دشن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس «مبادرة الحجر الأسود الافتراضي» التي أطلقتها وكالة شؤون المعارض والمتاحف ممثلة في الإدارة العامة للمعارض الرقمية، بالتعاون مع معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى. وتهدف المبادرة إلى استخدام الواقع الافتراضي(VR) والتجارب الرقمية التي تشير إلى محاكاة الواقع الحقيقي. وأكد الدكتور السديس العمل على إنشاء بيئة محاكاة افتراضية، لمحاكاة أكبر عدد ممكن من الحواس، مثل الرؤية والسمع واللمس وحتى الشم، لتصل جميع مخرجات الرئاسة التي تخص الحرمين الشريفين، وما تبذلة حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، إلى جميع أنحاء العالم من خلال العالم الافتراضي وهي تحاكي الواقع بكل وضوح وصدق، مشيرًا إلى أن الحرمين الشريفين يمتلكان مكانز دينية وتاريخية عظيمة، يجب العمل على رقمنتها وإيصالها للجميع، في ظل ما يوفر من إمكانيات ودعم سخي من قيادتنا الرشيدة. وعمل على المبادرة الفريق البحثي وهم الدكتور هاني بن عبدالله الضبيب، والدكتور إبراهيم بن علي الخالدي، والدكتور عبدالعزيز بن مشرف الشاعر، وبندر بن إدريس صغير، وعمر بن علي الحلكوك.
أفادت وسائل إعلام سعودية، يوم أمس الاثنين، بأن السلطات كشفت عن مبادرة الحجر الأسود الافتراضي في تجربة تحاكي الواقع الحقيقي لزوار الحرم المكي والاقتراب من الحجر الأسود في الكعبة. – مبادرة الحجر الأسود الافتراضي وفقاً لوكالة الأنباء السعودية الرسمية، فإن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، دشنّ بمكتبه بالرئاسة، مبادرة "الحجر الأسود الافتراضي" التي أطلقتها وكالة شؤون المعارض والمتاحف ممثلةً في الإدارة العامة للمعارض الرقمية، بالتعاون مع معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى. خلال تدشينه "مبادرة الحجر الأسود الافتراضي".. الرئيس العام: لدينا مكانز دينية وتاريخية عظيمة يجب علينا رقمنتها وإيصالها للجميع #رئاسة_شؤون_الحرمين — رئاسة شؤون الحرمين (@ReasahAlharmain) December 13, 2021 وقالت الوكالة السعودية: "تهدف المبادرة إلى استخدام الواقع الافتراضي (VR) والتجارب الرقمية التي تشير إلى محاكاة الواقع الحقيقي". اقرأ أيضاً: الحج والعمرة تشدد على منع دخول هذه الفئة للصلاة في الحرم المكي أو العمرة وأضافت الوكالة: بأن السديس أكد على "أهمية إنشاء بيئة محاكاة افتراضية، لمحاكاة أكبر عدد ممكن من الحواس، مثل الرؤية والسمع واللمس، حتى الشم، لتصل جميع مخرجات الرئاسة التي تخص الحرمين الشريفين، وما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين لجميع أنحاء العالم، من خلال العالم الافتراضي، وهي تحاكي الواقع بكل وضوح وصدق".
ت + ت - الحجم الطبيعي دشن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بمكتبه بالرئاسة، أمس الاثنين "مبادرة الحجر الأسود الافتراضي" التي أطلقتها وكالة شؤون المعارض والمتاحف ممثلةً في الإدارة العامة للمعارض الرقمية، بالتعاون مع معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى. وتهدف المبادرة إلى استخدام الواقع الافتراضي (VR) والتجارب الرقمية التي تشير إلى محاكاة الواقع الحقيقي، وفقا لوكالة الأنباء السعودية واس. وأكد أهمية إنشاء بيئة محاكاة افتراضية، لمحاكاة أكبر عدد ممكن من الحواس، مثل الرؤية والسمع واللمس، حتى الشم، لتصل جميع مخرجات الرئاسة التي تخص الحرمين الشريفين، وما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين لجميع أنحاء العالم، من خلال العالم الافتراضي، وهي تحاكي الواقع بكل وضوح وصدق. ولفت إلى أن الحرمين الشريفين يمتلكان مكانز دينية وتاريخية عظيمة، يجب العمل على رقمنتها وإيصالها للجميع، في ظل ما يوفر من إمكانات ودعم سخي من قيادتنا الرشيدة. تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—كشفت السلطات السعودية، الاثنين، عن مبادرة "الحجر الأسود الافتراضي" في تجربة تحاكي الواقع الحقيقي لزوار الحرم المكي والاقتراب من الحجر الأسود بالكعبة. خلال تدشينه "مبادرة الحجر الأسود الافتراضي".. الرئيس العام: لدينا مكانز دينية وتاريخية عظيمة يجب علينا رقمنتها وإيصالها للجميع #رئاسة_شؤون_الحرمين وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن "الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، دشن بمكتبه بالرئاسة، 'مبادرة الحجر الأسود الافتراضي' التي أطلقتها وكالة شؤون المعارض والمتاحف ممثلةً في الإدارة العامة للمعارض الرقمية، بالتعاون مع معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى. وتهدف المبادرة إلى استخدام الواقع الافتراضي (VR) والتجارب الرقمية التي تشير إلى محاكاة الواقع الحقيقي". وأكد السديس وفقا لما نقلته الوكالة على "أهمية إنشاء بيئة محاكاة افتراضية، لمحاكاة أكبر عدد ممكن من الحواس، مثل الرؤية والسمع واللمس، حتى الشم، لتصل جميع مخرجات الرئاسة التي تخص الحرمين الشريفين، وما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- لجميع أنحاء العالم، من خلال العالم الافتراضي، وهي تحاكي الواقع بكل وضوح وصدق".
ولفت السديس إلى أن "الحرمين الشريفين يمتلكان مكانة دينية وتاريخية عظيمة، يجب العمل على رقمنتها وإيصالها للجميع، في ظل ما يوفر من إمكانات ودعم سخي من قيادتنا الرشيدة". والجدير ذكره أن السلطات السعودية تولي اهتماماً خاصاً بالحرم المكي ، وتسعى بشكل مستمر إلى تحسين خدماتها هناك من أجل تسهيل مناسك الحج والعمرة أمام مسلمي العالم كافة. شاهد|| السعودية تكشف عن مبادرة الحجر الأسود الافتراضي لمحاكاة الواقع وحواس الإنسان اقرأ أيضاً: رسالة حازمة من عبدالرحمن السديس لرواد مواقع التواصل الاجتماعي المتطاولين على الدين الإسلامي ورموزه (فيديو)
- ألا يرى الدكتور السديس أن الإدارة العامة للمعارض الرقمية قد ذهبت بنا بعيدًا في توظيف التقنية الحديثة فيما لا طائل منه، ولا حاجة لنا به، فقد أوكلت توزيع مياه زمزم لـ«ربوت» في احتفالية تدشين مشهودة، وما كان أمر توزيع «زمزم» من الأهمية بحيث يوكل لتقنية حديثة، مهما كانت الظروف والتقديرات في هذا المقام والتي تفقد معناها مع ربورت أصم أعجم، وها نحن اليوم أمام «الحجر الأسود الافتراضي».. فما الهدف من مثل هذه المشاريع التي «تستذل» فيها التقنية إلى مثل هذه الأغراض!! خاصة وقد وقر في عقول البعض أن له مكانة مقدسة، فلو كان كذلك فلا بد أن نعظم شعائر الله فهي من تقوى القلوب، فقداسته تقتضي تنزيهه عن هذا البرنامج الافتراضي الذي يقوم على الوهم وخداع البصر والعقل معا. أما إذا اعتقدنا أنه حجر لا يضر ولا ينفع كما قال سيدنا عمر فلماذا نوليه كل هذا الاهتمام. - وإذا افترضنا أن هذه التقنية المستهدف بها من قصرتْ بهم السبل، من أهل القبلة، عن الوصول إلى الحرمين الشريفين؛ حجًا أو عمرة أو زيارة، هل تغني هذه التقنية المقترحة عن أداء الشعائر، وبأيّ سند شرعي جاز ذلك؟! وهل هذا يفتح الباب لبدع أخرى مستحدثة بأن يكون الإمام ربوتا آليا يصلي بالناس وهل تدخل شعائر الحج والعبادة كلها المجال الافتراضي؟؟ لا نستبعد أن يأتي من يعبد أو يتبرك أو يعتقد في هذا العالم الافتراضي ويعيشه كواقع.
مبادرة "تقانة" كما أشار الخزيم إلى أن مبادرة "تقانة" تهدف إلى بناء وتطوير المهارات الرقمية والأنظمة الذكية لخدمة قاصدي المسجد الحرام، وذلك من خلال مشروع تشغيل وصيانة تقنية المعلومات، ومشروع تطوير عمل منصة الحرمين الشريفين، ومشروع زيادة السعة التخزينية لمراكز البيانات.