أضرار الزواج الثاني للرجل أما عن السلبيات التي قد تنتج من الزواج الثاني فيمكن أن تتمحور فيما يلي: في حالة الزواج الثاني يصبح الرجل مسؤول عن أسرتين بكامل احتياجاتهم المادية والمعنوية، لذا فمن الطبيعي أن يزداد العبء المادي على الرجل. تحدث العديد من المشاكل والخلافات بين الزوجتين مما يدفع إلى عدم الاستقرار في الأسرتين نفسيًا، خاصةً عند دخول الأبناء في هذه الخلافات. تفكك الأسرة الأولى وإهمال الزوج لأطفاله وزوجته رغبةً منه في البقاء مع زوجته الثانية، وهو ما يؤثر في كثير من الأحيان على نفسية الأبناء ويصيبهم خوف وقلق من الزواج بشكل عام. من السلبيات أيضًا الناتجة عن سؤال ماذا يريد الرجل من الزوجة الثانية والإقدام على هذه الخطوة كثرة الأبناء بشكل مبالغ به، وبالتالي عدم توفير الحياة الكريمة لهم. الزلزال الأوكراني... الرجاء ربط الأحزمة. كيف تتعامل الزوجة الأولى مع الزواج الثاني؟ غالبًا ما يتزوج أجل من أجل المرأة نفسها، أما المرأة ترغب في الزواج نفسه وتكوين أسرة تكون هي الملكة فيها، تتزوج وهي تحمل نظرة للرجل بأنه السند والأمان الذي تسكن إليه، كما أنها تتزوج من أجل الأمومة والأطفال وغالبًا ما يشعر الرجل أنه ليس من الأولوليات الخاصة بها. لهذا السبب غالبًا ما تحدث الخيانات والزواج الثاني بعد أن يُرزق الزوجان بالأطفال، ويسبب هذا الأمر كسر في نفوس الكثير من النساء ولا يتمكنوا من قبول الأمر بسهولة، فمن الصعب أن ترى المرأة الرجل الذي ضحت بأحلامها وشبابها من أجله يتزوج عليها من جديد، وتبدأ في الإحساس بقلة الثقة في النفس خاصةً إذا كان الأمر دون رضاها.
في البداية على الزوجة الأولى أن تتقبل المشاعر التي تواجهها من حزن وضيق وانكسار، وبعدها تبدأ بالاهتمام بنفسها والبحث عن أشياء تفضلها، ولا يجب أن يأخذ الأمر أكثر من حده معها. ماذا يريد الرجل من الزوجة الثانية هو. على المرأة أيضًا أن تكون على يقين بأن الحياة لا تتمحور حول الرجل وأن بإمكانها إسعاد نفسها بدونه ومع ذلك عليها أن تعطيه واجباته المفروضة عليها عندما تراه إذا قررت الاستمرار في الزواج منه، ومن المهم أن الزواج من جديد ليس جريمة بل هو أمر أباحه الله للرجل لحاجة في نفوسهم. لذا الأهم في هذه المرحلة أن تهتم المرأة بنفسيتها وصحتها وأبنائها وأن تستغل كل المواقف لتحقيق السعادة لذاتها، بالإضافة إلى الثقة بالنفس فهذا الأمر لا يعد تقليلًا من المرأة بل هو النصيب وطبيعة الرجال الدائمة. اقرأ أيضًا: تجربتي مع الزوجة الثانية حكم الإسلام في التعدد استكمالًا لإجابة سؤال ماذا يريد الرجل من الزوجة الثانية، فكيف يرى الإسلام التعدد، ومتى يجوز أن يتزوج الرجل من جديد؟ الإسلام دين عدل، فيقول الله تعالى في كتابه الكريم: ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا) سورة النساء.
ما الفائدة من كشف المرأة وجهها يا أخوة.. ؟؟؟ هل هناك فائدة تعود على المجتمع وأفراده إذا كشف الوجه.. ؟!! هل ستقل المعاكسات والمضايقات في الأسواق والشوارع وفي كل مكان.. ؟!! هل سيصلح حال شبابنا ولا سيما أن بعضاً منهم الآن يفتتن بالعباءة المخصرة والمشية المتمايلة.. فكيف الحال به إذا كشف الوجه وهو مقر الجمال ومحط الأخطار؟!! والأهم من ذلك أتعتقدون أيها القراء أنه سيخلو المجتمع من الفساد والفوضى إذا ضيعت أوامر الله؟!! وأكرر السؤال مرة أخرى كي لا ينسى لأنني أريد إجابة مقنعة بعيدة عن المصالح الشخصية خصوصاً من اولئك المعارضين والمعارضات لتغطية الوجه.. هل هناك فائدة ولو واحدة على الأقل من كشف المرأة وجهها.. ؟! وقبل أن أختم كلامي أحب أن أذكر الجميع بأن «درء المفاسد مقدم على جلب المصالح»... والله المستعان. وقفة للرجال فقط: يقول ابن القيم (إذا رحلت الغيرة من القلب ترحلت المحبة.. بل ترحل الدين كله). ماذا يريد الرجل من الزوجة الثانية والأخيرة من تخصيص. وأقول: لو كان في بعض رجالنا من آباء وأزواج غيرة كغيرة سعد بن معاذ رضي الله عنه ما انتشر والله بين نسائنا التبرج والسفور.. والأسواق تشهد على ما أقول.
إنجاب الأولاد بعض السيدات لم يُقدّر لهن المولى -عز وجل- أن تحظى بأولاد، لذا يلجأ الأزواج في هذه الحالة إلى الزواج من امرأة أخرى حتى تعطيه الذرية الصالحة التي يتمناها، وذلك بالطبع أفضل من طلاق الأولى وتركها وحيدة لأسباب لا دخل لها بها. الضمان الاجتماعي والكفاية المادية المرأة المطلقة أو الأرملة قد لا تجد مصدر للدخل يعينها على مصاعب الحياة التي لا تنتهي وتضطر إلى الزواج برجل متزوج حتى يصرف عليها ويوفر لها متطلباتها وتعيش معه حياة كريمة، كما أن بعض هؤلاء النساء لا يسلمن من الانتقادات المتكررة من الأشخاص من حولهم ويردن رجالًا يمثلون الضمان لهن والحماية من أي أذى نفسي أو مادي يتعرضن له. التحصين هناك بعض الرجال الذين يمتلكون قدرة جنسية عالية جدًا ولا يستطيعون إشباعها مع امرأة واحدة، فبدلًا من الوقوع في الخطيئة أو تفريغ طاقاتهم في علاقات محرمة يضطرون إلى تحصين أنفسهم ويتزوجون من امرأة أخرى. جريدة الرياض | نظرة المجتمع في مسألة تعدد الزوجات بين القبول والرفض. الروتين الروتين أمر مؤذي للعديد من الأشخاص وما أن يشعر المرء به يبحث عن أي طريقة للتجديد تخرجه من هذه الحالة، لذا هناك بعض الرجال الذين يتزوجون مرة ثانية عند سيطرة هذا الإحساس عليهم؛ البعض يرى هذا حقهم الطبيعي في أن يعيشون حياة سعيدة ومرضية بالنسبة لهم، والآخر يُلقي باللوم عليهم ويجد الكثير من السبل التي يمكن أن يكسرون بها هذا الروتين غير اللجوء إلى الحل الأسهل والذي يمكن أن يكون ما هو إلا إشباعًا لرغباتهم.
السبت 29 من ذي القعدة 1426هـ - 31 ديسمبر 2005م - العدد 13704 في زمن كثرت فيه الفتن وتنوعت الشهوات والمغريات قد لا يجد الإنسان البصير من يعينه على الحق بعد الله سبحانه وتعالى إلا عقله، هذا إذا حكم عقله ووزن الأمور بميزان الإيمان والخوف من الله، وترك شهواته وآراءه التي استمدها من إتباع هواه.. لأن الهوى لا يقود إلا إلى ما هو باطل..!! فالآيات القرآنية تخاطب ذوي الألباب وأصحاب العقول لأنها تعلم أن العقل نعمة ميز الله بها الإنسان عن باقي خلقه، لكن.. لماذا أصبح بعض منا يتبع شهواته وعواطفه دون أدنى تفكير وكأنه سلبت منه نعمة العقل!!! نعم أيها الأخوات.. والله كم أحزن وأحترق ألماً عندما أقرأ لبعض الأقلام التي تؤيد مسألة من المسائل حكمت فيها العواطف بدل العقول.. حكمت فيها المصلحة الخاصة بدل المصلحة العامة. ، فيكتب المعارضون لهذه المسألة لمصالح قد تكون شخصية فردية ونسوا أو الأصح تجاهلوا أثاراً ونتائج ومفاسد سلبية تترتب على ما أيدته عواطفهم وآرائهم..!! تأتي النصوص الثابتة وفيها ما يؤيد تلك المسألة، ونعرض للأسف ونأخذ بآرائنا الخاطئة.. فما السبب يا ترى.. ماذا يريد الرجل من الزوجة الثانية ؟. ؟!! عذراً أيها الأخوة والأخوات.. قد طفح الكيل ومللنا الحديث عن «الحجاب وتغطية الوجه» تحدث الجاهلون قبل المتعلمون.. فلا تكاد تخلو صحيفة إلا ويتطرق الى هذه المسألة ما بين مؤيد ومعارض وكأن الحجاب من المسائل المسكوت عنها في النصوص..!!!
القاعدة الحادية والعشرون: إرضاءُ الزوجةِ حسن في غير معصيةِ قال الله تعالى: {تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ} [التحريم:1]. كثيرٌ مِنَ النَّاسِ -وبخاصَّةٍ الأزواجُ- يَفهمُ هذه الآيةَ على غيرِ وجهِها، فيَظنُّ أنَّ طَلبَ رِضَا الزوجةِ لا يليقُ بالرَّجلِ، ويَستدلُ بهذه الآيةِ استدلالًا خَاطِئًا على النَّهِي عَنْ إرضاءِ الزوجاتِ، ويَجعلُها قاعدةً! والحقُّ أنَّ هذهِ الآيةَ لا يجبُ أنْ تُفصلَ عنْ سياقِها، قالَ تعالَى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ}؛ أيْ أنَّ من حَرَّم على نفسه ما أحلَّ اللهُ له يبتغي مرضاةَ أزواجِه، وهو أسوة كالنبي صلى الله عليه وسلم فقد أتى ما لا يَنبغِي له ولا يجوزُ. ماذا يريد الرجل من الزوجة الثانية لغتي. ولو أنَّ إنسانًا قال: أنا لا أرغبُ أنْ آكلَ العسلَ أو أنْ أَشْرَبَهُ، فهذا لا يأثمُ بذلكَ حتَّى لوْ لمْ يَشْرَبْه طُولَ عمرِه، لكنْ لوْ أنَّه حرَّمه على نفسِه مِنْ أجلِ رضا زوجِه، وكانت للناس به أسوة فإنَّ الآيةَ تُخاطبُه: {لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ}، فلا يجوزُ لَهُ ذلكَ. ويجبُ أن نُفرِّقَ بين حالَينِ؛ الأُولَى حال بعضِ الرِّجالِ الذينَ -معَ الأسف- يستجيبونَ لطلباتِ زوجاتِهم وإن كانت فيما حرَّم اللهُ، فيُدخِلُ الواحدُ منهم آلاتِ اللهوِ والأغاني في بيتِه، ثمَّ يقولُ: ماذا أَفعلُ؟ أريدُ أنْ أُرْضِيَ زوجَتي!
يَذهبُ إلى أماكِنَ محرَّمَةٍ، فإن عُوتِبَ يقولُ: أريدُ رِضا زوجتِي، وهكذا يقعُ في كثيرٍ منَ المخالفات بسببِ طلبِ رضا زوجتِه. فهنا نقولُ لهذا الرجلِ: لا تبتغي مرضاة أزواج فيما لا يرضى الله! {تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ} فيما فيه مفسدة! قدْ عاتبَ اللهُ عز وجل نبيَّهُ صلى الله عليه وسلم لأنَّهُ حرَّمَ على نفسِه ما أباحَه اللهُ له طلبًا لرضا أزواجِه، فكيفَ بمنْ يطلبُ رضا زوجِه بارتكابِ المحرماتِ والموبقاتِ؟ هذا أمرٌ عظيمٌ. والحالُ الثانيةُ على النقيضِ؛ حيثُ تَطلبُ الزوجةُ منْ زوجِها أمرًا مباحًا مشروعًا، فيقولُ: لا، أنا الذي أُبادِرُ، أمَّا أنتِ فلا أطيعُكِ حتى لا يُعَيَّر في بعض المجالسِ: بأن فلانًا يطيعُ زوجتَه ويبحثُ عنْ رِضاها. فهذَا يَنظرُ لبعضِ الأعرافِ الفاسدةِ ويجعلُ لهَا اعتبارًا، حتَّى إذَا قِيلَ لهُ في مجلسٍ: يا فلانُ! أَتبحثُ عنْ رضا زوجتِك وطاعتِها؟ قال: أبدًا واللهِ! والحق ُّالذي لا مَحيدَ عنْهُ، أنَّ إرضاءَ الزوجةِ فِيما أباحَ اللهُ تعالى وفيما لا ضررَ فيهِ جائز، بل قد يكون مشروعًا إذا تضمن مصلحة، وهو منْ أهمِّ عواملِ استقرارِ الحياةِ الزوجيَّةِ، فكيف بإرضائِها فيما استحبَّه الله أو أوجبه، وأمَّا إرضاؤها فيما حرَّمه اللهُ فممنوعٌ، هذا هو المنهجُ الوَسَطُ، لا إفراطَ ولا تفريطَ، فلا نُحرّمُ ما أحلَّ اللهُ لنا إرضاءً لزوجاتِنا، ولا نَمتنعُ عنْ إرضاءِ زوجاتِنا خَوْفًا مِنْ عُرفٍ جاهليٍّ باطلٍ، أنْ يُقالَ فلانٌ يَبحثُ عَنْ رضا زوجتِه.
17-05-2020, 01:39 PM # 1 Hany Mamdouh عضو حديث إحصائية العضو بخصوص موقفي التأميني فى حالةترك العمل بدون تقديم استقالة-ضوابط الاستقالةبالقطاع الخاص السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اعمل مهندس بمكتب استشاري واريد الاستقالة من عملى و المكتب يجبرني على الاستمرار فى العمل مع العلم بأن حالتي الصحية لا تسمح لى بمواصلة مهامي الوظيفية ومعى تقارير طبية معتمدة من مستشفيات حكومية. برجاء الإفادة عن موقفى التأميني والإداري فى حالة ترك العمل بعد استلام راتبي الشهري بدون تقديم استقالة. وهل يؤثر ذلك على تأميناتي مستقبلا". تقديم استقالة من القطاع الخاص. مع الشكر. 17-05-2020, 03:00 PM # 2 الصياد --- مستشار التأمين الإجتماعي --- محمد حامد الصياد تضمن قانون العمل الموحد الصادر بالقانون رقم 12 لسنة 2003 مادة 110: مع عدم الإخلال بحكم المادة(198) من هذا القانون ومع مراعاة أحكام المواد التالية ،إذا كان عقد العمل غير محدد المدة ، جاز لكل من طرفيه انهاؤه بشرط أن يخطر الطرف الآخر كتابة قبل الإنهاء. ولا يجوز لصاحب العمل أن ينهي هذا العقد الا في حدود ما ورد بالمادة (69) من هذا القانون أو ثبوت عدم كفاءة العامل طبقاً لما تنص عليه اللوائح المعتمدة.
يجب عليك أن تكون مستعدًا أيضًا في حالة أن يقوم مديرك بمحاولة إغرائك مثل رفع المرتب الخاص بك أو إعطائك بعض الامتيازات الأخرى وبالتالي يجعلك تتراجع عن قرار استقالتك لكي لا تذهب إلى شركة أخرى. من المفضل قبل إحضار الرد الخاص بطلب استقالتك أن تقوم بتجهيز خطاب استقالة لكي تقوم بإلقائه أمام الإدارة الخاصة بالشركة.
كما يجب أن يستند العامل في الإنهاء إلي مبرر مشروع وكاف يتعلق بظروفه الصحية أو الاجتماعية أو الاقتصادية. ويراعي في جميع الأحوال أن يتم الإنهاء في وقت مناسب لظروف العمل. تقديم استقالة من العمل القطاع الخاص. مادة 111: يجب أن يتم الإخطار قبل الإنهاء بشهرين إذا لم تتجاوز مدة الخدمة المتصلة للعامل لدي صاحب العمل عشر سنوات ، وقبل الإنهاء بثلاثة أشهر إذا زادت هذه المدة علي عشر سنوات. مادة 119:لا يعتد باستقالة العامل إلا إذا كانت مكتوبة ، وللعامل المستقيل أن يعدل عن استقالته كتابة خلال أسبوع من تاريخ إخطار صاحب العمل للعامل بقبول الاستقالة وفي هذه الحالة تعتبر الاستقالة كأن لم تكن. التوقيع مع تحياتي محمد حامد الصياد مستشار التأمين الإجتماعي وكيل أول وزارة التأمينات (الأسبق) رئيس صندوق التأمين الاجتماعي للعاملين بالحكومة (الأسبق) محمول: 01001428370