وتأسس WhatsApp في عام 2009، من قبل الأمريكي بريان أكتون والأوكراني جان كوم (الرئيس التنفيذي أيضاً)، وكلاهما من الموظفين السابقين في موقع ياهو، ويقع مقرها في سانتا كلارا بكاليفورنيا. مميزات ساعة الفجر البنك الاهلي اولاين مضيفات الخطوط السعودية احسن انواع حبوب الضغط شركة تداول للاستثمار نصب ٢٠١٩
نظام اندرويد الجديد نظام التزوير السعودي الجديد نظام التزوير السعودي الجديدة أما الكليات الهندسية والعلمية فتضم كلية الهندسة والعمارة الإسلامية وكلية العلوم التطبيقية، وكلية الحاسب الآلي ونظم المعلومات، وهناك الكليات الطبية وتضم كلية الطب، وكلية التصاميم، وكلية اللغة الإنجليزية، وكلية المجتمع في مكة المكرمة، وكلية العلوم الاجتماعية، وكلية التربية، وكلية خدمة المجتمع والتعليم المستمر، ومعهد اللغة العربية لغير الناطقين بها. نظام القبول في جامعة أم القرى ويعتمد نظام القبول في جامعة أم القرى ، على تقديم طلب للالتحاق بالجامعة عن طريق بوابة للقبول الموحد في الجامعة، وهي ، ويتم المفاضلة بين المتقدمين، وفق الشروط والمعايير الخاصة بالجامعة، وبعد اجتياز المقابلات الشخصية، واختبار الأقسام المختلفة للقبول، وتأكيد ترشيح الطالب، ويتم إصدار الرقم الجامعي بعد تأكيد ترشيح الطالب. فيديو| لماذا غضب رواد «تويتر» من مدير جامعة أم القرى ؟ وللجامعة عدة شروط للقبول وهي أن يكون الطالب المتقدم للالتحاق بجامعة أم القرى سعودي الجنسية على أن يتقدم غير السعوديين عن طريق المنح الدراسية، ويجب أن يكون المتقدم حاصلا على الثانوية العامة أو ما يعادلها داخل وخارج المملكة السعودية، وألا يكون مر على تخرجه أكثر من سنتين، وأن يستطيع المتقدم اجتياز اختبارات القبول وهي القدرات العامة والتحصيلي، عن طريق المركز الوطني للقياس والتقويم إذا تطلب القسم المرغوب بالتقدم إليه ذلك، وإجتيار الإختبارات والمقابلة الشخصية، وألا يكون الطالب المتقدم قد فُصل من الجامعة أو الجامعات الأخرى قبل ذلك.
من الناحية الموضوعية: أولاً: ندفع بإنتفاء أركان جريمة التزوير لإنتفاء القصد الجنائي بركنيه العلم والارادة:- تنص المادة (19) من النظام الجزائي لجرائم التزوير بالمرسوم الملكي رقم (م/11)لعام 1435هـ (يعاقب بالعقوبة نفسها المقررة لجريمة التزوير المنصوص عليها في هذا النظام ٬ كل من استعمل أيًّا مما نص على تجريمه في هذا النظام مع علمه بتزويره ،وكل من جلب إلى المملكة أو حاز فيها أيًّا مما نص على تجريمه في المواد (الثالثة) و(الرابعة) و(السادسة) و(الثامنة)و(العاشرة) و(الحادية عشرة) و(الثالثة عشرة) مع علمه بتزويره. ) فالقصد الجنائي في جريمة التزوير ينحصر مبدئيا في أمرين الأول علم الجاني بأنه يرتكب الجريمة بجميع أركانها التي تتكون منها أي إدراكه أنه يغير الحقيقة في محرر بإحدى الطرق المنصوص عليها, وان من شأن هذا التغيير للحقيقة لو أن المحرر استعمل أن يترتب عليه ضرر مادي أو أدبي حال محتمل الوقوع يلحق بالأفراد أو الصالح العام والثاني اقتران هذا العلم بنية استعمال المحرر فيما زور من أجله, فإذا كانت إرادة الموظف(المتهم الاول) قد اتجهت فقط إلى مجرد أداء وظيفته لتسجيل بيانات الوافد (المتهم الثاني) في ذاته دون اتجاه النية إلى اثبات بصمة (المتهم الثاني) بطريقة عكس اليدين بالمخالفة للحقيقة فلا يتوافر القصد الجنائي.
وإثبات القصد الجنائي في التزوير المعنوي لا يأتي إلا من خلال التحقيق وتحري الحقيقة من مصادر أخرى، كالقرائن المصاحبة للمستند، فإن ثبت الاختلاف بين الحقيقة وما تضمنه المحرر المزور، وتيقنت جهة التحقيق من توافر نية الاستعمال بقصد الضرر تمت جريمة التزوير كاملة الأركان. وقد نص المنظم في النظام الجديد في المادة الثانية الفقرة (ج) على جريمة التزوير المعنوي، وأهمهما ما تضمنته المادة وهو شرح لجوهر فكرة تغيير إقرار صاحب الشأن، ويتم ذلك بتغيير بيانات صاحب الشأن عن طريق مدون المحرر الذي قصد تزوير الحقائق، إما تماشياً مع مصلحة صاحب الشأن، وإما مخالفاً لتلك المصلحة. وخطورة هذه الطريقة أن المزور يسيء استغلال الثقة التي وضعها فيه أصحاب المصلحة، ويستغل إهمالهم أو رعونتهم لتغيير إرادتهم، وهذه الطريقة تتم في المحررات العرفية والرسمية، ومن أمثلتها استخدام توقيع على بياض، خاصة في الشيك من حيث الاستيلاء على ورقة الشيك بعد توقيعها، وكما يحصل أحياناً من قيام سكرتير إحدى الشركات التجارية باستغلال ذروة العمل والإلحاح على المدير للتوقيع على أوراق قام بدسها لمصالحته الشخصية فيكون قد ارتكب جريمة التزوير. لائحة اعتراضية جريمة التزوير في قضية جنائية (محكمة الجزائية) - التنفيذ العاجل. ومن المهم معرفة أن التزوير المادي يقتصر على تحريف الشكل أو الظاهر الخارجي للمحرر، بينما يتناول التزوير المعنوي تشويه مضمون المستند، أي موضوعه وظروفه بما يجعل إرادة صاحب المحرر مشوهة، فالتزوير دخل على معنى المحرر وليس شكله الخارجي، كما أن التزوير المعنوي لا يكتشف من خلال علامات أو آثار مادية ظاهرة غالباً؛ بل لتضمّن المستند بيانات تدل الظروف على أنها كاذبة وغير دقيقة.