ابحث عن موضوع القراءة وأضيفها الى ملف تعليمي، تعد القراءة غذاء للعقل والروح فهي ملاذ الإنسان في أوقات راحته ويجد فيها الأمن والآمان ويجد من خلالها ضالته ويحصل على كم هائل وزاهر من المعلومات القيمة والثمينة التي يستفيد منها في مجالات حياته المختلفة. ابحث عن موضوع القراءة وأضيفها إلى ملف تعليمي ويساعد وضع أهداف واضحة للقراءة في تحسين كفاءة القراءة بشكل كبير، حيث يتم تجاهل أجزاء وأهداف غير مهمة، والتركيز على المهمة بسهولة وأيضا تعلم الإنسان مفردات جديدة وتسهم في تخفيف التوتر،و تنشيط الذاكرة، تطوير المهارات الكتابية ، تقوية مهارات التفكير التحليلي ، وهي وسيلة للترفيه والمتعة ، وتساهم في زيادة التركيز. الإجابة هي: تسهم القراءة في تخفيف التوتر،و تنشيط الذاكرة، تطوير المهارات الكتابية ، تقوية مهارات التفكير التحليلي ، وهي وسيلة للترفيه والمتعة ، وتساهم في زيادة التركيز.
موضوع عن القراءة و أهميتها القراءة هي أول ما أوحى به سيدنا محمد و ذلك كما جاء في الآية الكريمة (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ* خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ* اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ*الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ) (سورة العلق الآية 1-3)، و لم ينزل الله هذه الآيات على رسولنا الكريم الإ لهدف و هذا يدل على أهمية التعليم و القراءة في الإسلام ، و دور القراءة في تنمية شخصية الأفراد و انعكاس الثقافة على المجتمع. موضوع بحث عن القراءة واهميتها هي من أنواع النشاطات الفكرية المبذولة لحل الكثير من المشاكل فهي قادرة على إعطاء القدرة على التفاعل مع الرموز و الأرقام و حلها القراءة من المهارة الأساسية من مهارات استخدامات اللغة فهي تستخدم كأداة وصل و التفاعل بين الناس القراءة في نظر الشخص هي المطالعة فهي نوعين جهرية و صامتة ، ينقسم أداء الأفراد عند القراءة من قراءة صامتة لا ينطق بالكلمات تكون عن طريق العين فقط و قراءة جهرية ينطق بها فيسمعها من حوله فوائد القراءة للقراءة العديد من الفوائد ومنها: تهذيب الفرد لما يقرأه من آداب و فنون و علوم. تزيل الإجهاد و الإرهاق. ابحث عن مذكرات يومية واضمنها ملف انجازي - مجلة أوراق. تنمية المهارات الكتابية. تنمية القدرة على التفكير التحليلي.
إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
الجواب:ألفرد نوبل.
تزايدت مؤخرا الدعوات لانفصال اليمن الجنوبي عن الشمالي والعودة إلى حدود عام 1990 قبل الوحدة بين الدولتين، لكن إقامة دولة اتحادية فيديرالية يبدو في نظر أكثر المحللين الأكثر واقعية من شطر اليمن مجددا نظرا للتداخل بين الشطرين. في عدن وبقايا مدن اليمن الجنوبي من النادر أن تجد علم اليمن الموحد مرفوعا على غير المباني الحكومية ودبابات الجيش، بينما ينتشر علم دولة الجنوب السابقة الذي يشبه علم اليمن ولكن يزداد عليه مثلث أزرق تتوسطه نجمة حمراء. وتظاهر آلاف الجنوبيين مساء الأحد في ساحة العرض في مدينة عدن إحياء لذكرى الجيش الجنوبي سابقا. مدن اليمن الجنوبي بنجران نفخر لما. ورفع المتظاهرون الانفصاليون أعلام الجنوب ورددوا شعارات تعبر عن رفضهم للاعتذار الذي تقدمت به الحكومة مؤخرا لأبناء الجنوب عن حرب صيف 1994 التي شنها الرئيس السابق علي عبدالله صالح عليهم بعد أعوام من الوحدة بين الشمال والجنوب عام 1990. وفي التظاهرة نظم العشرات من العسكريين الجنوبيين الذين تم إحالتهم إلى التقاعد قسرا بعد الحرب عرض كرنفالي رمزي وهم يرتدون زي الجيش الجنوبي السابق. وصدر عن التظاهرة بيان أعلن فيه رفض المشاركين لما أسموه المشاريع السياسية لتقسيم الجنوب في إشارة إلى مؤتمر الحوار الوطني الذي تتجه مخرجاته إلى تبني خيار النظام الفيدرالي كحل لما بات يعرف بالقضية الجنوبية.
وقالت: «لا شك، سيواجه العولقي تحديات كبيرة الذي ورث مهمة صعبة بمجيئه بعد سلفه محمد بن عديو، الذي حقق نجاحاً كبيراً في قيادة محافظة شبوة وفي النهوض بها تنموياً، على الرغم من موجات الحرب مع الحوثي وكذا الصراع اليمني الإماراتي الذي شهدت معه شبوة والمحافظات الجنوبية برمتها استقطاباً كبيراً للمحور الإماراتي على حساب محور الحكومة الشرعية التي يمثلها هادي، والذي أجبر مؤخراً على الرضوخ للضغوط الإماراتية السعودية وإصدار قرار جمهوري بتغيير محافظ شبوة السابق بن عديو وتسليم المحافظة لتيار الإمارات في الجنوب بتعيين العولقي خلفاً له». وفي الوقت الذي أعلن فيه المجلس الانتقالي الجنوبي ترحيبه بتعيين العولقي، اعتبر هذه الخطوة استكمالاً لسيطرة الانتقالي الجنوبي على آخر معاقل الحكومة الشرعية في الجنوب، حيث إنه يسيطر على العاصمة الحكومية المؤقتة عدن، والعديد من المحافظات الأخرى، فيما تقع البقية تحت النفوذ الإماراتي- السعودي، الذي يقف إلى جانب الانتقالي الجنوبي على حساب الحكومة الشرعية، التي يعلن التحالف العربي بقيادة السعودية تدخله العسكري في اليمن بمبرر دعم الحكومة الشرعية. وقرأ مراقبون الوضع في شبوة بوجهات نظر مختلفة، تتفق أو تختلف مع التوجهات المعلنة للتحالف العربي في اليمن، والتي تصب بعضها في إطار اختبار مصداقية القوات الموالية للإمارات في تحرير المديريات الثلاث في شبوة، وهي عسيلان، وعين، وبيحان التي سيطرت عليها ميليشيا جماعة الحوثي نهاية أيلول/سبتمبر الماضي، فيما يراها البعض الآخر أنها تحد كبير للمحافظ الجديد في قيادة هذا الصراع مع الحوثي الذي قد يكون ضمن التوجه الإماراتي لصناعة النجوم الموالية له بأن يكون تحرير هذه المناطق على يد مسؤول يمني محسوب على الإمارات.
يستمع مجلس الأمن الدولي، الأربعاء، إلى تقرير المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد شيخ أحمد، حول نتائج المشاورات التي أجراها مع الأطراف اليمنية في جنيف الأسبوع الماضي، والتي لم تحقق أي تقدم فعلي على مسار حل الأزمة اليمنية، خاصة لجهة عدم التوصل إلى اتفاق على آلية تطبيق قرار مجلس الأمن 2216، وهو ما تشترطه الحكومة اليمنية لإعلان هدنة إنسانية. وعشية الجلسة، نقل ديبلوماسيون عن ولد شيخ أحمد قوله إن مشاورات جنيف "لم تشهد أي اختراق لجهة توصل الأطراف الى أي اتفاق"، لكنه كرّر إشارته إلى أنها تمثل "خطوة أولى يمكن البناء عليها مع الطرفين من منطلق المبادىء التي تضمنها قرار مجلس الأمن"، بينما نقلت صحف خليجية، الأربعاء، عن دبلوماسيين عرب، تأكيدهم على ضرورة طرح نشر مراقبين من قبل الجامعة العربية وبغطاء من الأمم المتحدة، لمراقبة أي هدنة قد يتم التوصل إليها، بغرض "التأكد من عدم استغلال أي هدنة إنسانية لأغراض عسكرية، على غرار ما حصل في الهدنة السابقة"، في حين تبقى آلية تطبيق القرار الدولي عائقاً أمام التوصل إلى تفاهم سياسي طويل المدى. وتقول المصادر إن جماعة الحوثي لا ترفض الانسحاب من المدن التي تسيطر عليها، أو تسليم أسلحتها، غير أن الاعتراض الحوثي يقف عند الجهة التي يُفرض أن تتسلم هذه المناطق وتستعيد الأسلحة، خاصة وأنهم لا يعترفون بشرعية حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي التي تتابع أعمالها من الرياض.
يعتبر الغناء الصنعاني من التراث الثقافي اللامادي للإنسانية حسب اليونسكو بهدف الحفاظ عليه وصيانته، ويتميّز بتقنيات جمالية وإيقاعية وتميز الشعر والكلمات. من معالم مدينة صنعاء المساجد القديمة ذات القباب البيضاء منها جامع البكيرية وجامع الزمر وجامع الأبهر، والجامع الكبير وهو أول مسجد بني في اليمن. وكانت صنعاء مميزة بالأسواق القديمة التي بلغ عددها 45 سوقاً، تبقى منها 20 سوقاً كسوق العنب وسوق الملح وسوق الملخص وغيرها؛ كما برزت الحمامات العامة كمعالم حضارية في صنعاء حيث وجد فيها قديماً 12 حماماً. مدن اليمن الجنوبي يهنئون القيادة والشعب. أما أهم متاحف المدينة فتشمل المتحف الوطني الذي تأسس عام 1971 في أحد قصور الإمامة وكان يقسم إلى قسمين أولهما للآثار القديمة والآخر للتراث الشعبي، ثم أضيف قسم ثالث للآثار الإسلامية، والمتحف الحربي الذي تأسس في الثمانينات وعرض الأسلحة والمعدات التاريخية التي استخدمها الجيش اليمني في مراحل الدولة المختلفة. مقالات متعلقة 4342 عدد مرات القراءة
معلومات حول جنوب اليمن: جنوب اليمن، يشار إليها أيضًا باسم اليمن الديمقراطي أو اليمن ( عدن) ، كانت دولة اشتراكية موجودة من 1967 إلى 1990 كدولة في منطقة الشرق الأوسط في المحافظات الشرقية والجنوبية لجمهورية اليمن الحالية ، بما في ذلك جزيرة سقطرى. يمكن إرجاع أصول جنوب اليمن إلى عام 1874 مع إنشاء مستعمرة عدن البريطانية ومحمية عدن ، والتي تكونت من ثلثي اليمن الحالية. ومع ذلك ، أصبحت عدن مقاطعة داخل الهند البريطانية في عام 1937. محافظات اليمن الجنوبي. بعد انهيار محمية عدن ، تم إعلان حالة الطوارئ في عام 1963 ، عندما الجبهة الوطنية للتحرير وجبهة تحرير جنوب اليمن المحتل تمردوا على الحكم البريطاني. الاتحاد: اندمج اتحاد الجنوب العربي ومحمية الجنوب العربي ليصبحا جمهورية جنوب اليمن الشعبية في 30 نوفمبر 1967 ثم غيرت اسمها لاحقًا إلى جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية. أصبحت دولة ماركسية-لينينية ذات حزب واحد سنة 1969 وحظيت بدعم كوبا وألمانيا الشرقية والاتحاد السوفيتي. حيث كانت الدولة الشيوعية الوحيدة التي أُقيمت وتأسست في العالم العربي، على الرغم من الجهود لتحقيق الاستقرار في المنطقة ، حيث شاركت في حرب أهلية في فترة قصيرة سنة 1986.
وأعرب راشد عن تفاؤله بأن "الجنوبيين ولأول مرة بعد اجتياح بلدهم في 1994م سيؤدون صلاة عيد الفطر هذا العام ووطنهم خالٍ من ميلشيات الحوثي وعلي عبد الله صالح"، مؤكداً أن "كل المؤشرات تؤكد أن هذه القوة المدربة تدريباً عالياً ستقود عملية لن تطول تنتهي بتحرير عدن"، إلى جانب "وعود كبيرة من دول التحالف بتزويد هذه القوة المقاتلة الضاربة بسلاح ثقيل ومطور وفعال". طيران التحالف العربي، يواصل من جهته، غاراته على مواقع الحوثيين، حيث استهدف مواقع عسكرية في منطقة حرص في محافظة حجة، بالإضافة إلى استهداف رتلاً عسكرياً في منطقة نخيلة بمحافظة لحج. وشنّ التحالف أيضاً غارات جوية على مواقع للحوثي وقوات صالح في محافظة البيضاء وسط البلاد. مدن اليمن الجنوبي لخدمة منسوبي وزارة. وتزامنت هذه الغارات مع اشتباكات عنيفة بين قوات الحوثي وصالح و"المقاومة الشعبية"، في محافظة مأرب، قُتل خلالها القيادي الحوثي ناجي شهران، كما قُتل القيادي الحوثي صدام جعفر، في كمين نصبه المسلحون الموالون لهادي في جبل الشرق في محافظة ذمار. ويحقق مناصرو هادي انتصارات متتالية مع تمكنهم، مساء الثلاثاء، من السيطرة على معبر الوديعة الحدودي مع السعودية، في محافظة حضرموت شرقي البلاد، بعد معارك عنيفة مع الحوثيين وقوات صالح، بينما اختارت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، الموالية للحوثيين، إعلان الخبر بوصف موالي هادي بأنهم "مسلحون من عناصر القاعدة ومرتزقة العدو السعودي"، يهاجمون منفذ الوديعة بحضرموت.
وعلّق المحافظ العولقي في أول تغريدة له بعد وصوله إلى شبوة، وتعرض مطار عتق لقصف صاروخي حوثي، بقوله: «لن ترهبنا ميلشيا الموت والإرهاب (الحوثي) بل إن إرهابهم سيزيدنا قوة وإصراراً على اجتثاثهم من جسد اليمن العظيم». إلى ذلك، أوضح وزير الخارجية الأسبق الدكتور أبو بكر القربي، أمس، أن هذا التغيير الجذري في محافظة شبوة يأتي «ضمن جهود التحالف لتنفيذ تفاهمات الرياض» لتخفيف حدة المواجهة بين الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي، وأكد أن التحالف يعكف حالياً على «إعداد مبادرة بتعيين نائبين للرئيس (هادي) أحدهم جنوبي، لم يتم التوافق عليهم بعد، وعلى تشكيل حكومة محاصصة تنهي خلافات الشرعية مع الانتقالي». وتنبأ القربي بفشل هذه المبادرة مبكراً، حيث كشف أنها «مبادرة لن تنهي الصراع ولن تؤدي إلى حل شامل وعادل ينهي الحرب ويحفظ سيادة اليمن ووحدة أراضيه واستقلالية قراره» في إشارة إلى التبعية الكاملة للانتقالي الجنوبي لدولة الإمارات، ولهيمنة السعودية والإمارات أيضاً على قرار الحكومة الشرعية بقيادة الرئيس هادي. وينظر الوسط السياسي اليمني لمآلات الوضع القادم في محافظة شبوة، بأنه استكمال لتسليم الجنوب للانتقالي الجنوبي من قبل التحالف السعودي الإماراتي، على حساب الحكومة الشرعية، والتي أصبح مستقبلها في «مهب الريح» في ظل استكمال سيطرة المجلس الانتقالي على المحافظات الجنوبية، في الوقت الذي تسيطر فيه ميليشيا الحوثي على أغلب المحافظات الشمالية، ولم يعد للحكومة ملاذ آمن في الداخل لممارسة مهامها منه كسلطة شرعية منتخبة ومعترف بها دولياً.