^ Alan Shestack; Fifteenth century Engravings of Northern Europe; no. 37, 1967, National Gallery of Art, Washington(Catalogue), LOC 67-29080 عذاب القديس أنطونيوس في المشاريع الشقيقة: صور وملفات صوتية من كومنز. بوابة إيطاليا بوابة المسيحية بوابة فنون مرئية بوابة الولايات المتحدة هذه بذرة مقالة عن موضوع عن فن أمريكي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
مايكل أنجلو المريض النفسي كان مايكل أنجلو يعاني من مرض يعرف باسم اضطراب ثنائي القطب، من أهم أعراض هذا المرض والتي كانت تبدو واضحة على مايكل هي تغير كبير في المزاج أو كما تعرف بنوبات الهوس، بالإضافة إلى فرط النشاط وكثرة الحركة وقلة النوم، أما الشكل الآخر لهذا المرض فهو حالة الكآبة التي يعيشها المريض حتى أنها كانت واضحة في كتابات وقصائد مايكل، هذا المرض الذي قد يبدو سببًا في نجاح هذا الفنان المتكامل إلا أن ثمنه كان صعبًا لعدم إمكانية ممارسة حياته بشكلٍ طبيعي أو التفاعل مع الآخرين. كما أن هذا المرض كان سببًا بانعدام الصداقة في حياة مايكل، بالإضافة إلى وقوفه عائقًا أمام تقربه للنساء والتهرب منهن وبالتالي لُخصت حياته بالوحدة والانعزال والمعاناة. مرضه أدى إلى تفوقه إن تلك النوبات كانت ثمنًا في نجاحه وارتقاء أعماله وخلودها إلى وقتنا الحاضر، فقد جعلته يعمل بكل طاقاته وإمكانياته دون الشعور بالملل، كما أن تقلب مزاجه كان سببًا جعله يبصر الحياة والدين بوجهٍ آخر، والتي ظهرت بوضوح في أعماله والتي تأتي في مقدمتها تلك الموجودة في قبة كنيسة القديس في الفاتيكان أو حتى تجسيده لصورة الإنسان وإظهار ملامحه فكان أول الفنانين الذين قاموا بتشريح جسد الإنسان.
مذبح كاتدرائية إشبيلية، إسبانيا.
تخطط شركة Exxon Mobil Corp لحظر رفع علم حقوق LGBTQ خارج مكاتبها خلال شهر الفخر في شهر يونيو ، مما أثار ردود فعل عنيفة من الموظفين المقيمين في هيوستن. قامت إكسون بتحديث إرشادات الشركة بشأن العلامات التي يمكن عرضها خارج مكاتبها ، وحظر "أعلام المواقع الخارجية" مثل PRIDE و Black Lives Matter ، وفقًا للسياسة التي تراها بلومبرج نيوز. ردًا على ذلك ، رفض أعضاء فرع PRIDE Houston Chapter التابع لشركة Exxon تمثيل الشركة في احتفال المدينة في 25 يونيو بالفخر ، وفقًا لرسالة بريد إلكتروني لمجموعة موظفين شاهدتها بلومبرج أيضًا. ستحظر إكسون موبيل "أعلام المواقع الخارجية" مثل علم فخر قوس قزح LGBTQ من أن تُرفع خارج مكاتبها - الهدهد. كتبت مجموعة موظفي شركة إكسون برايد هيوستن في البريد الإلكتروني يوم الخميس: "استبعدت قيادة الشركة من رفع علم قوس قزح في منشآتنا" العام الماضي. "تم إبلاغ PRIDE بأن التبرير كان يركز على حاجة الشركة للحفاظ على" الحياد ". يأتي الخلاف في الوقت الذي يدفع فيه الموظفون والمستثمرون والعملاء بشكل متزايد أكبر الشركات الأمريكية لاتخاذ مواقف بشأن القضايا الاجتماعية مثل حقوق مجتمع الميم والمساواة العرقية والإجهاض. قررت شركة والت ديزني الشهر الماضي أن تعارض علنًا التشريع الذي روج له حاكم فلوريدا رون ديسانتيس والذي يسميه النقاد مشروع قانون "لا تقل جاي" ، مما دفع المشرعين إلى التحرك لتجريد عملاق الترفيه من امتيازات الحكم الذاتي الخاصة.
ستمنع شركة Exxon Mobil مكاتب الشركات من رفع علم فخر LGBTQ خارج مكاتبهم. أفادت بلومبرج أن إكسون حظرت "أعلام المواقع الخارجية" بما في ذلك أعلام الكبرياء وحياة السود مهمة. رداً على ذلك ، رفض الموظفون في هيوستن تمثيل شركة Exxon في موكب الفخر السنوي بالمدينة. تحميل شيء ما قيد التحميل. ستمنع شركة Exxon Mobil مكاتب الشركات من رفع علم فخر LGBTQ خارج مكاتبها. في سياسة أبلغت عنها بلومبرج لأول مرة ، حظرت إكسون "أعلام المواقع الخارجية" ، بما في ذلك علم حقوق المثليين وعلم Black Lives Matter. يأتي القرار قبل احتفالات شهر الفخر على مستوى البلاد في يونيو ، مما أدى إلى إحباط العديد من الموظفين في مقر الشركة في هيوستن ، تكساس. قالت مجموعة موظفي PRIDE Houston في Exxon في رسالة بريد إلكتروني اطلعت عليها Bloomberg: "استبعدت قيادة الشركة من رفع علم قوس قزح في منشآتنا" العام الماضي. علم المثليين قوس قزح. "أُبلغت شركة برايد بأن التبرير يتركز على حاجة الشركة إلى الحفاظ على" الحياد ". " بعد الإعلان ، رفض أعضاء مجموعة PRIDE التابعة لشركة Exxon في هيوستن تمثيل الشركة في احتفال هيوستن LGBT + Pride السنوي الرابع والأربعين في يونيو ، حسبما أفادت بلومبرج.
ومن أبرز الأعمال التي يعتز بها أكثر من غيرها خلال مسيرته الفنية الطويلة: تلفزيونيا: مسلسلا "للموت" و"السنوات الضائعة". سينمائيا: أفلام "طيف المدينة"، و"ناجي العلي"، و"الانفجار"، و"الممر الأخير"، و"أماني تحت قوس قزح"، و"خلة وردة". مسرحيا: أشار الزين إلى أنه قدم خلال مشواريه 18 عملا مسرحيا يعتز بها جميعا، وفي مقدمها "الشهيد ابن البلد"، و"ابتسم أنت لبناني"، و"المهرج" لمحمد الماغوط، و"الطرطور". » انضم إلى "قناة السومرية" على يوتيوب الآن، أنقر هنا