22 أبريل 2022 آخر تحديث: الجمعة 22 أبريل 2022 - 12:55 مساءً الأمن التركي تداول ناشطون سوريون صوراً لعباراتٍ عنصرية كتبت على جدران منازل اللاجئين السوريين في حي الفاتح وسط إسطنبول. ونقلت الصور رموزاً وعبارات عنصرية تدعو لطرد السوريين والعرب من إسطنبول، حيث لوحظ رسم الصليب المعقوف رمز النازية مرسوماً على الجدران، إلى جانب عبارات تقول "أطرد العرب – أطرد السوري". ونشر الناشط السوري، طه الغازي، تغريدة عبر حسابه الشخصي على تويتر، تضمنت الصور العنصرية التي التقطها في منطقة الفاتح، وتساءل عما إذا كان سيتم محاسبة العنصريين اللذين كتبوا هذه العبارات على الجدران. الهلال يتخلى عن بيريرا - بالجول. ونشر الصحفي في الإندبندنت التركية، معاذ إبراهيم أوغلو، تغريدة قال فيها: "الشوارع ممتلئة بكاميرات المراقبة، لكن لا توجد مؤسسة واحدة ترفع صوتها أمام جرائم الفاشية والكراهية". İstanbul'un Fatih ilçesinde, Suriyeli mültecilerin kaldığı mahallelerde Sokaklarda ırkçı yazılar yazıldı. Bu ırkçı yazıyı yazan kişiler yargılanacaklar mı? — Taha Elgazi (@TahaElgazi) April 21, 2022 Her sokak mobese dolu. Ama bu faşizanlık ve nefret suçları karşısında ses eden tek bir kurum yok.
المصري اليوم
آخر تحديث أبريل 25, 2022 قال جمال علام رئيس اتحاد كرة القدم المصري، إن لديه أمل التأهل إلى كأس العالم دون إعادة مباراة السنغال في تصفيات كأس العالم قطر 2022. وأضاف علام في تصريحات إذاعية، "ننتظر قرار فيفا، ومن بعده سنذهب للمحكمة الرياضية الدولية". متسائلًا: "ولما لا تُعاد مباراة مصر والسنغال؟". وتابع رئيس االاتحاد المصري: "وحتى وارد أن تُحسب النتيجة لنا بدون أن نلعب المباراة مرة أخرى. نحن قدمنا ملفا بكل ما حدث، والأجواء التي أقيم فيها اللقاء ليست أجواء كرة قدم". واستطرد قائلًا "نحن نبحث عن حقنا، حتى وإن لم تعاد المباراة وتم توقيع عقوبة على الاتحاد السنغالي. سنكون وقتها على الأقل قد أثبتنا أن لنا حق". مضيفًا: "المونديال سينطلق في نوفمبر المُقبل. وما زال أمامنا وقت والأمل موجود، أعرف أن الموضوع صعب ولكننا مستمرون في طريقنا". عبارات عن الهلال تويتر. اتحاد الكرة المصري يتقدم بشكوى للفيفا وكان قد تقدم اتحاد الكرة المصري بشكوى إلى الاتحاد الدولي مرفقًا بملف كامل عن ما حدث في المباراة. مطالبًا إعادة اللقاء مرة أخرى، وهو الأمر الذي لم يُحسم حتى الآن. ويعتمد الاتحاد المصري لكرة القدم على عد من الأشياء في شكواه التي قدمها إلى الفيفا.
أُحبكم في الله بقلم: صخر محمد حسين العزة. ما أجمل بديع خلق الله! وما أعظم صنيعه وقد تجلَّى خلقه في كُلِّ شيء! من عطايا ربنا الكريم أن وهب البشرية خيراته وعطاياه، فليحمدوهُ وليشكروهُ على نِعمه، ومن أعظم هذه العطايا نعمة المطر، فما أجمل منظر المطر وهو ينزلُ مُعانقًا الأرض، فتُرحبُ به الأشجار والنباتات فرحة بهذا القادم الجميل الذي سيُلبس الأرض حُلتها القشيبة، ويأتي الربيع ببهجته، وتنشر الأزهار عبق رياحينها الفواحة لكي يتنسّم الإنسانُ عطرها ويقطفها لتكون هديةً لمن يحُب! فكم يشتاقُ الإنسان للمطر؛ فبدونه ستكون الأرض صحراء قاحلة، ولن تعمر الحياة، ولن تستمر بدونه. اليكم الاتي لاني احبكم في الله - الدراسة الاماراتية. إن حال الإنسان ونفسه كحال المطر والأرض – وهذا فحوى مقالي- وهو العلاقات الإنسانية والتواصل بين الناس، فالإنسان بدون التواصل بالحب والخير تُصبحُ نفسه صحراء قاحلة، لا يكونُ غِذاؤها وارتواؤها إلا بالكلمة الطيبة، وقد حضَّ الله عزَّ وجلْ على التعاون بين الناس في قولهِ: (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكرٍ وأنثى وجعلناكم شعوبًا وقبائل لتعارفوا إنَّ أكرمكم عند الله أتقاكم، إن الله عليمٌ خبير). إن وسائل التواصل الاجتماعي رُغم بعض سلبياتها إلا أنها قرَّبت المسافات بين الناس وأصبحت جسور المحبة موصولة بين القلوب، فما أجمل وما أبهى التواصل الإنساني النابع من المحبة والوفاء والتفاهم والأخوة الصادقة، وهي صمَّام الأمان في أيُّ علاقةٍ إنسانيةٍ من حُبِّ أو صداقة، ويكون نتاجها السعادة والخير للجميع!
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليك ورحمة الله وبركاته ….
أحمد منصور المحامي
ولله الفضل بالأول والآخر منتدانا صرح كبير صعب التخلي عنه. احبكم في الله. والحمدلله رب العالمين والآخر الفاضل والمستمر معي من الاول الآخ رشيد. بارك الله بكل حرف سطره هنا.. لاانسى فضله المواضيع المتشابهه مشاركات: 0 آخر مشاركة: 09-20-2012, 12:09 PM آخر مشاركة: 03-03-2012, 08:16 AM مواقع النشر "شارك " ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
فاللهم ارزقنا جنة النعيم مع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم والأنبياء وصحبه أجمعين. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمنُ أحدكم حتى يُحبُّ لأخيه ما يُحبُّ لنفسه). نسأل الله القبول والمحبة بين جميع أبناء البشرية، وأن يتخلصوا من الأحقاد والضغائن بينهم، ومن صلُحَ قلبه صلُحَ عمله.