النوع الثاني يسمى (ابو سيرين) وتكون فتحته ما بين الفخذين مائله للاسفل أي قريبة من فتحة الشرج ولاتكون له أشفار بارزة ولابظر بارز والمرأة صاحبة هذا النوع يناسبها الوضع العادي ولكن مع رفع الارجل للاعلى على اكتاف الزوج للوصول للرعشة وأيضاً الوضع الفرنسي مناسب لها. النوع الثالث (ماطى الظبي) وهو قريب جداً للكبيني لكن مع ضيق نسبياً في الفتحة والمرأة صاحبة هذا النوع يناسبها وضع الكبيني أيضاً. النوع الرابع (الهلالي) وهو قريب جداً من ابو سيرين ولكن تأخذ الاشفار شكل الهلال لانها منحنية كانحناء الهلال مدببة والوضع الناسب لصاحبة كوضع ابو سيرين
مدّة التحضير ثلاث ساعات مدّة الطهي ساعتان تكفي لـ شخصين المكوّنات مكوّنات البطاطا المقرمشة: ثلاثون غراماً من الملح. كيلو غرام من البطاطا. فلفل وملح -حسب الرغبة-. لتران من الماء. زيت للقلي. مكوّنات الزبدة المركبة بالزعتر: ملعقة صغيرة من برش الليمون الأخضر. أربع ملاعق كبيرة من الزبدة. ملعقتان كبيرتان من كلٍ من: الزعتر اللبناني، والزعتر البري. ثلاث فصوص من الثوم المهروس. مكوّنات نقع الدجاج: مئة غرام من الملح. دجاجتان كاملة. مكوّنات الكاتشاب: عشر ملاعق كبيرة من الخل الأحمر. مئتا ملليلترٍ من الماء. خمسة غرامات من حمض التفاح البودرة. مئتا غرامٍ من معجون الطماطم. ملح -حسب الرغبة-. كتب أنواع فروج النساء - مكتبة نور. ملعقة صغيرة ونصف من كلٍ من: بودرة البصل، والبابريكا الحلوة المدخنة، وبيكربونات الصودا. ملعقتان صغيرتان من بودرة الخردل. أربع ملاعق كبيرة من السكر. خمس ملاعق كبيرة من قطر الميبل. طريقة التحضير تحضير البطاطس المقرمشة: تقشير البطاطا وتقطيعها بسماكة خمسة ملليلترات، ثمّ غسلها بالماء البارد بشكل جيد. خلط الملح بالماء مع تحريكه حتّى يذوب، ووضع البطاطا فيها وغليها لمدّة عشر دقائق. إزالة البطاطا من الماء ووضعها على رف شبكي حتّى تبرد وتجف، ثمّ حفظها في الفريزر لمدّة ساعة.
مواضيع مكرره للاقسام الثقافه الزوجية فقط نظرا لكثرة المواضيع فقد يتكرر بعضها لذلك تم انشاء هذا القسم وفي حالة وجود مواضيع مكرره حتى لا تفقد ردودها سيتم وضعها بهذا القسم الله خلق وفرق حكمه متداوله بين الجميع وتنطبق على كل شي ومن بينها بما ان المنتدى يهتم بالثقافه الجنسيه هنالك انواع من الفروج النسائيه طبعا هذا يختلف من امرأه 02-07-2007, 02:02 AM المشاركة رقم: 1 ( permalink) البيانات التسجيل: May 2007 العضوية: 122548 المشاركات: 140 [ +] بمعدل: 0.
تحمير البطاطا في زيت غزير لمدّة ست دقائق على حرارة 135 مئوي، ثمّ رفعها ووضعها حتّى تبرد على رف شبكي وإدخالها الفريزر لمدّة ساعة. إعادة تحمير البطاطا مرة ثانية على حرارة زيت 190 مئوي، حتّى يصبح لونها بني ذهبي وتظهر عليها فقاعات. تتبيل البطاطا بعد تحميرها بالفلفل الأسود المطحون والملح. تحضير الزبدة بالتوابل: تسخين الزبدة في مقلاة على النار إلى أن تغلي، ثمّ إضافة كلٍ من: الثوم والزعتر إليها وطهيها لمدّة دقيقة، إزالة الخليط عن النار وإضافة الزعتر اللبناني إلى المقلاة. تحضير الدجاج: إذابة الملح في الماء لتحضير محلول النقع، ثمّ حقن الدجاج بها بإستخدام سرنجة. تثبيت قدم الدجاج بإستخدام خيوط المطبخ ووضعها في الثلاجة، ووضعه صينية أسفلها وتركها حتّى تجف لمدّة يومين. إدخال الدجاج إلى الفرن على حرارة 80 مئوي، وطهيه لمدّة ساعتين ثمّ إزالتها من الفرن وتركها لمدّة خمس وعشرين إلى خمس وأربعين دقيقة لترتاح جانباً. دهن جلد الدجاج بالزبدة المبهرة، وإعادتها إلى الفرن على حرارة 300 مئوي وشويها لمدّة عشر دقائق. انواع فروج النساء في. ترك الدجاج جانباً لمدّة خمس دقائق حتّى ترتاح، ثمّ تقديمها. تحضير الكاتشب: خفق كلٍ من: الماء، بيكربونات الصودا ومعجون الطماطم في قدر الضغط، حتّى يتكون لدينا خليط رغوي.
حدثنا بشر ، قال: ثنا يزيد ، قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ( والتفت الساق بالساق) قال: قال الحسن: ساق الدنيا بالآخرة. حدثنا ابن حميد ، قال: ثنا مهران ، عن سفيان ، عن ابن مجاهد ، قال: هو أمر الدنيا والآخرة عند الموت. حدثني علي بن الحسين ، قال: ثنا يحيى بن يمان ، عن أبي سنان الشيباني ، عن ثابت ، عن الضحاك في قوله: ( والتفت الساق بالساق) قال: أهل الدنيا يجهزون الجسد ، وأهل الآخرة يجهزون الروح. حدثنا أبو هشام ، قال: ثنا وكيع ، عن سفيان ، عن أبي سنان ، عن الضحاك ، مثله حدثنا ابن حميد ، قال: ثنا مهران ، عن سفيان ، عن الضحاك ، قال: اجتمع عليه أمران ، الناس يجهزون جسده ، والملائكة يجهزون روحه. حدثنا أبو هشام ، قال: ثنا المحاربي ، عن جويبر ، عن الضحاك ، قال: ساق الدنيا بساق الآخرة. حدثنا أبو هشام ، قال: ثنا جعفر بن عون ، عن أبي جعفر ، عن الربيع مثله ، وزاد: ويقال: التفافهما عند الموت. حدثنا أبو هشام ، قال: ثنا ابن يمان ، عن فضيل بن مرزوق ، عن عطية قال: الدنيا والآخرة. قال: ثنا ابن يمان ، عن عبد الوهاب بن مجاهد ، عن أبيه ، قال: أمر الدنيا بأمر الآخرة. [ ص: 78] حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال: ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ( والتفت الساق بالساق) قال: أمر الدنيا بأمر الآخرة.
وهي تتكرر في كل لحظة، ويواجهها الكبار والصغار، والأغنياء والفقراء، والأقوياء والضعاف، ويقف الجميع منها موقفاً واحداً.. لا حيلة. ولا وسيلة. ولا قوة. ولا شفاعة. ولا دفع. ولا تأجيل.. مما يوحي بأنها قادمة من جهة عليا لا يملك البشر معها شيئاً". وقال: "السورة بعد عرض تلك المشاهد تقرب وتقرب حتى تلمس حس المخاطبين بمشهد آخر حاضر واقع مكرور، لا تمر لحظة حتى يواجههم في هذه الأرض بقوته ووضوحه ووزنه الثقيل! إنه مشهد الموت. الموت الذي ينتهي إليه كل حي، والذي لا يدفعه عن نفسه ولا عن غيره حي. الموت الذي يفرق الأحبة، ويمضي في طريقه لا يتوقف، ولا يتلفت، ولا يستجيب لصرخة ملهوف، ولا لحسرة مفارق، ولا لرغبة راغب ولا لخوف خائف! الموت الذي يصرع الجبابرة بنفس السهولة التي يصرع بها الأقزام، ويقهر بها المتسلطين كما يقهر المستضعفين سواء! الموت الذي لا حيلة للبشر فيه وهم مع هذا لا يتدبرون القوة القاهرة التي تجريه: «كلا! إذا بلغت التراقي، وقيل من راق وظن أنه الفراق، والتفت الساق بالساق. إلى ربك يومئذ المساق».. إنه مشهد الاحتضار، يواجههم به النص القرآني كأنه حاضر، وكأنه يخرج من ثنايا الألفاظ ويتحرك كما تخرج ملامح الصورة من خلال لمسات الريشة!
"النوال في تحرير ما للمفسرين من أقوال" (156) اكتب في (قوقل) (النوال. وكلمة من الآية) التي تريد معرفة ملخص آراء المفسرين فيها. قال الرازي في من يفهم آيات القرآن على الآراء الضعيفة: " أقول حقاً: إن الذين يتبعون أمثال ذلك قد حرموا الوقوف على معاني كلام الله تعالى حرماناً عظيماً". الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد. قال الله تعالى في سورة "القيامة" (وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ) اختلف المفسرون في المراد بهذه الآية على قولين: القول الأول: أن المراد التفت الشدة بالشدة فهو آخر يوم من الدنيا، وأول يوم من الآخرة، فتلتقي شدة كرب الموت بشدة هول المطلع وشدة فراق الدنيا بشدة إقبال الآخرة. قال ابن جرير: "والعرب تقول لكل أمر اشتد: قد شمر عن ساقه، وكشف عن ساقه" قال ابن عطية: "استعارة لشدة كرب الدنيا في آخر يوم منها وشدة كرب الآخرة في أول يوم منها لأنه بين الحالين قد اختلطا له" القول الثاني: أن المراد التفاف ساقي الميت عند الموت. ونحوه قول من قال: التفت ساقا الميت إذا لفتا في الكفن. قال قتادة: "(وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ) ماتت رجلاه فلا يحملانه إلى شيء، فقد كان عليهما جوّالا". (كلهم ذكر القولين ورجح ابن جرير * الأول, واقتصر صاحب الظلال * على الثاني) قال صاحب الظلال: "من تلك الحقائق الكبيرة التي تحشدها هذه السورة في مواجهة القلب البشري، وتضرب بها عليه حصاراً لا مهرب منه.. حقيقة الموت القاسية الرهيبة التي تواجه كل حي، فلا يملك لها رداً، ولا يملك لها أحد ممن حوله دفعاً.