لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين اللهم صل وسلم على نبينا محمد
" رأيت رسول الله ﷺ في ليلة أضحيان ( يعني مقمرة)، فجعلت أنظر إليه وإلى القمر.. فلهو في عيني أحسن من القمر " جابر بن سمرة رضي الله عنه.. صلوا وسلموا على من فاق القمر حسناً وجمالاً ونوراً.. عليه وعلى آله وصحبه أجمعين أفضل صلاة وأزكى تسليم.. اللهم صل وسلم على نبينا محمد. نشر سيرته صلى الله عليه وسلم الجمعة سورة الكهف سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم نشر سنته اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد واحشرنا في زمرته ولا تباعد بيننا وبينه حتى تدخلنا مدخله. محمدصلى الله عليه وسلم رسول الله عن رسولِ اللهِ ﷺ أنَّ رجُلًا قال له: يا رسولَ اللهِ طوبى لِمَن رآكَ وآمَن بكَ قال: طوبى لِمَن رآني وآمَن بي وطوبى ثمَّ طوبى لِمَن آمَن بي ولَمْ يَرَني. صحيح ابن حبان - طوبى: شجرةٌ في الجنةِ مسيرةُ مائةِ عامٍ ، ثيابُ أهلِ الجنةِ تخرجُ من أكمامها. محمد صلى الله عليه وسلم نشر سيرته حديث نبوي رأيتُ رسول الله ﷺ في ليلة أضحيان (مقمرة) فجعلتُ أنظر إليه وإلى القمر.. فلهوَ في عيني أحسن من القمر " جابر بن سمرة رضي الله عنه.. اللهم صل على نبينا محمد وعلى آله و صحبه وسلم.. صلاةً وتسليماً دائمين مباركين متلازمين إلى يوم الدين.. صلى الله عليه مسلم راقت لي انتقاءات أصبحنا و أصبحنا الملك لله و الحمد لله اللهم ربّ هذا البيت، وربّ من طاف بهذا البيت العظيم اغفر لنا خطايانا، وأقبل كل طاعاتنا، ولاتؤاخذنا بتقصيرنا وغفلتنا.
لماذا؟ لأن الأمر هنا مختلف تماماً، فعلاقة الرجل بالمرأة لها مراحل لا تنفصل إحداها عن الأخرى أبداً. فساعة تنظر إلى المرأة هذا إدراك، فإنْ أعجتبْك وانبسطتْ لها أساريرك، فهذا وجدان، لابد أن يترك في تكوينك تفاعلاً كيماوياً لا يهدأ، إلا بأن تنزع فإنْ طاوعْتَ نفسك في النزوع فقد اعتديتَ، وإنْ كبتَّ في داخلك هذه المشاعر أصابتْك بعُقد نفسية ودعتْك إلى أن تبحث عن وسيلة أخرى للنزوع؛ لذلك رحمك ربك من بداية الأمر ودعاك إلى مَنْع الإدراك بغضِّ البصر. لذلك بعد أن أمرنا سبحانه بعضِّ البصر قال: {وَيَحْفَظُواْ فُرُوجَهُمْ.. } [النور: 30] لأنك لا تملك أن تفصل النزوع عن الوجدان، ولا الوجدان عن الإدراك، وإنْ أمكن ذلك في الأمور الأخرى، لا يترك هذا المنع في نفسك أثراً ولا وَجْداً، على خلاف ما يحدث إنْ مُنعتَ عن امرأة أعجبتك، وهيَّجك الوجدان إليها. وحِفْظ الفروج يكون بأن نقصرها على ما أحلَّه الله وشرعه فلا أنيله لغير مُحلَّل له، سواء كان من الرجل أو من المرأة، أو: أحفظه وأصونه أن يُرى؛ لأن رؤيته تهيج إلى الشر وإلى الفتنة. {ذلك أزكى لَهُمْ.. } [النور: 30] يعني: أطهر وأسلم وأدْعَى لراحة النفس ؛ لأنه إما أن ينزع فيرتكب محرماً، ويلج في أعراض الناس، وإما ألا ينزع فيُكدِّر نفسه ويُؤلمها بالصبر على مَا لا تطيق.
ثم يقول سبحانه: {إِنَّ الله خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ} [النور: 30] فهو سبحانه خالق هذه النفس البشرية، وواضع مسألة الشهوة والغريزة الجنسية التي هي أقوى الغرائز ليربط بها بين الرجل والمرأة، وليحقق بها عملية النسل وبقاء الاستخلاف في الأرض.
هل النوم عذر شرعي لتأخير الصلاة
نعم ربما يقال ان البنت اسرع نضوجا من الابن او اسرع ادراكا او غير ذلك لكن كل ذلك يبقى مجرد احتمالات.
نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، إذًا التناوب في مثل هذه الأحوال الضرورية وارد؟ الشيخ: نعم. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، وفقكم الله. فتاوى ذات صلة