mwso3h 3 أسابيع مضت 4
وصل برس | 2022-04-26 لماذا لا يجب عليك التبول أثناء الاستحمام؟.. طبيبة تجيب وصل برس | 2022-04-26
وهنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا الذي وضحنا من خلاله إجابة السؤال الذي يتم البحث عنه من قبل الطلبة، نتمنى لكم التوفيق والنجاح، ودمتم بخير.
وجب على الباحثين مواكبة التطور والتقدم الذي اشتمل جميع أنواع العلوم منها الاجتماعية والتاريخية، حتى يعاصروا الزمن الذي يعيشون فيه. تضمنت المصادر التاريخية كلا من الوثائق والمذكرات والمخطوطات، بالإضافة إلى كتابات شهود العيان والمعاصرين، إلى جانب الشعر والكتابات الحديثة للمؤرخين. اهم مصادر التاريخ الحديث اعتمد المؤرخين على العديد من المراجع والكتب التاريخية كمصادر لمساعدتهم في أعمال التأريخ، منها التسجيلات الصوتية والصور الفوتوغرافية. لماذا ما حُرِّم في الماضي أصبح حلالًا في وقتنا الحاضر؟.. شاهد: شيخ يجيب. فيما استند البعض إلى الروايات الشفوية والأفلام الوثائقية، بالإضافة إلى الكثير من الدوريات التي قام العلماء المتخصصون بكتابتها في التاريخ الحديث. الوثائق تعد في المعنى العام هي جميع الأصول التي تحتوي على معلومات تخص الماضي والتاريخ القديم. بينما تعرف الوثائق وفقًا للمعنى الدقيق على أنها كتابات رسمية وشبه رسمية متمثلة في الاتفاقيات والقرارات والكتابات الخاصة بمسائل التجارة والاقتصاد للشعوب. بالإضافة إلى الأوامر والمراسلات السياسية وعادات وتقاليد الشعوب، ألي جانب المقترحات الصادرة من مسئولي الدولة أو المشروعات. فيما انقسمت الوثائق إلى ثلاثة أنواع وهم الوثائق المطبوعة والمخطوطة، فضلا عن الوثائق الرسمية والغير رسمية، إلى جانب الوثائق المنشورة والغير منشورة.
فإذًا هـٰذه الدَّعوةُ تُفيدنا فائدة عظيمة: أنّ طلب العلم مطلوبٌ كلّ يوم ؛ لماذا ؟ لأنّنا كل يومٍ نقتدي بنبيّنا عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ بالدُّعاء بهـٰذه الدَّعوة العظيمة ، فهـٰذا فيه من الفائدة أنّ المسلم ينبغي عليه أن لا يفوت عليه يوم من الأيّام إلاّ ويزداد فيه علمًا ، ويتعلَّم فيه مسألةً ، حكمًا ، يحضُر فيه درسًا ، يقرأُ فيه كتابًا ؛ أمّا يوم بأكمله يمضي بدون فائدة للإنسان في دينه هـٰذه مُصيبة! لو كان الإنسان يتفكّر في حقيقة الأمر مُصيبة ، كان بعض السلف مع شدة حزمهم وقوّة عزمهم وعظم دأبهم في العلم والتحصيل كان بعضهم إذا غربت الشمس ربما بكى، لا لأنّه لم يُحصّل فيه ؛ ولكن التحصيل الذي كان أقلّ ممّا يطلب لنفسه: وإذا كانت النُّفوسُ كِبارا تعبت في مُرادِهَا الأجْسَامُ لكن إذا كانت النّفوس رديئة وضعيفة؟! فالشَّاهد أنّ الحديث يُفيد فائدة عظيمة وهي أنّهُ ينبغي على المسلم أن يكون لهُ في كلِّ يوم عناية بالعلم وتحصيل العلم، وطلب العلم ، وأن لا يحرم نفسَهُ من العلم ومجالسه وكتبه وما استجدَّ في زماننا من الوسائل الأشرطة أو غيرها ؛ فيكون له حظٌّ من العلم وتحصيله. من أذكَار الصّباح: "اللّهم إني أسْألكَ خَير هذا اليَومِ فتحَ | مصراوى. قال: « اللّٰهم إنِّي أسألك علمًا نافعًا » ؛ وهـٰذا فيه تنبيه أنّ العلم نوعان: علمٌ نافع ، وعلمٌ ضارّ.
- سبحان الله وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزِنَةَ عرشه ومداد كلماته. (ثلاث مرات إذا أصبح). - اللهم إني أسألك علماً نافعاً، ورزقاً طيباً، وعملاً متقبلاً ( إذا أصبح). - أستغفر الله وأتوب إليه (مائة مرة). - أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق. (ثلاث مرات إذا أمسى). - اللهم صلِّ وسلم على نبيِّنا محمد. (عشر مرات) محتوي مدفوع إعلان
ثُم ختم بقوله: «وعملًا صالحًا» وفي رواية «وعملًا مُتقبَّلًا» ؛ «وعملًا صالحًا» أيّ من الأعمال الصَّالحة التي شرَعَها الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى. وللعمل الصالح وصفان: 1- أن يكونَ خالصًا لله تَبَارَكَ وَتَعَالَى. 2- وأن يكونَ موافقًا للسُّنة.