[٣] تمريرة الحائط تمريرة الحائط أو الجدار في كرة السلة هي الطريقة التي يتدرب بها اللاعب على التمرير بمفردهِ عن طريق رمي الكرة على الحائط، تساعد هذهِ الرمية اللاعبين على تطوير مهاراتهم بالتمرير بمفردهم سواء كان التدريب في داخل الملعب أو خارجه. [٣] تمرير كرة السلة التمرير في كرة السلة هو وسيلة للاعبين لتحريك الكرة في الملعب بين زملائهم بالفريق ، حيث تطلب عملية التمرير على الأقل لاعبين من نفس الفريق، هناك قواعد في كرة السلة تصف كيف يمكن للاعب تمرير الكرة فيما يلي بعض هذهِ القواعد: [٤] يمكن للاعب تمرير الكرة من أيّ مكان طالما هو داخل الملعب. يمكن استخدام يد أو يدين لتمرير الكرة. لا يمكن للاعب اتخاذ أكثر من خطوتين دون مراوغة. المراجع ↑ Steve Silverman (5/12/2018), "Five Different Types of Basketball Passes", sportsrec, Retrieved 27/1/2022. Edited. ↑ "Types of Passes", theworldofhoops, Retrieved 27/1/2022. Edited. ^ أ ب ت ث "Basketball Pass Types", rookieroad, Retrieved 27/1/2022. Edited. ↑ "Baasketall Passing", rookieroad, Retrieved 31/1/2022. التمريرة المرتدة في كرة السلة - YouTube. Edited.
استلام الكرة. التمرير. المحاورة. التصويب. حركة القدمين. التمريرة الصدرية (Chest pass): إن أوَّل وأهم مهارة يجب على المُدرّب أن يغرسها في ذهن اللاعبين هي مهارة الإحساس بالكرة؛ باعتبارها بمثابة كلمة المرور للمهارات الأساسية اللاحقة. وهنالك العديد من التمارين المُتعارف عليها لدى المُدرّبين، من بعد ذلك تتمّ التمريرة الصدرية وهي من المهارات الأساسية الهجومية في كرة السلة، بحيث تحتلّ مرتبة جيّدة من حيث الأهمية بعد مهارة التصويب والإحساس، تِبعاً لتأثيرها على نتائج الأداء. والتمريرة الصدرية هي عملية دفع وتوجيه الكرة من لاعب إلى لاعب آخر بصورة دقيقة جداً؛ تجنّباً من قطعها من قِبل المنافس ولغايات محاولة الوصول إلى هدف المنافس بأمان. التمريره المرتده في كره السله للمبتديين. وسُمِّيَتْ بالتمريرة الصدرية؛ لأنها تُمسك باليدين من منطقة الصدر، حيث تنطلق مباشرة من صدر المُمرر إلى المستلم من منطقة الصدر أيضاً. ويمكن استخدامها في أي مكان في الملعب بواسطة أي لاعب، فالفريق الذي يمتاز بالتمريرات السريعة والدقيقة يدلّ على أن مستواه جيداً، إذ أنّ التمريرة المُتّصفة بالدقة تؤدي إلى تصويب دقيق جداً. وتُعدّ هذه التمريرة من أكثر أنواع التمريرات شيوعاً خلال اللعب؛ لذا ينبغي إعطاء أولوية تعليمها وخصوصاً في المراحل الابتدائية.
تعريف التمرير في كرة السلة كرة السلة هي لعبة جماعية، وهذا يعني أنّ جميع اللاعبين يشاركون في عملية اللعب ويجب أن يلعبوا في اللعبة كشخص واحد. واحدة من المهارات الأساسية التي يتم التركيز عليها في تدريب اللاعبين لتحقيق هذا هي مهارة التمرير. ومع ذلك، لا يزال التمرير من أكثر المهارات التي لا يتم تعليمها جيدًا، والتي لا يتم التركيز عليها، أو التي تعاني من نقص في التدريب في اللعبة. عند تعليم اللاعبين الأصغر سنًا، انتبه لقيودهم الجسدية والعقلية، بالإضافة إلى ذلك لا يمكن صقل مهارات التمرير وتدريبهم على أنواع التصويب في كرة السلة إلا بالخبرة. من المهم ألا يُعلّم المدرب المهارة فحسب، بل العقلية أيضًا، فيعتقد الكثير من اللاعبين في التمرير على أنه شيء يجب القيام به عندما لا يكون لديهم تسديدة بدلاً من فعل يشمل لاعبين آخرين. فالتمريرات التي تبدو مفتوحة لهم غالبًا لا تكون بسبب عدم امتلاكهم الخبرة لمعرفة الوقت الذي يستغرقه الانتقال من النقطة أ إلى النقطة ب وغالبًا ما تكون التمريرات السيئة نتيجة التعرف البطيء على قيمة التمريرة أو جهلهم ببعض من قوانين كرة السلة. وفي كلتا الحالتين، غالبًا ما ينتج عن التعزيز السلبي لمحاولة التمرير إحجامًا عن تنفيذ التمريرة التالية، وقد يكون التأثير طويل المدى هو اللاعب الذي لا يفهم قيمة التمرير ولا يشعر بالسعادة فيه.
التنظيم الذاتي.
التنظيم الذاتي يعني قدرة الناقد على، النقد هو عبارة عن تفحص واستكشاف الشئ واستخراج العيوب منه، اي عندما ننتهي من عمل ادبي ما يتم دراسته لاكتشاف مواطن القوة والجودة فيه واكتشاف مواطن الرداءة وتقويمها وتصحيحها ومن ثم الحكم على هذا العمل، وهناك نوعان من النقد وهما النقد البناء وهو الذي يكون فيه الناقد مبتعدا عن التحيز اوالتعصب ويكون هدفه من النقد التقويم والنصح، اما النقد الهدام وهو سلبي للغاية فهو الهدف الاساسي منه الانتقام وتشويه السمعة. الناقد هو الشخص الذي يمتلكمجموعة من المهارات والخبرات التي تجعله قادرا على ان يحلل موضوع ما وتفسيره واستكشاف الحسن من السئ منه، من الجدير بالذكر ان الناقد يجب ان يتمتع بعدة صفات وهي الموهبة النقدية، الأهلية العلميّة والكفاءة، التزام الأدب، العدالة والانصاف، وفيما يخص سؤالنا هذا التنظيم الذاتي يعني قدرة الناقد على قدرة الناقد على تحديد وتعين عناصر الموضوع، والابتعاد عن العواطف الشخصية من التأثير في عمليات التحليل والتقييم.
لهذا ، فإن إدارة الموارد الانتباهية فعالة من خلال تقنية التحكم في التحفيز ، والتي من خلالها يتم تحديد العناصر التي تعيق تحقيق الأهداف والحفاظ على السلوك طويل الأجل ، ويتم تجنب التعرض لها. التعليمات الذاتية: يتكون تدريب التعليم الذاتي من إعطاء الشخص نفسه أوامر داخليًا لتنظيم سلوكه. تتراوح التعليمات الذاتية من الفحص الذاتي ( ما علي أن أفعل؟, ما هي الخطوة التالية؟)، الاختيار الذاتي ( سأقوم بمراجعة جميع الخطوات أو سوف أتحقق من هذه النقطة لأنني أعتقد أنها غير صحيحة) للتعزيز الذاتي ( أنا بحالة جيدة أو لقد تمكنت من البقاء ساعتين متتاليتين دون توقف). Books مصادر عن التنظيم - Noor Library. هذه التقنية مفيدة في إدخال وأتمتة الإجراءات والعادات المختلفة. النمذجة: يمكن أن يكون تقليد هذا السلوك وتعلمه من خلال شخص خبير آخر أو يتمتع بخبرة أكبر في السلوك الذي نرغب في إدماجه مفيدًا في اكتساب السلوك والحفاظ عليه. يمكن أن يكون الشخص النموذجي قريبًا أو يعيش ، أو من خلال الدعم السمعي البصري أو الكتابي. لهذا ، من الضروري اختيار الشخص الذي سيكون نموذجنا ، لتكون قادرًا على مراقبة سلوكياتهم والاهتمام بها من أجل الاحتفاظ بها في الذاكرة وإعادة إنتاجها.
إلا أنه يبدو أن كلاً من هذين الثابتين يتغيران إلى حد ما في الأحياء فمثلاً قد ينخفض ضغط الدم أثناء التدريب. التنظيم الذاتي هو الاستقلال النسبي - عن ضغط الدم المجموعي - لسرعة الترشيح الكبيبي ولجريان الدم الكلوي عن النطاق الفيسيولوجي لمتوسط الضغط الشرياني (من 80 إلى 180 مم من الزئبق تقريبًا) التنظيم الذاتي للجينات [ عدل] وهذا يسمى "الجهاز ذو الحالة الثابتة". ومن أمثلة هذا النوع من التنظيم الذاتي الجهاز الذي يعمل فيه البروتين (أ) الذي يعد أحد نواتج الجين (أ) على "التنظيم الإيجابي لـ [ ك? ] مقالات قد تحوي أخطاء انتساخ إنتاجه عن طريق الارتباط بعنصر تنظيمي من عناصر الجين الذي يحمل نفس الترميز" [3] ، ويُستخدم البروتين أو يُفقد بمعدل يرتفع بارتفاع تركيزه. وينشأ عن حلقة التغذية الراجعة وضعان محتملان؛ "تشغيل" أو "إغلاق". التنظيم الذاتي. يعني قدرة الناقد على الانترنت. إذا ساهم عامل خارجي في زيادة تركيز البروتين (أ) ليصل إلى المستوى الحدي، فإن إنتاج البروتين (أ) يكون في وضع "تشغيل"، أي أن البروتين (أ) سيحتفظ بتركيزه في مستوى معين إلى أن تاتي منبهات أخرى لتقلله دون المستوى الحدي، ويحدث هذا عندما يكون تركيز البروتين (أ) غير كاف لإفراز الجين (أ) بمعدل يتجاوز مقدار فقد أو استخدام البروتين (أ).
ندعوك للذهاب إلى طبيب نفساني لمعالجة حالتك الخاصة. إذا كنت ترغب في قراءة المزيد من المقالات المشابهة للتنظيم الذاتي: ما هو عليه ، أمثلة وتمارين ، نوصيك بإدخال فئة النمو الشخصي والمساعدة الذاتية. فهرس Ochoa ، RF (2000). التنظيم الذاتي وما وراء المعرفة والتقييم. العمل التربوي ، 9 (1) ، 4-11. التنظيم الذاتي. يعني قدرة الناقد قع. Rodríguez، LM، Russián، GC، & Moreno، JE (2009). التنظيم الذاتي العاطفي والمواقف في حالات الإصابة. مجلة علم النفس ، 5 (10) ، 25-44. Visdómine-Lozano، JC، & Luciano، C. (2006). مركز التحكم والتنظيم الذاتي السلوكي: المراجعات المفاهيمية والتجريبية. المجلة الدولية لعلم النفس السريري والصحي ، 6 (3) ، 729-751.