إغلاق محل معسلات يخلط الجراك ب«البول» في مكة #مكافحة_التبغ #المعسل #مكة_المكرمة تواصل مكة المكرمة: ضبطت اللجنة الوطنية لمكافحة التبغ بمكة المكرمة، بالتعاون مع عدة جهات، محلاً لبيع المعسلات والشيشة، يخلط الجراك بـ البول ، وأحالت العاملين فيه إلى جهات الاختصاص. وفي التفاصيل، وأثناء قيام فريق اللجنة الوطنية لمكافحة التبغ بمكة المكرمة بجولات تفتيشية كالمعتاد، على عدة محال مخصصة لبيع الجراك والدخان ومشتقاته؛ للتأكد من مدى نظاميتها، اتضح من خلال التفتيش على أحد المحال الواقعة في نطاق حي الشرائع شرقي مكة المكرمة، خلط جراك المعسل فيها بـ البول ، وفي طريقه لتقديمه للزبائن،..... لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
ليت نعرف جنسيته اعوذ بالله من تلك الوجوه الحاقدة البائسة 08-04-2019, 09:42 PM المشاركه # 12 عضو هوامير المؤسس تاريخ التسجيل: Apr 2005 المشاركات: 9, 777 حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من غشنا في مآكلنا ومشاربنا لعبوا هؤلاء الخونه في وطنا ولم يرتدعوا كل يوم فضيحه الواجب محاكمتهم وسجنهم وليس سجن مكيفات واكل ونوم لا اشغال شاقه وتسفيرهم وعدم عودتهم ماخلوا شيء الا لعبوا به فلعنت الله عليهم
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
08-04-2019, 06:37 PM المشاركه # 1 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Sep 2017 المشاركات: 6, 551 كما في العنوان. وصلت الدناءة والخسة من هؤهلاء الاجانب الانجاس بأن يمارسوا شتى طرق الحقد في المواطن المغلوب على امره هذا النجس اللي خلاه يبول بالجراك بيخليه يبول بغذاءك وطعامك وشرابك سواء مخابز او مطاعم. لابد من طرد هذا الاجنبي الخسيس من بلادنا عاجلا غير اجل. محل معسلات مكه المكرمة. ولابد بالضرب بيد من حديد على هؤهلاء الشرذمة ليكونوا عبرة لمن يعتبر.
عند شارع المتنبي في بغداد يلتقي المثقف والمسافر والباحث عن كتاب والمشتاق إلى بغداد القديمة، الكتب تفترش الدرب باحثة عن قراء، كتب لم يكن لها أن تظهر إلى العلن خلال أكثر من ثلاثين عاماً من حكم صدام حسين، حين كانت الثقافة لعقود "تحت السيطرة". كل هذا تغير وبات شارع سوق الكتب وسط بغداد يتنفس الصعداء بعد عام 2003 وأصبح مرآة للحرية والكلمة، لكن طالته أيضاً يد الإرهاب باستهدافه في مارس/ آذار 2007، في انفجار أدى إلى مقتل العشرات ودمار الكثير من المكتبات والمطابع في الشارع. سقطت الدوله العباسيه على يد هولاكو سنه ٦٥٦. شارع المتنبي من أقدم شوارع بغداد، إذ شُيّد في نهاية العصر العباسي، أي قبل أكثر من ألف عام، حيث ظهرت محال الوراقين وبائعي الكتب أولاً. البداية كانت كما يقول مؤرخون، مع أكشاك الكتب، ثم شُيّدت المباني والمساكن، وفي العهد العثماني بُنيت المنازل من الطابوق. في عام 1932 أطلق عليه الملك فيصل الأول اسم المتنبي بسبب كثرة مكاتب بيع الكتب فيه والمقاهي التي يرتادها الشعراء والأدباء. هنا كان يُصنع الرأي وتدور الحوارات بين المثقفين وتطبع الكتب وتنصت العقول حين كان يتحدث عالم الاجتماع العراقي علي الوردي، أو يلقي الجواهري قصيدة في مقهى بالشارع.
يضيف عبد الرزاق في حوار مع مراسل القناة الألمانية الأولى ARD: "هنا يلتقي المثقفون والباحثون عن العلم والفضاء الحر". لكن كثيراً من الكتب المعروضة اليوم لا تلائم ذوق عبد الرزاق، الذي كان يرى الكتب الماركسية تُعرض في خمسينيات القرن الماضي في الشارع، واليوم دخلت كتب دينية متطرفة من كل حدب وصوب، إلا أن النقاش مفتوح ولا ممنوع إلا الإرهاب. بعض من يلتقي للنقاش حول الكتب يجلس قرب تمثال أبي الطيب المتنبي. كأصيل، وهي شابة ترتدي نظارة شمسية واسعة تحميها من شمس بغداد القوية. تقول أصيل: "المكان هنا ثقافي وحضاري. الحياة الثقافية العراقية: شارع المتنبي في بغداد أمل أخير متبق في العراق - Qantara.de. يذكرنا بتراثنا العراقي وبأجدادنا، وفي نفس الوقت فهو حديث. هنا الكثير من الكتب. تمكننا من رؤية المستقبل من خلال تجارب الكُتاب والشعراء". مقهى الشابندر في انفجار عام 2007 الذي تسبب بمقتل العشرات، وتدمير مبان تاريخية قديمة ومكاتب، طال الانفجار أيضا مقهى الشابندر الشهير، نقطة لقاء المثقفين وأصحاب الرأي. المقهى افتتح في عام 1917. في السبعينيات أصبح المقهى ملكاً للحاج محمد الخشالي، رجل يرتدي "عرقجينة" سوداء على رأسه، حين يتحدث تظهر ابتسامة من خلف شاربه رغم الحزن الذي يعانيه، يروي بحزن: "الشابندر والمتنبي عانى من انفجار عام 2007، في المتنبي سقط 68 قتيلاً، وفي المقهى قتل أربعة من أبنائي والخامس حفيدي".