قبل 23 ساعة و 49 دقيقة قبل 20 ساعة و 57 دقيقة قبل يوم و 23 ساعة قبل يومين و 21 ساعة قبل 5 ايام و 9 ساعة قبل 5 ايام و ساعة قبل يوم و 22 ساعة قبل يوم و 11 ساعة قبل اسبوع و يوم قبل اسبوع و يومين قبل اسبوع و يومين قبل يومين و 15 ساعة قبل يومين و 11 ساعة قبل اسبوع و 3 ايام قبل 13 ساعة و 42 دقيقة قبل اسبوعين و يوم قبل 4 ايام و 18 ساعة قبل اسبوع و 3 ايام
قبل ساعة و 18 دقيقة قبل ساعة و 36 دقيقة قبل ساعة و 38 دقيقة قبل ساعة و 39 دقيقة قبل ساعة و 44 دقيقة قبل ساعة و 52 دقيقة قبل ساعتين و 49 دقيقة قبل ساعتين و 55 دقيقة قبل 3 ساعة و دقيقة قبل 3 ساعة و 34 دقيقة قبل 3 ساعة و 36 دقيقة قبل 3 ساعة و 53 دقيقة قبل 3 ساعة و 55 دقيقة قبل 3 ساعة و 57 دقيقة قبل 3 ساعة و 59 دقيقة قبل 4 ساعة و دقيقتين قبل 4 ساعة و 11 دقيقة قبل 4 ساعة و 13 دقيقة قبل 4 ساعة و 17 دقيقة قبل 4 ساعة و 17 دقيقة
0 responses 3 مشاهدات 0 معجبون آخر مشاركة 04-21-2022, 11:30 PM 12 مشاهدات 04-20-2022, 10:41 PM 02-12-2022, 09:00 AM 2 مشاهدات 02-05-2022, 12:06 PM 02-03-2022, 08:56 AM 4 مشاهدات 01-29-2022, 08:51 AM 01-27-2022, 11:11 AM 8 مشاهدات 01-26-2022, 10:36 AM 6 مشاهدات 01-24-2022, 10:56 AM 01-22-2022, 12:01 PM
نسخة سكربت حراج للتسويق الإلكتروني V 7. 0 © تصميم و برمجة استضافة هوست ويجا
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني N0. 1. 38, 2022-04-18
قبل ساعة و 35 دقيقة قبل ساعة و 51 دقيقة قبل ساعتين و 54 دقيقة قبل 3 ساعة و 52 دقيقة قبل 4 ساعة و دقيقتين قبل 6 ساعة و 12 دقيقة قبل 7 ساعة و 3 دقيقة قبل 7 ساعة و 5 دقيقة قبل 10 ساعة و 3 دقيقة قبل 13 ساعة و 48 دقيقة قبل 18 ساعة و 11 دقيقة قبل 18 ساعة و 14 دقيقة قبل 19 ساعة و 53 دقيقة قبل 21 ساعة و 27 دقيقة قبل 21 ساعة و 35 دقيقة قبل 22 ساعة و 25 دقيقة قبل يوم و ساعة قبل يوم و ساعة قبل يوم و ساعتين
تاريخ النشر: السبت 9 ذو الحجة 1432 هـ - 5-11-2011 م التقييم: رقم الفتوى: 166603 48379 0 1419 السؤال سؤالي هو: على القول بوجوب مسح الرأس كله عند الوضوء، فهل تجب إزالة البنسات والبكلات وربطات الشعر التي توضع على الرأس والمصنوعة من البلاستيك عند كل وضوء؟ وهل صح عن السيدة عائشة ـ رضي الله عنها ـ أنها كانت تمسح مقدمة رأسها؟ وجزاكم الله خير على ما تقدمونه من خدمه للمسلمين.
وحتى الحنابلة الذين يجيزون المسح على العمامة، جعلوا من شروطها أن تكون على صفة عمائم المسلمين، بأن تكون محنكة؛ فهي التي يشق نزعها( [5])، والباروكة ليست كذلك. وأما مسح المرأة على خمارها فالخلاف فيها أضعف من الخلاف في المسح على عمائم الرجال؛ لعدم ورود نص فيها بالجواز. ولولا ما وجد في بعض المواقع من جواز المسح على الباروكة لما نُصِب الخلاف في المسألة. اختلف المعاصرون في حكم المسح في الوضوء على الشعر المستعار على اتجاهين: الاتجاه الأول: جواز المسح. واستدلوا بما يلي: أولا: قياس المسح على الباروكة على المسح على العمامة للرجل، ويشهد لهذا: ما رواه المغيرة بن شعبة ؓ (أن النبي ﷺ توضأ، فمسح بناصيته، وعلى العمامة، وعلى الخفين). [البخاري (182) ومسلم (274)]. وفي لفظ عند مسلم أيضا: (أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح بناصيته وعمامته). وما رواه بلال ؓ (أن رسول الله ﷺ مسح على الخفين والخمار). [مسلم (275)]. المسح على الحجاب في الوضوء | الدليل الفقهي. ونوقش: بأن النبي ﷺ مسح على ناصيته وأتم المسح على العمامة، ولم يمسح على العمامة فقط، جمعا بين النصين. وبأن الباروكة ليست عمامة ولا هي في معناها، والنص إنما ورد في العمامة. ثم إن النبي ﷺ إنما مسح على العمامة لمشقة نزعها، فهي رخصة لمن احتاجها، ولا مشقة في نزع الباروكة.
قال ابن الجوزي: قوله تعالى: {وليتم نعمته عليكم} في الذي يتمُّ به النعمة أربعة أقوال: أحدها: بغفران الذنوب.
هذا لفظه. وقد رواه الإمام أحمد، عن محمد بن جعفر، عن شعبة، عن منصور، عن سالم، عن مرة بن كعب، أو كعب بن مرة السلمي، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «وإذا توضأ العبد فغسل يديه، خرجت خطاياه من بين يديه، وإذا غسل وجهه خرجت خطاياه من وجهه، وإذا غسل ذراعيه خرجت خطاياه من ذراعيه، وإذا غسل رجليه خرجت خطاياه من رجليه». مذاهب الفقهاء في الترتيب بين غسل أعضاء الوضوء - إسلام ويب - مركز الفتوى. قال شعبة: ولم يذكر مسح الرأس. وهذا إسناد صحيح. وروى ابن جرير من طريق شَمِر بن عطية، عن شَهْر بن حَوْشَب، عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من توضأ فأحسن الوضوء، ثم قام إلى الصلاة، خرجت ذنوبه من سمعه وبصره ويديه ورجليه». وروى مسلم في صحيحه، من حديث يحيى بن أبي كثير، عن زيد بن سلام، عن جده ممطور، عن أبي مالك الأشعري؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الطَّهور شَطْر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملآن ما بين السماء والأرض، والصلاة نور، والصدقة بُرهان، والصبر ضياء، والقرآن حُجَّة لك أو عليك، كل الناس يَغْدُو، فبائع نفسه فَمعتِقهَا، أو مُوبِقُهَا». وفي صحيح مسلم، من رواية سِمَاك بن حَرْب، عن مُصْعب بن سعد، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يقبل الله صدقة من غُلُول، ولا صلاة بغير طهور».