وبالمثل ، قامت قوات عملية داكاتار دا باراو في المرجع السابق.
0 معجب 0 شخص غير معجب 0 إجابة 1 إجابة 1 إجابة
خلال العملية ، قُبض على مالام أبا سيدي لاوان ، وهو مخبر سيء السمعة ومورد لوجستي لـ ISWAP ، في بلدة أونو في منطقة الحكومة المحلية في كوندوغا بولاية بورنو ، تمامًا كما أدت العملية إلى تدمير جيوب الإرهابيين وورشتهم المركزية حيث توجد المركبات. مصنعة من أجل عبوات ناسفة مرتجلة محمولة على السيارات. وفي تطور آخر ، قال ، محاولة من قبل مقاتلي ISWAP على 5GTs لمهاجمة مستودع شركة المنتجات البترولية في نيجيريا في ديفا بالقرب من حدود نيجيريا / النيجر ، تم صد الهجوم وقتل عدد غير محدد من الإرهابيين. في وقت لاحق ، نجحت قوات الأمن المشتركة في نيجيريا وجمهورية النيجر في تدمير 5GTs. وبالمثل ، ألقت القوات القبض على عبد الرزاق هودو ، وهو مورد لوجستي لمقاطعة تنظيم داعش الإرهابي في غرب أفريقيا في قرية موتوم بيو في منطقة الحكم المحلي في جاسول بولاية تارابا. دراجة رياضية الفالح وظائف. ونتيجة لذلك ، استعادت القوات الخاصة 49 بندقية من طراز AK 47 ، و 728 طلقة عيار 7. 62 ملم ، و 4 MG ، و 1 G3 rfiles ، و 3 مدافع هاون 60 ملم ، ومدفع AA واحد ، و 1 SMG ، و 6 مخازن ، وقنبلة يدوية واحدة ، وقنبلة آر بي جي مضادة للدبابات غير منفجرة ، 11 بندقية داين ، 1 مسدس ترايبود ، 1 مجهر ، 5 باندوليرس ، 8 كروباس.
وقال بعض الشعراء يعتذر عن انتصار أعدائهم عليهم. تفسير: (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين). سقيناهم كأسا سقونا بمثلها... ولكنهم كانوا على الموت أصبراولقد كان عدم صبر الرماة في غزوة أحد، ومسارعتهم إلى جمع الغنائم، من أهم الأسباب التي أدت إلى هزيمة المسلمين في تلك المعركة. والآية الكريمة كذلك تشير إلى أن الطريق إلى الجنة ليس سهلا يسلكه كل إنسان وإنما هو طريق محفوف بالمكاره والشدائد. ولا يصل إلى غايته إلا الذين جاهدوا وصبروا وصابروا، ولذا قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم حفت الجنة بالمكاره، وحفت النار بالشهوات».
وقيل: المفعول الثاني محذوف: أحسبتم دخولكم الجنة واقعا. و "لما" بمعنى لم. و"مثل" معناه شبه، أي ولم تمتحنوا بمثل ما امتحن به من كان قبلكم فتصبروا كما صبروا. وحكى النضر بن شميل أن "مثل" يكون بمعنى صفة، ويجوز أن يكون المعنى: ولما يصبكم مثل الذي أصاب الذين من قبلكم، أي من البلاء. قال وهب: وجد فيما بين مكة والطائف سبعون نبيا موتى، كان سبب موتهم الجوع والقمل، ونظير هذه الآية { آلم أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ} [3] على ما يأتي، فاستدعاهم تعالى إلى الصبر، ووعدهم على ذلك بالنصر فقال: " ألا إن نصر الله قريب". والزلزلة: شدة التحريك، تكون في الأشخاص وفي الأحوال، يقال: زلزل الله الأرض زلزلة وزلزالا - بالكسر - فتزلزلت إذا تحركت واضطربت، فمعنى "زلزلوا" خوفوا وحركوا. والزلزال - بالفتح - الاسم. والزلازل: الشدائد. وقال الزجاج: أصل الزلزلة من زل الشيء عن مكانه، فإذا قلت: زلزلته فمعناه كررت زلله من مكانه. ومذهب سيبويه أن زلزل رباعي كدحرج. وقرأ نافع " حتى يقول " بالرفع، والباقون بالنصب. ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما يعلم الله. ومذهب سيبويه في "حتى" أن النصب فيما بعدها من جهتين والرفع من جهتين، تقول: سرت حتى أدخل المدينة - بالنصب - على أن السير والدخول جميعا قد مضيا، أي سرت إلى أن أدخلها، وهذه غاية، وعليه قراءة من قرأ بالنصب.