سرايا - نفى الفنان الكويتي حسن البلام الإشاعات المنتشرة حول تدهور الوضع الصحي للفنان مشاري البلام، مؤكداً أن قريبه بخير وهو يتلقى الرعاية الصحية في المستشفى. وقال حسن في مقطع فيديو نشره عبر حسابه على موقع التواصل الإجتماعي عن شائعة وفاة الفنان مشاري، "إن الإشاعات التي أثيرت مؤخراً بشأن وضع مشاري غير صحيحة، وهو موجود حالياً تحت العناية الصحية في المستشفى وسيخرج بإذن الله من هذه الأزمة خلال أيام قليلة". وطلب البلام بعدم تداول الشائعات والتأكد من صحة الخبر قبل نشره، لتأثير ذلك على عائلة وذوي الفنان الذي تم الإعلان عن إصابته بفيروس كورونا قبل أيام. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
الجمهور يطلب مني الرجوع لتجسيد الأدوار المركبة نفى الفنان مشاري البلام أن يكون هناك أي خلاف مع الفنان حسن البلام، مبيناً أن «عدم مشاركتي معه في أعماله المسرحية لا يعني أن علاقتنا متوترة». ويرى أن النجاح الذي حققه مسلسل «ذكريات لا تموت» عوَّضه عن الغياب الدرامي خلال الموسم الرمضاني الماضي. «الجريدة» التقت الفنان مشاري البلام، وتحدثت معه عن الكثير من القضايا الفنية في الحوار التالي، وفيما يلي التفاصيل: • كان من المتوقع مشاهدتك في المسرحية الأخيرة للفنان حسن البلام؟ - لم أجد شيئا جديدا يحمسني لمسرح الكبار. بالفعل، استمتعت بالعمل مع فريق حسن البلام، المميَّز والجميل، في أكثر من عمل، لكن هذا العام قررت العودة إلى مسرح الطفل، الذي اعتبره حاضنتي الأولى، بعد 6 سنوات من الغياب. لاشك أنني إذا ما وجدت مشروعا مختلفا، فسوف أتعاون مجددا مع حسن البلام، لكن الآن أحتفي باستقبال الجمهور لعودتي لمسرح الطفل، لاسيما أنني كنت متخوفاً من هذه الخطوة، بسبب ابتعادي لفترة، غير أن رد فعل الجمهور أثلج صدري. • أفهم من ذلك أنه لا خلاف بينك وبين الفنان حسن البلام؟ - لا توجد أي خلافات بيننا، وما يُثار حول هذا الأمر مجرَّد شائعات لا أساس لها من الصحة.
ومن أبرز الأعمال المسرحية للفنان حسن البلام "الذيب والعنزات الثلاث"، "استجواب"، "لن أعيش في جلباب زوجتي"، "العظماء السبعة"، "ليلة زفته". أما في التليفزيون، فقد شارك في عشرات الأعمال ومنها "القدر المحتوم"، "سوالف حريم"، "اللقيطة"، "مجموعة إنسان"، "أبو الملايين"، "اليوم الأسود، "بلاني زماني"، وآخرها مسلسل "مارغريت" الذي عُرض في شهر رمضان، وهو من بطولة الفنانة حياة الفهد ونخبة من النجوم. وكان آخر عمل مسرحي للفنان البلام، مسرحية "قحفية وغترة وعقال" الكوميدية، التي تم عرضها في أغسطس الماضي، وحققت نجاحا وإقبالا لافتا، وكانت أول العروض المسرحية التي عاد بها قروب البلام منذ اندلاع جائحة كورونا. وشارك في المسرحية التي ألفها أحمد العوضي، وأخرجها عبدالله البدر، كل من حسن البلام وأحمد العونان وزهرة عرفات وفهد البناي وعبدالعزيز النصار وخالد المظفر ومحمد الرمضان وعبدالله البدر وخالد السجاري، وآخرون.
ذات صلة ما هي عاصمة سريلانكا ما عاصمة سريلانكا عاصمة سريلانكا تمتلك دولة سريلانكا عاصمتان ، وهما: مدينة سري جاياواردنابورا كوتي التي تعدّ بمثابة العاصمة الإداريّة، ومقر الهيئة التشريعية الوطنية، ومدينة كولمبو التي تعدّ بمثابة العاصمة التجاريّة للبلاد، وقد تم تعيين مدينة سري جاياواردنابورا كوتي كعاصمة إدارية للبلاد من قبل الحكومة، وذلك لمحاولة مواجهة مشكلة الازدحام في العاصمة كولمبو، وتمثل هاتان العاصمتان أكبر منطقتين حضريّتين في البلاد، ويبلغ عدد سكانها مجتمعة ما يقارب 800. 000 نسمة. [١] مدينة كولمبو تقع مدينة كولمبو على الساحل الغربيّ للجزيرة جنوب نهر كيلاني، وتمتلك ميناءً رئيسياً يرتبط بالمحيط الهنديّ، ويتولى غالبية التجارة الخارجية لسريلانكا ، [٢] وتقسم مدينة كولمبو لأقسام عديدة أهمها المنطقة القديمة التي تظهر في الشوارع الضيّقة، وأكشاك السوق الملونة، والمنطقة التجاريّة والحكوميّة الحديثة التي تقع حول القلعة البرتغالية منذ القرن السادس عشر، بالإضافة إلى منطقة حدائق سينامون (Cinnamon Gardens)، وهي منطقة سكنيّة وترفيهيّة. [٣] معلومات عن كولمبو يمكن التعرّف على مدينة كولمبو من خلال الحقائق التالية: [٣] تشتهر مدينة كولمبو بامتلاكها أكبر الموانئ الاصطناعية في العالم، حيث تمرّ التجارة الخارجيّة لسريلانكا عبر هذا الميناء.
تقع المكتبات العامة، و يمكن الاطلاع على نوغيغودا و Rajagiriya. سري جاياواردنابورا كوتي عاصمة سريلانكا السياسية المناخ والطقس في سري جاياواردنابورا كوتي: المناخ في سري جاياواردنابورا كوتي يتميز بانه مناخ استوائي في الغابات المطيرة, مع اختلاف في درجات الحرارة طول العام بفعل الرطوبة والجفاف وخصوصا شهر شباط. الرياضة والترفيه في سري جاياواردنابورا كوتي: الكريكيت هي الرياضة الأكثر شعبية في سري جاياواردنابورا كوتي, كما يوجد رياضة كرة القدم ولها أربعة أندية كرة القدم منفصلة ( ليدو، Welikada التقدم, Welikada النجمة الحمراء و Welikada المتحدة) تستخدم مرة واحدة لأسباب EW بيريرا بارك في Welikad, Rajagiriya, أنجزت المرحلة الأولى من استاد جديد شاندرا سيلفا على موقع تفريغ القمامة خلف مبنى HSBC. لعبت الرياضات الأخرى في الغالب في العديد من النوادي و الصالات الرياضية، و تشمل التنس و الاسكواش والبلياردو وركوب الخيل و الكريكيت في الأماكن المغلقة ، وتنس الريشة وتنس الطاولة. يمكن متابعتها ركوب الخيل في مدرسة ركوب الخيل في بريماداسا نوغيغودا.
ما هي عاصمة سريلانكا؟ قد يبدو هذا سؤالًا بسيطًا ، ولكن الإجابة ليست واضحة تمامًا كما هي في معظم الأماكن الأخرى، وهذا يرجع إلى حقيقة أن سريلانكا لديها بالفعل عاصمتين. عاصمة سريلانكا تعتبر كل من سري جاياواردنابورا كوتي وكولومبو عواصم سريلانكا ، حيث تعد جاياواردنابورا كوتي هي العاصمة الإدارية للبلد ، وتحتوي على مقر السلطة التشريعية الوطنية، ومن ناحية أخرى ، تعتبر كولومبو أكبر مدينة في سريلانكا ، وهي بمثابة العاصمة التجارية. جاياواردنابورا كوتي العاصمة الإدارية لسريلانكا جاياواردنابورا كوتي تم تأسيسها في القرن الرابع عشر ، حيث كانت عاصمة للمملكة السنغالية في Kotte لمدة 200 عام ، قبل أن يحتلها البرتغاليون في القرن السادس عشر، لكن البرتغاليين كانوا يكافحون من أجل تحمل هجمات متكررة من قبل القوات من مملكة سيتاواكا القريبة، ومع ذلك تخلوا عن المدينة في نهاية المطاف ، واستقروا في النهاية في كولومبو وجعلوا منها عاصمة جديدة لهم. في نهاية المطاف ، كان البريطانيون يحكمون سريلانكا ، التي أطلقوا عليها اسم سيلان، بعد استقلال سريلانكا ، الذي جاء في عام 1948 ، أصبح من الواضح أن مكاتب الحكومة تجاوزت العاصمة كولومبو ، واتخذ قرار بنقل الحكومة خارج المدينة، وفي عام 1977 ، تم تعيين سري جاياواردنابورا كوتي عاصمة ، وفي عام 1982 ، تم افتتاح مبنى جديد للبرلمان، وبعد فترة وجيزة ، انتقلت مكاتب حكومية أخرى إلى المدينة، واليوم جاياواردنابورا كوتي هي مدينة حضرية بها العديد من المكاتب الحكومية والمساكن السكنية، والمدينة هي أيضا موطن لجامعة سري جايواردنابورا ، واحدة من أفضل مؤسسات التعليم العالي في البلاد.
في عام 1863 تم نشر سيلان صواريخ باتريوت مدافعا المحلية والأسبوعية. نشرت صحيفة الغارديان الكاثوليكية جافنا والهندوسية الجهاز من قبل الروم الكاثوليك وتنظيم الهندوسية لتقديم مصالحهم الدينية بين 1876 و 1889 على التوالي. كانت أول التاميل شهريا Sanmarkapothini والتي نشرت في عام 1884. وتلت هذه المجلات في وقت مبكر عن طريق رقم الشعبي الصحف باللغة التاميلية مثل Eelakesari وEelanadu. كان جافنا أيضا ينظر إلى نشر وإصدار المجلات التي ارتكبت في نمو الأدب عصري وهادف اجتماعيا مثل بهاراتي وMarumalarchi في عام 1946. الآن كان البائد الإنجليزية الأسبوعية السبت مراجعة مجلة الأخبار المؤثرة التي خرجت من جفنا. خلال الحرب الأهلية اغتيل العديد من الناشرين والكتاب والصحفيين واعتقال ووسائل الإعلام رقابة مشددة. منذ 2000s في جافنا يتم تقديم صحف مثل أوثايان، Yarl Thinakkural وValampurii مراجع [ عدل] وصلات خارجية [ عدل] الموقع الرسمي للحكومة السريلانكية برلمان سريلانكا كتاب الحقائق وزارة الدفاع: سريلانكا