(مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 10/ 371). فتاوى ذات صلة
س: سؤال من: ع. م- من الرياض يقول: هل يعتبر البلوغ هو الحد الذي يلزم بعده تكليف الصبي بأداء ما فاته من صلاة كسبب نوم أو خلافها؟ ج: متى بلغ الصبي أو الجارية الحلم لزمتهما الصلاة وصوم رمضان والحج والعمرة مع الاستطاعة، وأثما بترك ذلك وبفعل المعاصي؛ لعموم الأدلة الشرعية. قال النبي صلى الله عليه وسلم(علموا ابناءكم الصلاة وهم ابناء سبع واضربوهم عليها وهم ابناء عشر وفرقوا في المضاجع) سؤالي هنا:-. والتكليف يكون بإكمال خمس عشرة سنة، أو إنزال المني بشهوة في النوم أو اليقظة، وإنبات الشعر الخشن حول القبل، وتزيد الجارية بأمر رابع هو: الحيض. وما دام الصبي أو الجارية لم يحصل لهما شيء من هذه الأمور، فإنهما غير مكلفين، ولكن يؤمران بالصلاة لسبع، ويضربان عليها لعشر، ويؤمران بصوم رمضان، ويشجعان على كل خير؛ من قراءة القرآن، وصلاة النافلة، والحج والعمرة، والإكثار من التسبيح والتهليل والتكبير والتحميد، ويمنعان من جميع المعاصي؛ لقول النبي ﷺ: مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع ولأنه ﷺ أنكر على الحسن بن علي رضي الله عنهما أكله من تمر الصدقة، وقال له: أما علمت أنه لا تحل لنا الصدقة وأمره بإلقاء التمرة التي أخذ منها، وكانت سنه حينما توفي ﷺ سبع سنين وأشهرا [1]. نشرت في مجلة الدعوة في العدد (1511) بتاريخ 11/ 5 / 1416 هـ.
30-05-2008, 12:57 PM إداري سابق تاريخ التسجيل: Apr 2006 الدولة: منطقة الرقه المشاركات: 6, 306 معدل تقييم المستوى: 23 جزاك الله خير اخي الفاضل وبارك الله فيك على ماذكرته ولاهنت على الصور ووفقك الله 30-05-2008, 11:43 PM تسلمون الله يحفظكم مروركم رائع وتعليقكم أروع 31-05-2008, 01:37 PM تاريخ التسجيل: Apr 2005 المشاركات: 18, 837 معدل تقييم المستوى: 36 جزاك الله خير أخي الكريم السنافي على هذا التقديم المميز لأحكام و شروط الآذان و الصلاه... و جعلها الله في موازين حسناتك... 31-05-2008, 04:14 PM تاريخ التسجيل: Mar 2007 الدولة: مغــتــرب..! ؟ المشاركات: 6, 365 معدل تقييم المستوى: 22 جــزاك الله خير يـ السنافي وبارك الله فيــك
إذا كان الطفل يرضع طبيعياً أو يرضع ، يجب فصل رضعتين لمدة ساعتين. لا تضغط على طفلك بمجرد أن يشعر بالشبع توقف عن حلبه. بعد قراءة ما تحتاج إلى الانتباه إليه عند القيام بالتغذية الاصطناعية ، يمكنك معرفة المزيد عنها بالطرق التالية: التغذية الصناعية لحديثي الولادة ، مزايا وعيوب الفوائد الرئيسية للتغذية الصناعية إمكانية مشاركة الآباء في إرضاع الأطفال بالزجاجة ، مما يتيح للأم مزيدًا من الوقت للاعتناء بأنفسهم وأسرهم. ما الامور التي يجب مراعاتها عند القيام بالارضاع الصناعي الثانوي بالجوف يعلن. ميزة الرضاعة الصناعية هي أنه يمكن إطعام الطفل في أي مكان ، وأثناء الرضاعة الطبيعية ، إذا لم تكن الأم والطفل في المنزل ، فهذا يتطلب مكانًا تجلس فيه الأم والطفل. سجل كمية الحليب التي يشربها الطفل كل يوم ، وحدد الكمية المناسبة ، ودعه يحصل على العناصر المفيدة. يمكن للأم أن تأكل أي نوع من الطعام الذي تريده ، ويمكنها أيضًا تناول الدواء الذي تحتاجه. على عكس الأم المرضعة ، فإن أي شيء تأكله سيؤثر على الحليب. يوجد أكثر من نوع واحد من الحليب الاصطناعي مما يحتم على الأطباء السهر حتى وقت متأخر لتحديد الصيغة المناسبة للطفل حسب صحة الطفل واحتياجاته. مساوئ الرضاعة الطبيعية لا يحتوي الحليب الاصطناعي على أجسام مضادة ، والتي يمكن أن تعرض الأطفال للعدوى والإسهال ومشاكل صحية أخرى.
ما هي فوائد الرضاعة الصناعية؟ تستخدم بعض الأمهات الرضاعة الصناعية لأسباب طبية تعيق عملية الرضاعة الطبيعية، بينما قد تستخدم الأمهات الأخريات الرضاعة الصناعية بسبب الصعوبات أو المضايقات التي يتعرضن لها أثناء الرضاعة الطبيعية. يمكن للوالدين إرضاع أطفالهم بزجاجة من الحليب في أي وقت، ويمكن للأم مشاركة مسئولية إطعام الأطفال مع الأب، مما يقلل العبء على الأم ويعزز الروابط العائلية. أكثر مرونة من الرضاعة الطبيعية فالأم لا تحتاج إلى إرضاع طفلها في مكان خاص أثناء تواجدها الأماكن العامة مثل الرضاعة الطبيعية، وبمجرد أن تحضر الأم زجاجة الحليب، يمكنها ترك الطفل مع شريكها أو مقدم الرعاية دون القلق بشأن طعامه. ما الامور التي يجب مراعاتها عند القيام بالإرضاع الصناعي - تعلم. لا تحتاج الأم إلى شفط الحليب من الثدي أو ترتيب العمل أو الواجبات والأنشطة حسب جدول تغذية الطفل. السماح للآباء بقضاء المزيد من الوقت في رعاية أطفالهم أمر مهم للآباء لقضاء وقت كافٍ مع أطفالهم، مما يمكن أن يعزز الروابط الأسرية، فيقضي الأب وقتًا أطول في رعاية أطفاله مما يحسن العلاقة بينهم. على عكس الرضاعة الطبيعية، من السهل تتبع كمية الحليب التي يستهلكها الطفل وفهم استهلاكه اليومي من الحليب؛ بينما لا تعرف الأمهات كمية الحليب التي يحتاجها الطفل خلال اليوم في الرضاعة الطبيعية.
إصابة الأمّ بفيروس تي- الليمفاوي البشري من النّوع الأوّل أو الثّاني، T-Lymphotropic، السّلّ. استعمال الأمّ لأدوية أمراض مزمنة، أو للعلاج الكيميائيّ.