الفرق بين كونكور وكارديكور: ليس هناك فرق بين دواء كونكور وكارديكور, فكلاهما من ادوية ارتفاع ضغط الدم وعلاج فشل عضلة القلب ويحتويان على نفس المادة الفعالة وهى بيسوبرولول (Bisoprolol) اولا دواء كونكور: المادة الفعالية هي مادة بيسوبرولول (Bisoprolol) الشكل الدوائي: يتوفر كونكور علي هيئة اقراص بتركيز 2, 5 مجم - 5 مجم - 10 مجم استخدامات كونكور: ارتفاع ضغط الدم. ضعف عضلة القلب. علاج آلم الذبحة الصدرية. علاج حالات القلب التاجي. تنظيم ضربات القلب السريعة. موانع الاستخدام: حالة حدوث انسداد في الجهاز التنفسي. ما الفرق بين كونكور وإنداميد في التأثير - موقع الاستشارات - إسلام ويب. مشكلات ضيق الشرايين. بطء ضربات القلب. الحالات المتقدمة من القصور القلبي. علاج الربو والتهابات القصبة الهوائية. يجب توخى الحذر عند استخدامه من قبل الحوامل والمرضعات. الاعراض الجانبية لكونكور: دوخة ودوار - ألم في البطن -انخفاض ضغط الدم -كثرة التبول - بطء ضربات القلب - غثيان وميل للقيئ- برودة في الاطراف- تقلبات في المزاج والاصابة باكتئاب- الشعور بالقلق والتوتر. ثانيا كارديكور: المادة الفعالة بيسوبرولول (Bisoprolol).. الشكل الدوائي: اقراص مغلفة 2, 5 مجم استخداماته: علاج ارتفاع ضغط الدم علاج فشل عضلة القلب.
مرض الشريان التاجي. سرعه نبضات القلب. فرط الحساسية لبيسوبرولول - فشل القلب - بطء القلب الجيبي- الصدمة القلبية - الانسداد الاذيني البطيني الاعراض الجانبية للدواء: اسهال - دوار - صداع - غثيان - ضعف عام بالجسم - الشعور بالارق- النعاس- التهاب بالمفاصل- التهاب البعوم - التهاب الجيوب الانفية. يمنع استخدامه من قبل الحامل لانه قد يؤثرعلي الجنين ويحدث به تشوهات. ايضا لا يستخدم اثناء الرضاعه لانه يتم افرازه في اللبن. لا يستخدم لمد لديهم فرط في نشاط الغدة الدرقية. لا يستخدمه مرضى الصدفية. بيسوبرولول أو كونكور – أيهما أفضل؟ – jayassen.com. لا تتوقف فجاة عن الدواء بل يتم ذلك بالتدريج وتحت اشراف الطبيب.
– قبل استخدام هذا الدواء ، أخبر طبيبك أو الصيدلي بتاريخك الطبي ، لا سيما: مشاكل في التنفس (مثل الربو والتهاب الشعب الهوائية المزمن وانتفاخ الرئة) ، وأمراض الكلى وأمراض الكبد ومرض فرط نشاط الغدة الدرقية (فرط نشاط الغدة الدرقية) ، وردود الفعل التحسسية الخطيرة بما في ذلك تلك التي تحتاج إلى علاج مع الإيبينيفرين ، ومشاكل الدورة الدموية (مثل مرض رينود ، وأمراض الأوعية الدموية الطرفية) ، والاضطرابات العقلية / المزاجية (مثل الاكتئاب) ، ومرض عضلي معين (الوهن العضلي الوبيل). – إذا كنت مصابًا بمرض السكري ، فقد يخفي هذا المنتج نبضات القلب السريعة التي عادة ما تشعر بها عندما ينخفض معدل السكر في الدم لديك (نقص السكر في الدم) ، أما الأعراض الأخرى لانخفاض السكر في الدم ، مثل الدوخة والتعرق ، لا تتأثر بهذا الدواء. – هذا المنتج قد يزيد من صعوبة السيطرة على نسبة السكر في الدم ، لذلك يجب فحص نسبة السكر في الدم بانتظام وفقا للتوجيهات وتبادل النتائج مع طبيبك ، أخبر طبيبك على الفور إذا كان لديك أعراض ارتفاع السكر في الدم مثل زيادة العطش / التبول ، قد يحتاج طبيبك إلى ضبط دواء السكري أو برنامج التمرينات أو نظامك الغذائي.
و تعتبر مثالية للنمو في البيئة الصحراوية حيث يمكن زراعتها في حديقة المنزل لتطرد الحشرات و تعطي بهجة و منظراً جذاباً لحديقتك. إن كنت تفكر في العناية بهذه الشجرة فإنها تحتاج تقليماً في فصل الشتاء للتحكم في شكله و طوله. و يتم تسميده مرة كل عام ، و يتكاثر هذا النبات مرة في الربيع. ما هي فوائد عشبة شجرة كف مريم؟ إن شجرة كف مريم لها العديد من الفوائد العلاجية و من تلك الفوائد: التخفيف من الأعراض المصاحبة للدورة الشهرية مثل آلام الصدر و الصداع و الألم الشديد و الإعياء، بالإضافة إلى ألم البطن و الإمساك. هذا بالإضافة إلى أنها من الممكن أن تخفف من عدم التوازن النفسي و الشعور بالإكتئاب أو ما يسمي بمتلازمة ما قبل الحيض. و في تلك الحالات فإنه يمكن تناول عشبة كف مريم عن طريق الفم. علاج تضخم البروستات عند الرجال تعالج عشبة كف مريم تضخم البروستات عند الرجال. و تقوم أيضاً بالحد من الأعراض المصاحبة لتضخم البروستات مثل حصر البول و الألم و غيرها من أعراض. تقوم عشبة شجرة كف مريم بالتقليل من الرغبة الجنسية للرجال فلقد أطلقوا عليها إسم عشبة الرهبان و ذلك لتأثيرها على الرغبة الجنسية بشكل مباشر لدى الرجال. فقد تسبب زيادة الرغبة و الشهوة الجنسية القلق عند صاحبها.
شجرة كف مريم أو أصبع العذراء أو (Vitex Agnus – Castus) هي عبارة شجرة جميلة المظهر تتساقط أوراقها في فصل الشتاء. وموطنها الأصلي هو حوض البحر الأبيض المتوسط ودول وسط آسيا. إن صنف Vitex هو اسم أكبر جنس في عائلة نباتات Verbenaceae ، يضم 250 نوعاً في جميع أنحاء العالم. Vitex agnus-castus هو أكثر أنواع الفيتكس شيوعاً المستخدمة لأغراض طبية. إن شجرة كف مريم Vitex agnus-castus ، والمعروفة أيضاً باسم chasteberry أو فلفل الراهب ، هي بحجم حبة الفلفل تقريباً. اكتسبت هذه الشجرة اسمها لأن ثمارها كانت تستخدم على الأرجح لتقليل الرغبة الجنسية لدى الرجال خلال العصور الوسطى. عادة ما تستخدم هذه الفاكهة – وكذلك أجزاء أخرى من النبات – كعلاج عشبي لعلاج مجموعة متنوعة من الأمراض. في هذا المقال سوف نتعرف على المزيد من المعلومات عن شجرة كف مريم وأهم استخداماتها وفوائدها بالإضافة إلى آثارها الجانبية. تابع معنا. شجرة كف مريم يتراوح ارتفاع هذه الشجرة من 2. 5 متر إلى 4 متر. تكون أوراق هذه الشجرة مشكلة مثل راحة اليد حيث تتكون من حوالي 5 إلى 7 وريقات. وأزهار هذه الشجرة هي أكثر ما يميز شكلها إذ تكون مثل عناقيد ملونة إما باللون الأزرق أو الأبيض وتمتلك رائحة جميلة.
و لذلك فإن هذه العشبة يطلق عليها عشبة الرهبان. تعالج عشبة شجرة كف مريم مشكلة عدم إنتظام الدورة الشهرية أو العقم لدى السيدات فتقوم عشبة شجرة كف مريم بعمل توازن في الهرمونات لدى المرأة. و تعمل على الحد من حالات الإجهاض خاصة في الأشهر الثلاثة الأولي من الحمل. و تعالج الزيادة المفرطة في هرمون البروجيسترون. تعمل عشبة شجرة كف مريم على إدرار الحليب و زيادته عند المرضعات و لذلك ينصح بتناول تلك العشبة عن طريق الفم بعد الولادة. التخلص من الجراثيم و الطفيليات تساعد عشبة كف مريم على التخلص من العديد من أنواع الجراثيم و الطفيليات التى قد تصيب جسم الإنسان. و تساعد تلك العشبة على الشفاء من اللدغات خاصة لدغات البراغيث و الحشرات و البعوض. و يمكن أيضاً لتلك العشبة أن تبعد الحشرات عن الجسم من خلال حك الجلد بأوراق تلك العشبة. علاج العديد من مشكلات البشرة إن عشبة كف مريم تعالج الكثير من مشكلات البشرة. خاصة إن كانت البشرة دهنية فإنها تقوم بمعالجة البشرة من البثور و حب الشباب و التقرحات المصاحبة للبثور. و تمنح العشبة للوجه النضارة و الحمرة المحببة للوجه. إن عشبة شجرة كف مريم تحافظ على خلايا العقل سليمة و خاصة مع التقدم في السن فإن الإنسان يتعرض للإصابة بمرض الزهايمر ، و الخرف ، و تساعد عشبة شجرة كف مريم في الوقاية من هذا الخطر.
فالنقص فى هرمون البروجسترون النسبى يؤدى إلى أعراض احتجاز الماء والسوائل فى الجسم، مع حدوث آلام فى الثديين، وتقلصات بالبطن، وحدوث قلق نفسى أو ربما بعض حالات الإكتئاب. وتناول ثمار نبات كف مريم كفيلة للحد من كل تلك الأعراض المصاحبة، وهذا راجع إلى وجود الزيوت الطيارة الموجودة فى بذور أو ثمار كف مريم ذات الشأن فى حل تلك المشاكل العالقة، وذلك بالتأثير المباشر على الغدة النخامية، والتى بدورها تصحح الأوضاع الهرمونية المضطربة داخل الجسم، وتعمل على زيادة نسبة هرمون البروجسترون فى الدم عن طريق التأثير على المبايض مباشرة لإفراز هذا الهرمون، وبالتالى يمكن السيطرة على الأعراض المصاحبة لنقص هذا الهرمون. حتى لو أن المرأة تناولت هرمون البروجسترون فى صورة عقار خارجى، فإن الجسم لا يستجيب له كما يستجيب عند تناول ثمار كف مريم، مع عدم وجود أية أعراض جانبية من جراء تناول ثمار هذا النبات. والمدهش فى ذلك أن كل أعراض التوتر الحاصل قبيل حدوث الدورة أو العادة الشهرية ما تلبث إلا أن تختفى عند المداومة على تناول ثمار كف مريم ولفترة وجيزة لا تزيد عن أسبوعين، ولو أنه يفضل تناول ثمار كف مريم لمدة 6 أشهر متواصلة حتى تظهر هناك نتائج ملموسة ومؤكدة من العلاج.