فراس: مشتق من فرس أي أصطاد لذلك يرمز أيضاً إلى الأسد. زياد: هو من الفعل زاد أي ينمي ويكثر. بهجت: البشوش ذو السرور والنضارة. سلطان: المتحكم، القدرة، الملك. هشام: الهشم وهو الكسر، والرجل الهرم، والرجل النبيل. أحمد: مشتق من الحمد وهو الأكثر حمداً عامر: طويل الأمد، المكان المأهول، الوافر منير: المضيئ هاني: المتنعم برغد العيش وصفوه وليد: الحديث الولادة، الصبي كُُمِيلْ معناه: التامُ الخلقُ والخَلق، الشديد الكمال. وهو على وزن فَعيل من الفعل كَمُلَ: تمَّ نزار: وهو من النزر أي القليل، والنذرة. يوسف: اسم علم مذكر عبري معناه الله يمنح ويضاعف، يزيد. جواد: الرجل السخي، الكريم المعطاء. سامي: من يسمو ويرتفع، العالي، المتنزه عن توافه الأمور. إياد: إسم علم مذكر عربي، وهو ما يؤيد الشئ ويقويه، وأيضاً الستر ، الكنف، المعقل. هادي، من يسترشد به، الدليل. علي، مرتفع، شريف رفيع القدر، شديد قوي. سمير، من يتحدث ليلاً مع جليسه. بدر: اكتمال القمر ليلة الرابعة عشر من الشهر ،حيث يزداد ضوءه سطوعاً. صابر، المتجلد الذي يتحمل بصبرٍ المصائب وما شابه ذلك من المشقة. فادي: من يضحي لوقوع الضرر عليه مقابل سلامة غيره. أشرف: اسم علم مذكر عربي يدل على الرفعة في المكانة أو العقيدة أو المجد، وأيضاً ممن كرم حسبه وخلقه.
تَميم: معناه الرجل الكامل الخَلْق والخُلُق، الشديد. وهو مبالغة على الزيادة بما يكتسبه من صفات ايجابية. أدهم، من غلب عليه السواد. فيصل: من يقضي بين الحق والباطل، السيف القاطع وائل: من الفعل وأَلَ: لجأ، والموئل: الملجأ، معناه: اللائذ، اللاجئ. حمزة: معناه الأسد ويشير إلى الشدة والصلابة. أسم أولاد بحرف الألف أيمن: المبارك، كثير البركة. إلياس: إسم مذكر علم يوناني معناه الله الأعلى، قال الله تعالى: ﴿وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ﴾ [الأنعام:85] أمجد: الأفضل من غيره في المجد والرفعة.
فِرَاسْ: الذكي المتأمل. رَاشِد: بمعنى متبع لطريق الحق. بَشارْ: اسم بمعنى الذي يحمل البشارة و السرور. خاطر: كل ما يخطر بالبال او القلب. تامر: أي كثير الرزق. ثامر: ياتي الاسم بمعنى المثمر. كريم: الجود أو السخاء في العطاء. فهد: اسم حيوان الفهد. يحيى: اسم نبي الله. حمزة: بمعنى الرجل الحازم، أيضا هو إسم من أسماء الأسد. نوفَل: يشير إلى المعطاء أو حسن الوجه. مُعَاذْ: يدل على المحصن ، وقد قيل معاذ الله أي يلجئ الى الله. سُهيل: اسم أحد نجوم السماء. مَالِك: حاكم أو من يَملك الشئ. رَاجِي: بمعنى من يرجو الشيء. تَوْفِيق: النجاح في كل الأعمال. خَطَّاب: الخطيب أو كثير الخِطاب. ماهر: بارع كل من يتقن العمل. زياد: أي النمو. مُراد: من له مقصد ما. سَاهِر: كل من يتاخر في النوم. إمام: من يؤم بالناس يوم الجمعة. رامز: معناه إيمأة أو اشارة. شاهين: نوع من انواع الصقور. مشاري: يشير الى خلية النحل. شادي: بمعنى طالب العلم إلهامي: الإرادة أو القدرة والشجاعة. باهر: يبهر من يراه بوجهه المنير الساطع. حمد: بمعنى شكر النعم. ناصر: مأخوذ من النصر. عاصم: المانع و المنزه من الأخطاء. مُلهم: أي من الالهام أو الفطنة. حبيب: المحبوب أو الودود.
فضل صلة الرحم وبر الوالدين كيفية التعامل مع القريب الفاحش رقم الفتوى 455404 المشاهدات 255 تاريخ النشر: 2022-04-03 اعتُدي على أحد أقاربي، وكان صغيرا قبل التمييز، وكان المعتدي مميِّزا ، والاعتداء بفعل قوم لوط، وأصابه بذلك الهمَّ، والغمَّ، والضرر النفسي يوميا، كلما تذكر أقاربه، وما حصل منهم. وقطيعته لهم أسكن لنفسه، وأفضل لصحته، ولولا إيمانه بالقضاء والقدر، لكانت حالته أشد مما هو عليه الآن.... المزيد
حكم من لم يعطي الاجير حقه
أما عن عقاب من يمنع الأجير أجره، فلم نجد نصاً يدل على المعنى الذي ذكرته في السؤال، إلا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة، رجل أعطي بي ثم غدر، ورجل باع حراً فأكل ثمنه، ورجل استأجر أجيراً فاستوفى منه ولم يوفه أجره. رواه البخاري ، وهذا وعيد أشد من الوعيد المذكور في السؤال، وراجعي الفتويين رقم: 59772 ، 46079. والله أعلم. الشبكة الإسلامية الاثنين 15-08-2005 12:00 صـ 1793
الدكتور حسن تيسير شموط عضو جمعية رابطة علماء الأردن
وقد قال بعض أهل العلم أن معنى الحديث "أن يتقنه أي يحكمه فعلى الصانع الذي استعمله الله في الآلات والعدد مثلا أن يعمل بما علمه الله عمل إتقان وإحسان بقصد نفع خلق الله الذي استعمله في ذلك ولا يعمل على نية أنه إن لم يعمل ضاع ولا على مقدار الأجرة بل على حسب إتقان ما تقتضيه الصنعة". عقوبة من لا يعطي الأجير حقه قبل ان يجف. فالإتقان سمة أساسية في الشخصية المسلمة يربيها الإسلام فيه منذ أن يدخل فيه، وهي التي تحدث التغيير في سلوكه ونشاطه، فالمسلم مطالب بالإتقان في كل عمل تعبدي أو سلوكي أو معاشي؛ لأن كل عمل يقوم به المسلم بنيّة العبادة هو عمل مقبول عند الله يُجازى عليه سواء كان عملا دنيويا أم أخرويا، قال تعالى (قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ). والإتقان هدف تربوي، ومن أسس التربية في الإسلام، لأن الإتقان في المجتمع المسلم ظاهرة سلوكية تلازم المسلم في حياته، والمجتمع في تفاعله وإنتاجه، فلا يكفي الفرد أن يؤدي العمل صحيحاً بل لا بد أن يكون صحيحاً ومتقناً، حتى يكون الإتقان جزءاً من سلوكه الفعلي. لذا جاء الحديث النبوي حاثاً على الإحسان في العمل، فقال صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ الإِحْسَانَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ فَإِذَا قَتَلْتُمْ فَأَحْسِنُوا الْقِتْلَةَ وَإِذَا ذَبَحْتُمْ فَأَحْسِنُوا الذِّبْحَةَ وَلْيُحِدَّ أَحَدُكُمْ شَفْرَتَهُ وَلْيُرِحْ ذَبِيحَتَهُ".