العراقيين في عقر دارهم، وفي شوارع مدنهم، ومدارسهم وأسواقهم وجوامعهم، وأنى ولوا وجوههم، و "عاشوا عيشه تعيسة مريرة بائسة". يقولون ليلى في العراق مريضة فياليتني كنت. وكل هذا على يد الـ "معارضين" الذين كانوا في المنفى، والذين ركبوا أكثر من قطار وأتوا من كل فج عميق للبكاء على ليلى او التباكي عليها. وبذا، لم يكن قدومهم الى الوطن من أجل المواطن ولا (لسواد عيون العراقيين) ولم يدُر في خلد أحدهم أن دوره في العراق الجديد تكليفي وليس تشريفيا، فعاثوا فيه فسادا وخرابا ونهبا وظلما، فآل حال البلاد بهم شر مآل، وعاد بصنيعهم كالعرجون القديم بل أضل سبيلا، وكفى بأربعة عشر عاما دليلا قاطعا على شر أعمالهم وإدارتهم وسياستهم.
علي علي من منا لم يسمع بليلى؟ ليلى التي جننت كثيرين من بني عامر بن صعصعة كما نقل لنا التأريخ، حتى راح مؤرخون يشككون بوجود شخصية حقيقية لمجنونها، وقالوا أنه شخص صنعه الرواة. فقد قال أبو الفرج الأصفهاني في كتاب الأغاني على لسان أيوب بن عباية انه قال: "سألت بني عامرٍ بطناً بطناً عن مجنون بني عامر فما وجدت أحداً يعرفه". ويروي ابو الفرج ايضا على لسان الأصمعي أنه قال: "رجُلان ما عُرفا في الدنيا قط إلا بالاسم: مجنون بني عامر، وابن القرية، وإنما وضعهما الرواة". في عراقنا الجديد، مازالت ليلى وبنجاح منقطع النظير تجذب الباكين والمتباكين عليها، وفق ماقال أحدهم: "كل يبكي على ليلاه". والإثنان -الباكون والمتباكون- ليسوا "غشمه"..! بل هم يعرفون تماما من أين تؤكل الكتف، ويدركون تمام الإدراك أن "دخول الحمام ليس كخروجه"..! فهم يستقتلون ويستميتون كي لايخرجوا "من المولد بلا حمص". يقولون ليلى في العراق مريضة مكتوبه. في عراقنا الجديد حلت الكعكة بدل الحمص، والجميع حريصون على نيل أكبر قضمة ممكنة منها، بصرف النظر عن الوسيلة المستخدمة في القضم، والسبل المتبعة فيه. وكلنا يتذكر عام 2003 يوم هبط علينا وحي الديمقراطية والتحرر من القيود والكبول، وتخلصنا من سياسة القمع والبطش التي عشناها عقودا قبل ذاك العام، ونفذ منا من نفذ من دهاليز السجون وأعواد المشانق وأحواض التيزاب، وتحقق الحلم لاسيما لمن كانوا في معارضة نظام مستبد، جثم على صدور العراقيين بكل وحشية وقسوة، تلك المعارضة التي اتخذت من دول الشرق والغرب نقطة مثابة لها، تنطلق منها بكل الاتجاهات بغية الوصول الى إقناع الرأي العام -علاوة على الخاص- في المساهمة بإسقاط صنم الطاغية، وكان لها ذلك، وسقط الصنم وولى عهده، وانفتحت للعراقيين آفاق الأمل المشرق، وباتت الأماني السعيدة قيد التحقيق.
10 - يقول بوش بأنه يحب كل الأطفال! ولكن يقتل أطفالنا وبوحشية. 11 - يقول بوش بأنه يحارب الإرهاب! يقصد بذلك كل مسلم وكل عربى. وكما صرّح به وزير دفاعه، رامسفلد الذى صرّح علناً وقال كل عربى يحاربنا هو مخرّب وإرهابى. 12 - يقول بوش حربنا هو لتحرير العراق! ويصرّح فيما بعد بأن القوات الصليبية التتارية المغولية الصهيونية والأنجلوسكسونية سوف تبقى العراق تحت الحكم العسكرى الأمريكى لعشرات السنوات. 13 - يقول بوش نحن لا نحارب الإسلام! وهو أكبر عنصرى فى العالم وأكثر الناس كرهاً للإسلام. 14 - يقول بوش بترول العراق ملك للعراقيين! وفى نفس الوقت يصرّح بأن الاقتصاد الأمريكى سوف ينتعش بسبب الرخص الشديد فى ثمن البترول فى المستقبل القريب. أى بعد الاستيلاء على العراق. 15 - يقول بوش بأن الكثير من العرب هم أصدقاء له! وفى نفس الوقت وحتى قبل انتخابه جزاراً فى البيت الأبيض أعلنها على الملأ بأن صديق أمريكا الوحيد فى الشرق الأوسط هى الجرثومة إسرائيل. 16 - يقول بوش بأن حربه سوف تجلب السلام للمنطقة! صوت العراق | مازالت ليلى في العراق مريضة. وها هو ذا يعد الخطط لتقسيم السعودية وبلاد الخليج وتحويل الكويت إلى قاعدة عسكرية. 17 - يقول بوش بأن صدام لا يتورع عن استعمال أسلحة الدمار الشامل!
ت + ت - الحجم الطبيعي قيس بن الملوح، الملقب بمجنون ليلى «645-688 م» شاعر نجدي معروف، يعد أيقونة الحب العذري. طلب يد بنت عمه ليلى بعد أن جمع لها مهراً كبيراً وبذل لها خمسين ناقة حمراء، فرفض أبوها أن يزوجها إليه، لأنه فضحها بشعره عنها قبل خطبتها، فجاء رجل من ثقيف يدعى ورد بن محمد العُقيلي، وبذل لها عشراً من الإبل وراعيها، فاغتنم والد ليلى الفرصة وزوجها له رغماً عنها. المجلة الثقافية -مراجعات. رحلت ليلى مع زوجها إلى الطائف بعيداً عن مجنونها قيس، ويقال إنه حين تقدم لها الخطيبان قال أهلها: نحن مخيّروها بينكما، فمن اختارت تزوجته، ثم دخلوا إليها فقالوا: والله لئن لم تختار ورداً لنمثلنّ بك، فرضخت. فهام قيس على وجهه في البراري والقفار ينشد الشعر والقصيد ويأنس بالوحوش ويتغنّى بحبه العذريّ، فيُرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في أطراف الحجاز، ولذلك قيل عنه مجنون، إلى أن وُجد ملقًى بين أحجار وهو ميت.
من منا لم يسمع بليلى؟ ليلى التي جننت كثيرين من بني عامر بن صعصعة كما نقل لنا التأريخ، حتى راح مؤرخون يشككون بوجود شخصية حقيقية لمجنونها، وقالوا أنه شخص صنعه الرواة. فقد قال أبو الفرج الأصفهاني في كتاب الأغاني على لسان أيوب بن عباية انه قال: "سألت بني عامرٍ بطناً بطناً عن مجنون بني عامر فما وجدت أحداً يعرفه". ويروي ابو الفرج ايضا على لسان الأصمعي أنه قال: "رجُلان ما عُرفا في الدنيا قط إلا بالاسم: مجنون بني عامر، وابن القرية، وإنما وضعهما الرواة". في عراقنا الجديد، مازالت ليلى وبنجاح منقطع النظير تجذب الباكين والمتباكين عليها، وفق ماقال أحدهم: "كل يبكي على ليلاه". والإثنان -الباكون والمتباكون- ليسوا "غشمه"..! بل هم يعرفون تماما من أين تؤكل الكتف، ويدركون تمام الإدراك أن "دخول الحمام ليس كخروجه"..! يقولون ليلى بالعراق مريضة..... فهم يستقتلون ويستميتون كي لايخرجوا "من المولد بلا حمص". في عراقنا الجديد حلت الكعكة بدل الحمص، والجميع حريصون على نيل أكبر قضمة ممكنة منها، بصرف النظر عن الوسيلة المستخدمة في القضم، والسبل المتبعة فيه. وكلنا يتذكر عام 2003 يوم هبط علينا وحي الديمقراطية والتحرر من القيود والكبول، وتخلصنا من سياسة القمع والبطش التي عشناها عقودا قبل ذاك العام، ونفذ منا من نفذ من دهاليز السجون وأعواد المشانق وأحواض التيزاب، وتحقق الحلم لاسيما لمن كانوا في معارضة نظام مستبد، جثم على صدور العراقيين بكل وحشية وقسوة، تلك المعارضة التي اتخذت من دول الشرق والغرب نقطة مثابة لها، تنطلق منها بكل الاتجاهات بغية الوصول الى إقناع الرأي العام -علاوة على الخاص- في المساهمة بإسقاط صنم الطاغية، وكان لها ذلك، وسقط الصنم وولى عهده، وانفتحت للعراقيين آفاق الأمل المشرق، وباتت الأماني السعيدة قيد التحقيق.