استنتاج العملية الهوائية هي نوع من العمليات الخلوية التي تتطلب وجود الأكسجين الجزيئي داخل الخلية. التنفس الهوائي هو النوع الرئيسي من العملية الهوائية ، التي تحطم الروابط في جزيء الجلوكوز لإنتاج ATP باستخدام الطاقة المنبعثة. أثناء التنفس الهوائي ، يتم إنتاج 32 جزيء ATP لكل جزيء الجلوكوز. في المقارنة ، فإن العملية اللاهوائية هي نوع من العمليات الخلوية التي تحدث في غياب الأكسجين الجزيئي. وهو ينتج عددًا أقل من جزيئات ATP من خلال أكسدة الجلوكوز غير المكتملة. لذلك ، فإن الفرق الرئيسي بين العملية الهوائية واللاهوائية هو استخدام الأكسجين الجزيئي لهذه العملية والكفاءة. المراجع: 1. سكوفيل ، هيذر. "ما هو الفرق بين العمليات الهوائية واللاهوائية؟" ThoughtCo ، ThoughtCo ، 2 يناير 2019 ،
المشاهدات 4٬476 على الرغم من حبنا لممارسة الرياضة لما فيه من فوائد عامة للجسم، إلا أننا لا نفرق بين قسمين مهمين في الرياضة. فالتمارين الرياضية التي نمارسها عادة بعشوائية تقسم إلى تمارين هوائية ولا هوائية، فما الفرق بينها؟ وما فؤادها؟ تعد التمارين الهوائية الأكثر فائدة لجسد الإنسان، وهي كل أنواع التمارين التي تحفز جهاز الدوران والقلب خلال فترة أدائها مثل المشي السريع ، والسباحة، والقفز بالحبل، وركوب الدراجة، وكلها متوافقة مع كمية استهلاك الأوكسجين ونبضات القلب، وهي مهمة لصحة الرئتين والقلب معًا. ومن أهم فوائدها تحفيز جهاز المناعة، وتحسين ضخ الدم إلى الجسم، وتحسين نمط النوم، وفقدان الوزن والتحكم بثباته، والتحكم بمستوى سكر الدم.. وغيرها العديد. أما التمارين اللاهوائية، فهي على العكس تمامًا لا تساهم في ضخ الدم إلى العضلات بالسرعة الكافية، لكنها مفيدة في تعزيز قدرة التحمل وقوة العضلات. لذا من الواضح أننا نتحدث عن رفع الأثقال وتمارين (التابتا) التي تعتمدد على وزن الجسم بحركات محددة، وتمارين (الهيت) أي ما يعرف بممارسة الرياضة بشكل مكثف لوقت قصير، مما يساهم في حرق الدون بسرعة، وهنا نتكلم عن ممارسة تمرين الضغط كمثال 10 مرات ب10 ثواني.
الأنشطة الهوائية واللاهوائية الأنشطة الهوائية هي الأنشطة التي تقام في وجود الهواء أو وجود الأوكسجين. ومن أمثلتها: المشي، الهرولة، السباحة، لمسافة، التجذيف لمسافة، نط الحبل بارتفاع بطئ، الجري لمسافة، الدرّاجة الثابتة، التجذيف الثابت، المشي أو الهرولة أو الجري على جهاز المشي الكهربائي. مميزات الأنشطة الهوائية: الايقاع المنتظم، المعتدل. الشدة المنخفضة. لايدخل ضمن أدائها السرعة أو العنف أو الأحمال الثقيلة. يشترك في أدائها العضلات الكبيرة وأهمها عضلات الرجلين. الأنشطة اللاهوائية هي الأنشطة التي تتم في غياب أو نقص الأكسجين. ومن أمثلتها: الجري بسرعة، السباحة بسرعة، ركوب الدراجة بسرعة، التجذيف بسرعة، رفع الأثقال والتمرينات البدنية. مميزات الأنشطة اللاهوائية: الإيقاع السريع المتلاحق. صعوبة الاستمرار في أدائها لأكثر من بضع ثوانٍ. الشدة العالية. الفرق بين النشاطين الهوائي واللاهوائي بعد ان تعرفنا على ما هو النشاط الهوائي واللاهوائي، واهم المميزات لكل من النشاطين، فالان سنرفق اهم الفروقات مابين النشاطين الهوائي واللاهوائي: النشاط الهوائي افضل من اللاهوائي. النشاط الهوائي منخفض الشدة، واللاهوائي مرتفع الشدة.
الإسهال المزمن: حيث أنه إذا تجاوز عدد مرات الإخراج الأربع مرات في اليوم الواحد ولمدة ثلاثة أشهر متتالية فيعتبر هذا دليل على وجود اضطرابات في المرارة. اليرقان: حيث أنه عندما تظهر البشرة باللون الأصفر فإن هذا يكون نتيجة لوجود انسداد أو حصى في القناة الصفراوية وبالتالي يدل على مشاكل في المرارة. ظهور البراز أو البول بلون غير طبيعي: حيث يمكن الاستدلال على وجود انسداد في القناة الصفراوية من ظهور البراز بلون أفتح أو ظهور البول بلون أغمق. كل هذه الأعراض تثبت مدى أهمية وظيفة المرارة في جسم الانسان ، حيث أن لها دور هام جدًا للجهاز الهضمي وباقي الجسم، وحدوث أي اضطراب بها يؤدي لحدوث الكثير من المشاكل في جسم الإنسان. إقرأ أيضًا: هل الحبل السري متصل بسرة الام وماهي مكوناته اضرار إزالة المرارة هناك العديد من الاضرار التي تحدث نتيجة لاستئصال المرارة من جسم الإنسان، ومنها: من الممكن ألا تلائم المواد المخدرة جسم المريض والذي ينتج عنه حدوث أعراض تختلف من شخص إلى أخر، والتي قد تكون بسيطة أو خطيره. قد يسبب إزالة المرارة حدوث تورم في ساق المريض مما يسبب عدم قدرته على الحركة بعد العملية. قد يسبب مرور تجلط في دم المريض بداية من ساقه وصولاً إلى رئته، مما يسبب عدم قدرته على التنفس بسهولة مما يسبب الوفاة لبعض الحالات.
في حالات معينة يصاب المريض بالتهاب في الجرح الناتج من عملية الاستئصال. تسبب أيضًا إزالة المرارة تعرض المريض لمشكلات في القناة الصفرية، لذا وجب علينا معرفة وظيفة المرارة في جسم الانسان. قد يصاب المريض بإسهال نتيجة إزالة أو استئصال المرارة من جسمه. نصائح للمحافظة على المرارة هناك مجموعة من النصائح التي تفيد في المحافظة على سلامة المرارة، منها: اتباع نظام حياتي صحي يلعب دورًا فعالًا في تقليل فرصة المعاناة من اضطرابات المرارة ومشاكلها. تجنب تناول الكربوهيدرات المكررة مثل: الدقيق الأبيض، والسكريات، والحبوب المكررة وينصح بتناول الحبوب الكاملة والشوفان. المحافظة على وزن صحي ومثالي، حيث أن السمنة تعد من عوامل الخطر التي تلعب دورًا في الإصابة بمشاكل المرارة، كما ينصح بتجنب فقد الوزن بسرعة حيث أن فقدان الوزن السريع يجعل المرارة والكبد يعملان طوال الوقت، مما قد يؤدي إلى زيادة فرصة تكون الحصوات في المرارة. الحرص على اختيار الدهون الصحية، مثل الأوميجا 3 التي توجد في بعض أنواع الأسماك والمكسرات، والحد من تناول الأطعمة الغنية بالدهون غير الصحية او الدهون المشبعة، مثل اللحوم والأطعمة المعالجة والألبان كاملة الدسم والأطعمة المقلية.
الإسهال المزمن: وذلك عندما يكون أكثر من أربع حركات للأمعاء يوميا لمدة 3 أشهر على الأقل، ويكون فى تلك الحالة علامة على مرض المرارة المزمن. اصفرار البشرة: قد تكون البشرة صفراء اللون علامة على وجود كتلة أو حجر من القناة الصفراوية. براز أو بول غير معتاد: البراز المحتوى على لون أخف والبول الداكن هي علامات محتملة على وجود كتلة فى القناة الصفراوية. أعراض المرارة الملتهبة مشاكل المرارة المحتملة أي مرض يصيب المرارة يشكل ضرر على المرارة، وتشمل الحالات التالية جميع أمراض المرارة. التهاب المرارة التهاب المرارة يمكن أن يكون إما حاد (قصير الأجل) ، أو مزمن (طويل الأجل)، قد يؤدي الالتهاب في النهاية إلى إتلاف المرارة ، مما يجعلها تفقد قدرتها على العمل بشكل صحيح. حصوات في المرارة الحصوات المرارية هي رواسب صغيرة تتصلب في المرارة، كثير من الناس لديهم حصى في المرارة وغير مدركين، ولكنها تسبب في نهاية المطاف مشاكل بما في ذلك الالتهاب والعدوى والألم. خراج المرارة قد يصاب أيضا نسبة صغيرة من الأشخاص الذين يعانون من حصى في المرارة بحالة صديد في المرارة، إذا لم يتم تشخيص المرض وعلاجه ، فيمكن أن يتهدد الحياة مع انتشار العدوى إلى أجزاء أخرى من الجسم.
ذات صلة ما هي المرارة أعراض المرارة وظيفة المرارة تتمثل وظيفة المرارة (بالإنجليزية: Gallbladder) الأساسية بحفظ وتخزين العصارة الصفراوية التي تُساعد على هضم الدهون المتناول، ومن الجدير بالذكر أن الكبد ينتج العصارة الصفراوية كما بيّنا، ثمّ يتم إفرازها في الأمعاء الدقيقة أثناء تناول الطعام، وفي الأوقات التي لا يتم فيها تناول الطعام تنتقل هذه العصارة من الكبد إلى المرارة لتخزينها لوقت الحاجة إليها، وتتكون العصارة الصفراوية من ماء مخلوط بالأملاح الصفراء لتساعد على هضم الجزيئات الكبيرة من الدهون، بالإضافة إلى أنّ العصارة الصفراوية تتكون من الكولستيرول، والأصباغ، وبعض المواد الدُهنيَّة. [١] وحتى تُؤدي المرارة وظيفتها؛ فإنّها تنقبض لتُفرز المادة الصفراء في القناة الهضمية؛ وذلك بعد تحفيزها من قبل مواد تُفرَز من الأمعاء الدقيقة والمعدة عندما يكون الطعام غنيًّا بالدهون، حيث تساعد العصارة الصفراويّة على هضم الدهون لتنتج الطاقة، [٢] ومن الجدير بالذكر أنّ للعصارة الصفراوية دورًا مهمًا في امتصاص الفيتامينات الذائبة في الدهون مثل فيتامين أ، د، هـ، ك، [٣] وبالإضافة إلى ذلك يمتص الغشاء المخاطي للمرارة الماء والكهارل من صفراء الكبد المخففة.