تابعونا على موسوعة ليصلكم كل جديد، و دمتم في أمان الله. المصدر: الشركة السعودية للكهرباء.
وأشار الوزير إلى مشروع الضخ والتخزين الجارى استكمال إجراءات إنشائه بجبل عتاقة بإجمالى قدرات تصل إلى حوالى 2400 ميجاوات.
وأشار شاكر إلى أن قطاع الكهرباء المصرى يمتلك خبرات كبيرة فى جميع مجالات الكهرباء والطاقات المتجددة تمكنه من تقديم المشورة والدعم الفنى ونقل الخبرات للأشقاء فى الدول الإفريقية. صور عن الكهرباء تحشيش عراقي. وأعرب شاكر عن امتنانه من التعاون المتميز والمثمر بين مصر وعدد من الدول الإفريقية فى بناء القدرات البشرية إذ نجح قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى فى إعداد وتنفيذ برامج تدريبية لعدد 8556 متدرب إفريقى وإيفاد حوالى 39 خبيرا مصريا من القطاع لعدد من الدول الافريقية (السودان، رواندا،تنزانيا، بوروندى، الصومال، إريتريا، والكونغو الديمقراطية) لنقل الخبرات وتقديم الدعم الفنى ومساعدة هذه الدول فى إعداد خططتها الوطنية وخصوصا فى مجال الطاقة المتجددة. وأكد الدكتور شاكر أن قطاع الكهرباء سيستمر فى تقديم المنح التدريبية، والدعم الفنى وإيفاد الخبراء للدول الإفريقية الشقيقة لتحقيق المنفعة لكل الأطراف، من خلال التعاون فى مجالات الكهرباء للوفاء بأهداف التنمية. وخلال الاحتفالية، أعرب المتدربون عن تقديرهم وعرفانهم لمصر شعبا وقيادة والدور المتميز والجهود التى يبذلها قطاع الكهرباء والطاقة المصرى لاشقائه من الدول الإفريقية، كما حرصوا على تقديم الشكر والإشادة بحفاوة الاستقبال وجودة المحتوى التدريبى وكفاءة المدربين المصريين وما شاهدوه من تطور غير مسبوق للشركات المصرية فى مجال تصنيع المهمات الكهربائية وانبهارهم بالإماكن الأثرية وشعورهم بالطمأنينة فى بلدهم الثانى مصر مؤكدين أنهم سيعملون على نقل الخبرة التى اكتسبوها من مصر خلال تلك الفترة إلى بلادهم.
جدير بالذكر أن الدورات التدريبية التى قدمتها وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة لـ 8556 متدربا إفريقيا تضمنت عدد من الدورات على شكل منح تحملت الوزارة بها كل نفقات التدريب والإقامة وتذاكر الطيران والزيارات الميدانية. ويأتى فى إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى بتدعيم أواصر التعاون والصداقة مع كل الدول الإفريقية، والاهتمام الذى يوليه قطاع الكهرباء والطاقة لبناء وإعداد الكوادر البشرية بالدول الإفريقية.
كشفت مصادر في مؤسسة "كهرباء لبنان" لـ "لبنان24" أن "معمل دير عمار الكهربائي خرج عن الخدمة، وذلك بعد نفاد مادتي المازوت والفيول". ووفقاً للمصادر، فإنّ "المعمل انفصل عن الشبكة العامّة بشكل كاملٍ"، موضحة أنّ "التغذية ستتراجعُ بشكل كبير ما لم يتم التعويض من المعامل الأخرى الفاعلة والتي تعاني أيضاً من نقص في الفيول والمازوت". وأضافت المصادر: "هناك معامل أساسية ما زالت خارج الخدمة بسبب عدم توفر المحروقات، والانتاج الكلي تراجع تقريباً إلى ما دون الـ350 ميغاواط حالياً".