معلومات – اسم الدراما: جاري لا يستطيع النوم – الاسم بالانجليزي: My Neighbour Can't Sleep – الاسم بالصينية: 我的鄰居睡不著 – النوع: موسيقي ، كوميدي ، رومانسي – القناة: Youku – مدة العرض: من 13 اغسطس 2019م حتى 31 أغسطس 2019م – عدد الحلقات: 24 حلقة – اللغة: الصينية – البلد: الصين طاقم التمثيل Wang Zi Xin بدور Xi Song Chen Yi Xin بدور Song Mi Duo Mars Ma بدور Liang Ge القصة Song Mi Duo التي كانت عازبة منذ ولادتها هي روائية رومانسية تطمح إلى أن تجعلها كبيرة. خلال فصل الصيف بعد تخرجها من المدرسة الثانوية ، التقت شي سونغ ، عازف البيانو الذي اشتهر في سن مبكرة. بسبب الضغوط التي يواجهها ، يعاني Xi Song من الأرق ولكنه يدهش أن يدرك أنه يستطيع النوم عندما يكون Song Mi Duo بجانبه.
فلا تقتصر وظيفة عين الإنسان على الإبصار من خلال عصي ومخاريط الشبكية فقط، فخلايا الشبكية المعقدة في جوهرها حساسة للضوء، حيث تحتوي على صبغ "الميلانوبسن" الذي يُمكن حدقة العين من الاستجابة للضوء بحدته المختلفة، مما يدفعها لتعيين حالتها وفقًا للضوء والاستجابات البصرية الأخرى. وبالتالي تعرض العين إلى الضوء الاصطناعي ليلًا يعمل على تحفيز الآثار الفسيولوجية المختلفة التي تمنع الخلايا العصبية من تعزيز النوم، بالإضافة إلى قمع إفراز هرمون الميلاتونين، مما يؤدي إلى اليقظة وعدم القدرة على النوم. فمنذ عام 1995 وحتى عام 2001 قامت مجموعة من الباحثين باختبار 72 رجل وامرأة في أكثر من 700 تجربة، لتحديد أقوي طول موجي يعمل على قمع إفراز الميلاتونين. حيث جاءت النتائج مؤكدة على أن الضوء الأزرق هو أهم طول موجي يستطيع قلب إيقاع الساعة البيولوجية رأسًا على عقب. كما أكدت على أن الضوء الذي يتعرض له الإنسان يؤثر على إفراز الهرمونات، ومعدل ضربات القلب، والنوم واليقظة، بالإضافة إلى درجة حرارة الجسم. مسلسل My Neighbour Can't Sleep / جاري لا يستطيع النوم مترجم |. [1] وفقًا للتجربة البحثية التي تم نشرها في مجلة "علم الغدد الصماء والتمثيل الغذائي" عام 2003، والتي قام بها فريق من العلماء والباحثين في كلية الطب بجامعة "هارفارد" للمقارنة بين تأثير التعرض ليلًا لكلًا من الضوأين الأزرق والأخضر لمدة 6 ساعات ونصف.
فإن الضوء الأزرق لديه القدرة على قمع الميلاتونين ضعف ما يستطيع الضوء الأخضر قمعه. فقارن الباحثون في دراسة أخري بجامعة "تورنتو" مستويات الميلاتونين عند مجموعتين من الأشخاص، ترتدي المجموعة الأولي منهم نظارات واقية من الضوء الأزرق. بينما تتعرض المجموعة الأخرى إلى ضوء خافت منتظم دون ارتداء نظارات واقية. فكشفت النتائج أن مستويات هرمون الميلاتونين كانت نفسها في كلتي المجموعتين، مما يؤكد فرضية أن الضوء الأزرق قامع قوى لإفراز هرمون الميلاتونين. كما أثبتت بعض التجارب الأخرى التي تمت بمركز دراسات النوم والإيقاعات البيولوجية بجامعة "مونتريال" عام 2009، أن الضوء الأزرق أكثر قوة في رفع درجة حرارة الجسم، وزيادة معدل ضربات القلب، والحد من النعاس. [2] في الأول من سبتمبر عام 2014، دَعَيَ الباحثون المُشَاركِين في التجربة لتحميل أحد تطبيقات الأندرويد، والتي تمت برمجته خصيصًا لقياس الوقت الذي تعمل فيه شاشات الهواتف الذكية. فبمجرد تحميل التطبيق يبدأ بالتسجيل المستمر للوقت التي تُباشر فيه الشاشة العمل، وذلك دون تعطيل الاستخدام الطبيعي للهاتف. جاري النوم !!!. وبعد انتهاء عمل التطبيق يقوم بتخزين التسجيلات على الهاتف الذكي ومن ثم إرسالها إلى قاعدة بيانات الدراسة يوميًا عبر الانترنت.
اخر الدراما المضافة
فأستمر تجميع البيانات لمدة 30 يومًا، ثم تم حساب البيانات المفقودة للأسباب المختلفة واستبعادها. حيث تم حساب النتائج عن طريق حساب متوسط عدد الساعات الكلي التي عملت فيه شاشات الهواتف الذكية خلال الـ 30 يوم، ثم حساب متوسط عدد الساعات التي عملت فيه الشاشة لكل متشارك يوميًا. وفى النهاية قام المشاركون بتقديم المعلومات الشخصية والطبية عبر عدة دراسات واستبيانات استقصائية مختلفة عبر الانترنت، من أجل تقييم النشاط البدني للجسم، وحالته الصحية، ثم تقييم الحالة المزاجية، ونوعية النوم وجودته وعدد ساعاته. [3] على الرغم من تسجيل أكثر من 23 ألف مشارك في الدراسة، إلا انه لم يتمها حتى النهاية إلى 653 شخص فقط. فكشفت النتائج أن المشاركين كانوا يتعرضون لشاشات هواتفهم في المتوسط 3. جاري لا يستطيع النوم مسلسل صيني. 7 دقيقة لكل ساعة في اليوم، مُعظمها خلال النهار. حيث ارتبط التعرض للشاشة لفترات طويلة بقصر مدة النوم وانخفاض كفاءته. فأوضحت النتائج أن الفترة التي يتعرض فيها الشخص إلى شاشة هاتفه تختلف وفقًا للسن، والعرق، والثقافة الاجتماعية، فكان مشاركو الدراسة الأصغر سنًا هم الأكثر تعرضًا لشاشات هواتفهم. كما أشارت النتائج إلى أن التعرض لشاشات الهواتف الذكية قد لا يرتبط بتغير الحالة المزاجية.
من الأفضل عندما تتحدث معه أن تكون متفهم لكلامه لأن المريض الوجداني ثنائي القطب ليس من السهل أن يفهم المشكلة التي يمر بها لذلك يجب عليك تقديم جميع الدعم له يحسن من شعوره. مساعدته عند أخذ العلاج من خلال تشجيعه على الذهاب إلى الدكتور إذا كان يذهب لعمل جلسات علاجية. الشخص الذي يكون مريض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب حالته قد تستمر لفترة طويلة لذلك يجب أن تكون صبورا معه حتى يتم شفائه ويكون بصحة جيدة. يجب عليك عدم التحدث معه في شيء مثل الانتحار لأن عند التكلم معه في ذلك قد يؤدي إلى فعل الكلام الذي تحدث به مع المريض الوجداني ثنائي القطب لذلك يجب أن تكون حريص. اقرأ أيضًا: هل يشفى مريض ثنائي القطب أم هذا المرض مزمن؟ علاج مرض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب بعد التحدث ومعرفة كيفية التعامل مع مريض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب نذكر طرق العلاج وهي: يمكن لمرضى الاضطراب الوجداني ثنائي القطب العلاج بواسطة الأدوية مثل: مثبتات المزاج، إذا كان لديه هوس شديد يجب أخذ دواء الليثيوم. إذا كان يعاني من اكتئاب شديد وأعراضة مستمرة يجب عليه أخذ مضادات للاكتئاب. عندما يعاني مريض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب من القلق عليه بأخذ أدوية مثل: البنزوديازيبين وهو يعمل على النوم بكل سهولة ولكن يجب عليك عدم استمرار لفترة طويلة.
13. خطة لمواجهة الأزمات: هناك أوقات قد يفشل فيها حتى أفضل روتين وأقوى مهارات التأقلم في منع تفاقم نوبة الحالة المزاجية لذا من المهم وحتى أثناء شعورك بالطمأنينة والرضا عن تحسن الحالة، من المهم في كيفية التعامل مع مريض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب أن تضع خطة أزمة لتفعيلها مع المريض وقت الخطر والخروج عن السيطرة. وأن تكون خطة تحتوي قائمة بالأشخاص الذين يمكنك أنت أو الآخرين الاتصال بهم في حالات الطوارئ بالإضافة إلى معلومات حول أدوية المريض والإشارات التحذيرية وأرقام الخطوط الساخنة في حالات الإقدام على الانتحار. 14. اعتني بنفسك: نحن نعلم أن كيفية التعامل مع مريض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب يمكن أن تؤثر على اعتناء ذوي المرضى بأنفسهم لذا من المهم أن تعتني بنفسك بقدر ما تعتني بأحبابك المرضى وأن تحافظ على صحتك عاطفيًا وجسديًا بفعل الأشياء التي تستمتع بها والبقاء على تواصل مع المحبين والمقربين منك والحصول على دعم أسري تشارك فيه تجربتك مع أسر مرضى آخرين. 15. لا تأخذ الأعراض على محمل شخصي: أثناء البحث عن كيفية التعامل مع مريض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب من المهم ألا تأخذ أعراض المرض على محمل شخصي، ففي المرض يقول المريض أو يمارس سلوكيات مؤذية، محرجة، متهورة، مهووسة، قاسية، أو عدوانية كذلك.
7 إجابات أضف إجابة حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية يرجى الانتظار إلغاء يعتبر مرض اضطراب المزاج ثنائي القطب من امراض المزاج ويعاني المريض فيها من انتكاسات حادة في المزاج تكون اما على صورة الاكتئاب - حيث يعاني المريض فيها من الحزن الشديد وعدم الرغبة في اي شي ، قلة الشهية ، عدم النوم ، التعب والأعياء... الى اخره من اعراض الاكتئاب- او تكون على صورة انتكاسة هوسية حادة -وهي التي تجعل المريض يزور الطبيب النفسي - ومريض الهوس يعاني من النشاط الزائد، عدم الحاجةالى النوم ، التفكير في مشاريع كثيرة ، صرف النقود الزائد عن الحاجة، السعادة العارمة او التوتر الشديد وقد يصاحبها الشعور بالعظمة او تهيئات بانه يمتلك قدرات خارقة. في كلتا الحالتين يجب على اهل المريض مراجعة الطبيب النفسي لصرف العلاج المناسب وعليهم الالتزام بالعلاج مدى الحياة بسبب خطورة ايقاف العلاج والأنتكاس مرة اخرى. يستطيع الاهل والاقارب دعم مريض اضطراب المزاج اثناء الانتكاسة الاكتئابية والمحاولة لرفع المعنويات ومناقشة اهم الامور التي تشكل قلقا له. وفي حالة الهوس يجب عليهم تقديم الدعم والرعاية وتجنب مناقشة الامور الغير منطقية او الاوهام التي قد يحملها المريض، كما يجب عليهم عدم تكفيره او اتهامه بالانحراف - لان كل هذه الاعراض تعود لطبيبعة مرضه- وبالتأكيد الالتزام بالعلاج.
لهذا يمكن التعبير عن المشاعر التي تشعر بها الأسرة والأصدقاء مع الشخص المصاب بصورة هادئة، وإنما في أوقات خارج النوبات، مع الالتزام على ع الانتقاد أو إصدار الحكم، مع تعين الأفعال التي ينجم عنها الإزعاج، وعدم التحدث بصورة عامة.
٢-على الاشخاص المقربين منه في المنزل مراعاة اخد الدواء والالتزام به. ٣-ايضا على أفراد المنزل مراعاة توفير جو مناسب له للنوم فيبتعدو عن اَي شيء يمنعه من النوم لان قلة النوم تؤثر في زيادة النوبات لديه. ٤-عليهم ان يجنبوه ان يتعرض الضغوطات المختلفه. الإضطراب ثناني القطب وهو عبارة عن إضطراب يشمل ما بين الهوس والإكتئاب وبالنسبة لطريقة التعامل معه فهي كالأتي: التأني في عملية إشراكه للتفاعل مع الأخرين حتي لا يفاجأهم بردات فعله السريعة. لا تقم بمراقبته بشكل واضح لأن ذلك مزعاً جداً بالنسبة له. إياك وإنتقاده بشكل مباشر. إبتعد عن لغة التهديد معه. عليك الإهتمام بتضيح بعض الإلتباسات التي يفوت فيها الشخص. ما عليك إالا الصبر والتوجه لبعض الأخصائيين لمساعدتك في التعامل معه.