أحمد بن إبراهيم الغزاوي (1318هـ - 1402هـ) ولد في مكة المكرمة ، وتعلم بمدارسها. فالتحق بالمدرسة الصولتية عام 1322هـ وحفظ القرآن ، وتخرج منها عام 1330هـ ، ثم التحق بمدرسة الفلاح في العام نفسه. سافر مع والده إلى السودان و الهند عام 1343هـ. عمل في رئاسة القضاء في أواخر عام 1344هـ ، ثم أوكل الملك عبدالعزيز إليه تحرير جريدة أم القرى ثم تحرير صوت الحجاز. ثم تقلب في عدة أعمال رسمية حتى عين مديراً للإذاعة في بداية عملها عام 1368هـ. أحمد إبراهيم الغزاوي - ويكيبيديا. ثم رئيساً للجنة الحج العليا ثم رئيساً للمجلس البلدي بمكة. أقعده المرض حتى توفي يوم 22 جمادى الآخرة عام 1402هـ في مكة المكرمة. حاز على لقب شاعر آل سعود عام 1351هـ وسماه الملك عبدالعزيز (حسّان الملك عبدالعزيز) ، وصحب الملك عبدالعزيز في رحلته إلى مصر عام 1365هـ وألقى هناك قصيدة في مدح الملكين عبدالعزيز وفاروق......................................................................................................................................................................... المصادر ثبت الإعلام
تعلم من خلال ذهابه لحلقات المسجد، وبالمدرسة الصولتية. عمل بوزارة الأوقاف، ثم عمل رئيس للقضاء، ثم عمل بالمديرية الخاصة بالمعارف، وكذلك في الصحافة، والإذاعة. وقد حصل على مجموعة من الأوسمة، والنياشين من كلاً من: ملك مصر في هذه الفترة، الشريف حسين بن علي، وأخيراً الملك الأفغان. توفى في محل ولادته سنة 1981 ميلادي، 1402 هجري. منح مرتبة وزير مفوض من الدرجة الأولى عام 1373هـ، 1953م. الشاعر أحمد بن إبراهيم الغزاوي واشهر كتاباته - موسوعة. بدأ نظم الشعر في العهد الهاشمي، ولقب بشاعر الملك عبدالعزيز عام 1371هـ، 1951م، وهو شاعر تقليدي يحتذي نموذج القصيدة العربية القديمة بمطالعها المصرعة، وأغراضها المعروفة، ويختار لقصائده ألفاظًا فخمة تلائم طبيعته الأرستقراطية وطريقته المثيرة في الإلقاء، حيث كان ينشد هذه القصائد في المناسبات الرسمية أمام الملك عبدالعزيز، ثم الملك سعود والملك فيصل فيما بعد، وفي الاحتفال السنوي الذي تحضره وفود الحجيج في مكة المكرمة.
له شعر متفرق في الصحافة السعودية لم يجمع في ديوان بعد. وهو غزير الإنتاج وطويل النفس في الشعر ويمتاز شعره بالجزالة والرّصانة، وهو سجل حافل لأهم الأحداث السياسية بالجزيرة العربية. كما عالج مختلف الأغراض الشعرية وإن كان المديح أغزر شعره وأكثره، وبعده الإسلاميات.
تولى سكرتير من خلال مجلش الشورى. تولى رئيس للقضاء وذلك في العهد الخاص بآل سعود. تولى أمين لمجلس الشورى، وذلك في عهد الخاص بالملك عبد العزيز. تولى رئيس للتحرير صحيفتي أم القرى، وصوت الحجاز. عمل مؤسس بجمعية الإسعاف الخيري. تم منحه المرتبة الخاصة بالوزير المفوض من الدرجة الاولى، وذلك في سنة 1373 هـ، 1953 م. كتاباته: كتب الشاعر أحمد بن إبراهيم الغزاوي كتاب واحد فقط، وقد تم طباعته ونشره، وقد سمي الكتاب: شذرات الذهب، ومضمون الكتاب عبارة عن مقالات في اللغة والأدب والتاريخ، كما أن للشاعر أحمد بن إبراهيم الغزاوي العديد من المقالات بالصحافة المحلية. شعر الشاعر أحمد بن إبراهيم الغزاوي: من أهم أشعار الشاعر أحمد بن إبراهيم الغزاوي، هي: يا بلادي، وأمتي وهنائي …. الشيخ عبدالله بن حميد رحمه الله سيرته الذاتيه - الشاعر احمد بن ابراهيم الغزاوي رحمه الله السيرة الذاتية مختصرة - المصدر. وعزائي وقبلتي واعتقادي ونعيمي وشقوتي وعيوني …. وشجوني وطار في بلادي انظري الناس كيف كانو حيارى … حينما كنت كوثر الوراد طمئنوني عن الفنون فإني … لأرى الفن مصدر الإرشاد وذروا اللغو إن أردتم سمواً …. وانشروا العلم في أقاصي البلاد وأقيموا الأخلاق صرحاً منيعاً … فهي ذخر الجدود والأحفاد المراجع:
هو شاعر تقليدي يسير على نهج القصيدة العربية القديمة ، بدأ بالشعر في العهد الهاشمي ولقب بشاعر الملك عبد العزيز تولى مناصب كثيرة بالدولة كما ان له كتب وقصائد كثيرة. نبذة عن حياته: هو أحمد بن إبراهيم بن علي بن سليمان الغزاوي ، ولد بمكة المكرمة وتوفى بها ايضا تعلم بحلقات العلم بالمساجد ، و بالكتاتيب ، والمدرسة الصولتية ، وبعد ان انهى تعليمه زار العديد من البلدان العربية مثل السودان واليمن وكما زار ايضا الهند وتنقل بين العديد من المدن السعودية. عمله باعمال الدولة: عمل باركان وفروع كثيرة من الفروع والهيئات الحكومية بالدولة ، وكما عاصر اكثر من عهد وبكل عهد عمل باكثر من وظيفة ، كان اول عمله بوزارة الاوقاف ، ثم رئاسة القضاء ، ثم مديرية المعارف والصحافة والاذاعة ومجلس الشورى ، في العهد الهاشمي تولى ديوان القضاة ثم اصبح سكرتيرا لمجلس شورى الخلافة ، اما بعهد ال سعود تولى رئاسة القضاء ، اما في عهد الملك عبد العزيز تولى امانة مجلش الشورى بعد ان كان سكرتيرا بها ثم عضوا في المجلس ثم اصبح نائبا لرئيس المجلس. عمله بمجال الصحافة: اولا عمل رئيسًا لتحرير صحيفة أم القرى وصحيفة صوت الحجاز ومجلة الاصلاح ، وكان من مؤسسي جمعية الاسعاف الخيري ذات النشاط الادبي.