ينظم معرض إندكس السعودية مع كل من معرض الفنادق السعودي ومعرض الترفيه والتسلية السعودي (SEA) لإنشاء أكبر تجمع مجتمعي وعرض للموردين للتصميم والضيافة والترفيه وصناعة الترفيه التي شهدتها المنطقة على الإطلاق. من المتوقع أن تجتذب المعارض التجارية الثلاثة أكثر من 10000 زائر بما في ذلك المصممين وأصحاب المشاريع والمهندسين المعماريين ومشتري التجزئة. معرض واجهة الرياضيات. وسيعقد الحدث في إطار إجراءات احترازية شاملة لتوفير بيئة آمنة للزوار والعارضين للقيام بأعمال تجارية واكتشاف فرص جديدة في سوق واعد للغاية. نظرًا لأن الحدث سيشهد حضورًا مباشرًا، فسيتم تطبيق جميع تدابير واحتياطات الصحة والسلامة بصرامة وفقًا لإرشادات سلطات الصحة العامة ومعايير الصحة والسلامة الدولية. الحدث مجاني للمهنيين التجاريين فقط، ويفتح يوميًا من 7 إلى 9 سبتمبر من الساعة 4 مساءً حتى 10 مساءً في واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات. يجب على جميع الحاضرين التسجيل للحصول على التذاكر عبر الإنترنت قبل الحضور. لمزيد من المعلومات والتسجيل عبر الإنترنت:
• الاستدامة في جوهر الابتكارات: تهدف سامسونج من خلال مجموعة منتجاتها للعام 2022 إلى تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بشكل منهجي، إلى جانب تسهيل إعادة تدوير المنتجات، مع تقليل التأثير على البيئة في أثناء مرحلة الإنتاج، من أجل الإسهام في ضمان مستقبل أكثر اخضراراً. وإلى جانب جهاز التحكم عن بعد SolarCell الجديد الذي يستمد الطاقة من ترددات الضوء والراديو، تتميز مجموعة منتجات 2022 بتغليف حديث، ويستخدم حبراً أقل بنسبة 90%، مع إزالة جميع الدبابيس المعدنية.
لو أن زعيمًا مارونيًا لبنانيًا، دعا زعيم ميليشيا «حزب الله» حسن نصر الله إلى مائدة إفطار رمضاني، لقيدت الدعوة في سجل التسامح والتعايش اللبناني اللبناني، ولو تكاذبًا، أو فولكلورًا... لكن الدعوة الرمضانية وجهها نصر الله لمارونيين، هما رئيس التيار العوني جبران باسيل وزعيم تيار المردة سليمان فرنجية... معارض واجهة الرياض. وأما «المنيو» فهي الصراعات المسيحية - المسيحية بين حلفاء «حزب الله» التي تبدأ من الانتخابات النيابية المقبلة ولا تنتهي عند الانتخابات الرئاسية. ليست دعوة لإفطار، إذًا، بل إلى مشهدية فاقعة تحدد ميزان القوى في لبنان وتؤشر إلى حيث موقع السلطة الرئيسية، وصاحب كلمة السر التي تحسم الاستحقاقات المقبلة خارج عمل المؤسسات ومواد الدستور وآليات النظام. المارونيان المتصارعان جاءا ليسمعا من «سيد البلاد» ما سمعه هو من سيده منقولًا إليه عبر زيارة خصه بها وزير الخارجية الإيراني أمير عبد اللهيان، في ذروة التفاوض النووي بين طهران والمجتمع الدولي. بالنسبة لنصر الله لا شيء يعلو على أهمية تحصين «الساحة اللبنانية»، إما تهيئة لاحتمال انهيار الاتفاق النووي وإما الاستثمار في عائداته لو تم، وكل ما عدا ذلك، صغائر سياسيين لبنانيين يسهل تجاوزهم.