مصنع تجهيزات مطاعم قنوات تيليجرام جملة ادوات منزليه تركية اضغط هنا لكي يتم البدء في مشروع مطعم في تركيا، يجب عمل مجموعة من دراسات الجدوى للمشروع، ومعرفة أهم المتطلبات لهذا العمل، وتعتبر تركيا من أهم الدول السياحية، والتي يزورها عدد كبير من السياح في الموسم الواحد، مما قد يساهم في تشجيع بعض الناس على البدء في هذا المشروع، لتوفير على السياح عناء البحث عن مكان المطاعم في تركيا. افضل مصنع تجهيزات مطاعم في تركيا يوجد العديد من المصانع التي توفر معدات المطاعم ، وما يميزها أنها تتخصص في تجهيزات المطاعم التي تتخصص في الوجبات السريعة في مدن تركيا، حيث يمكن التعامل مع هذه المصانع وطلب ما تحتاجه من معدات لمطعمك الخاص، ومصانع تقديم بضائع والحصول على عروض تنافسية، ومن أهم هذه المصانع ما يلي:- مصنع كلاسيك وهي الشركة والمصنع في ذات الوقت، حيث تأسست في عام 1976 في إحدى مدن انجلترا، ولها فرع خاص في تركيا يقوم بإنتاج معدات وأدوات المطاعم المختلفة،، وملايين المنتجات بسعر المصنع وتتخصص الشركة في تصنيع ما تحتاجه المطاعم من مستلزمات في تركيا. مصنع شركة إنكوسان يقوم هذا المصنع بإنتاج تجهيزات مطابخ المطاعم في تركيا ، وهو من أكبر المصانع في تركيا ، وتأسس هذا المصنع في عام 1980 بواسطة مجموعة من رجال الأعمال الشهيرين في تركيا، طلبات عروض الأسعار، ويقدم هذا المصنع الأدوات بجودة مميزة، جعلته الأقوى دون منافس في تركيا في هذا المجال.
اسعار تجهيزات المطاعم في تركيا تختلف أسعار معدات مطابخ المطاعم في تركيا، حيث من المعتاد أن الأسعار التي يتم عرضها في الأسواق غير مستقرة، وذلك لأن المعدات التي يحتاجها المطعم لتجهيزه تتغير أسعارها بحسب مجموعة من العوامل، كالعرض والطلب، وهل المعدات حديثة أم مستعملة، وكذلك النوعية وكيفية طلبها عن طريق الاستيراد من خلال موردين ومصنعين، أو من خلال الشراء من خلال الأسواق المحلية فقط، أو من خلال المصنعون والموردون أونلاين. لذلك يجب على المقبل في بدء مشروع مطاعم في تركيا أن يبحث جيدًا عن أسعار المعدات وتجهيزات المطاعم، للحصول على أرخص الأسعار، وأجود الأنواع من تجهيزات المطاعم، كما يمكن الذهاب إلى شارع المعدات الشهير في تركيا والبحث عن ما تريد، ويقوم الصانع بتجهيز المنتجات لكي يقوم ببيعها أو صنعها لتمييز هذه المنتجات عن غيرها من السلع. كما أن كل مشروع يحتاج بعض التكاليف لكي يتم قبوله في الأسواق، ويصبح من المشاريع الناجحة في البلد، ولا يمكن تحديد هذه التكاليف بمجرد معرفة نوع المشروع، بل تحتج إلى عمل دراسة جدوى مناسبة لمعرفة المتطلبات اللازمة، كما توجد عروض أسعار متعددة في الأسواق، وبوجه عام يمكن حساب التكلفة ككل عن طريق حساب جميع المعدات والديكورات وغيرها من التكاليف، مع العلم أن هذه التكلفة قد تزيد أو تنقص باختلاف سعر المعدات والديكورات كالتالي:- ديكورات ومقاعد وطاولات لمطعم وجبات سريعة بتكلفة من 100 إلى 150 ليرة تركية.
العمل على تمهيد الأرض من خلال جعلها باتجاه المصرف العام، وهذا ضروري للغاية حيث لا تتمكن المياه من الحصر والوقوف أثناء الصرف من الأحواض. القيام بعمل خرسانة سمكها يتراوح ما بين ٢٠ إلى ٢٥ سم. البدء في بناء الأحواض الأسمنتية إما بالطوب الأبيض الكبير أو بالطوب الأحمر. البدء في بناء أحواض الصرف، مع ضرورة أن يكون المصرف العام أقل ومن منسوب المزرعة، ويكون على درجة من الوسع والعمق ما يمكنه من استيعاب المياه المتدفقة من الأحواض. بناء أحواض الصرف للمياه على بعد قرابة ٣٠ سم من جدار الحوض الأساسي. القيام بعملية الاسمنت والرمل، ومن ثمَّ الدهان. وضع حنفية مياه من أجل توصيل المياه، تكون فوق كل حوض من الأحواض. آخر مرحلة تعتبر اختيارية حيث من الممكن الاستغناء عنها، فيتم مد الأحواض بالأكسجين اللازم، من خلال استعمال موتور لضخ الهواء، ذلك إن كنا بصدد النظام المكثف، أما عن حالة الاعتماد على الكثافة العادية نكون في غير حاجة لهذا الموتور. أخيرًا يتم وضع الفصائل السمكية التي ترغب في تربيتها شرط أن تتناسب مع بعضها، والعمل على متابعة الإنتاج. ما هو الاستزراع المائي ؟ تعرف كيف تأسس مزرعة سمكية ناجحة - الامنيات برس. مكونات الأحواض الأسمنتية إن الأحواض الأسمنتية مصنوعة من الأسمنت الصلب، حيث يتم بناؤها على شكل حفرة كبيرة عميقة ذلك لتستوعب عدد كبير من الأسماك بداخلها لتربيتها والسماح لها بالتكاثر، ومكوناتها: قناة ضخ الماء: هي المصدر الأساسي للمياه في الحوض، ذات فلتر من أجل تنقية المياه للأسماك مما يحميها من الأمراض.
حسين الضاهر وعن هذه الفكرة يقول حسين الضاهر، صاحب "مياه صالحة للقتل": "ما زلت لاجئًا أحمل الخيمة تحت إبطي وأتنقل. لم تمنحني التربة الجديدة سوى ورقة "حماية مؤقتة"، كما لم تمنحني حيزًا أمدّ فيه جذوري. وربما نباتاتي هي أيضًا تأقلمت مع حالة التنقل الدائم، فلم تعد تضرب جذورها أبعد من حدود أصصها. أن أحيا مثل نبتة تضربُ جذورها حتى نخاع الأرض.. نعم، هكذا أفكر على الأغلب، إنما للأسف، فخاخ الاغتراب دائمًا تصطادني، وأخشى ألا أقعَ وحدي؛ قلبي تشرّد من الهزائم، ولا أريد أن أرى نبتةً تنزفُ أمامي، لذا.. أكتفي ببعضها، ثلاث، أو أربع، من النباتات المفضّلة لديّ، لئلا أكون حاضرًا في نهاية المطاف على مجزرةً بشكل غابة، حتى إن كانت في مخيالي. أخيرًا، أنا أحاول أن أنسفَ المسافات اللغوية بيني وبين النبات؛ كل يوم في ذهابي ومجيئي أمامها، أهمسُ لها، أو أشاركها حديثًا ما، وبدون جنون مثل الضجيج الذي يعصفُ في حياتي، أقول إنها تجاوبني لربما بلغتها التي تتمثّل بلونها، ونضارتها، وعطرها". *كاتبة وشاعرة كردية سورية. مقالات اخرى للكاتب