سرايا - بحثت عن الشهرة والمال، وحاولت الوصول بأى طريقة كانت، فلم تجد أسرع ولا أسهل من الدخول إلى عالم التمثيل لكن من الباب الخلفي، وسرحت بخيالها فى عالم الأحلام من حيث المجد والشهرة والسيارات الفارهة، فصممت بأن تكون فنانة مشهورة بأى تمن كان، وفى البداية بعد عدد من المحاولات المستميتة نجحت فى الوصول لعالم الفن، وبالرغم من ذلك فلم تقتنع بصعود سلم المجد درجة درجة، وأرادت القفز إلى قمته مرة واحدة، ولم تصبر على ما حباها الله من نعم. بطلة الواقعة هى الشابة «شيماء. ج. سر المغربيات لجذب الرجال السرى. ع» من مواليد عام ٢٣ سبتمبر ١٩٨٧.. وشهرتها «حبيبة.
الكاتب، الذى يتحدث فمقالة عن تجربتة الخاصة و زاوجة من المغربية، استدل باحداث من التاريخ، قائلا "حينما نعود للتاريخ نجد ان الخلفاء العباسيين الذين كانوا الاكثر انفتاحا على الجمال و الجوارى و الحسناوات كانوا يفضلون "الامازيغيات" على باقى الجنسيات"، مضيفا ان "ثقافة الخليج هي خليط بين عادات الصحراء و تعاليم الاسلام الشرقى و مجتمع الترف، مضافا الية العديد من البهارات الهندية و الامريكية"، اما الثقافة المغربية، فتبقي "سلطة اخرى"، علي حد تعبيره. سر انجذاب الرجال للزواج من المغربيات - صفحة 2. وذكر الكاتب السعودي ان المراة المغربية تجمع فتركيبتها بين عادات الامازيغ و عزة النفس و تعاليم الاسلام العربي و مجتمع الملكية، الي جانب البهارات الفرنسية التي تاثرت بها". واكد غازى عبدالعزيز المعيقلي، ان الامراة المغربية تميزت بشيئين:"اولهما: عشقها المطلق لانوثتها، فهي تمارس انوثتها من لبس و رقص و طبيخ =و تنظيف و اعتناء بالرجل بكل حب و شغف". كما "انك تجد بها طاقة كبار فادارة شؤون الرجل البيتية و لن تجد بها اي توان او كسل، بعكس الخليجية التي تعودت على الكسل و الخمول، فتبلغ الخامسة و العشرين و تتزوج و لم يسبق لها ان جربت غسيل الاطباق او طبيخ =اكلة شعبية او كنس البيت".
تجنح العديد من النساء إلى كشف "المستور" وفضح أزواجهن في كل صغيرة وكبيرة داخل بيت الزوجية، كأن الواحدة منهن تنتقم بذلك من زوجها "شر" انتقام، لكن منهن أيضا من لا ترضى لنفسها هذا السبيل الذي قد يجر عليها الويلات والمشاكل العديدة. إفشاء "أسرار" الأزواج ليس بالتأكيد عادة نسائية مغربية صرفة، فالعديد من بنات حواء في شتى البلدان والأمصار يعمدن إلى هذه الطريقة لأسباب سلوكية ونفسية واجتماعية، غير أن تداعيات هذه "الخصلة" الذميمة تجعل هذا السلوك محط محاكمة ومساءلة. احترام وانتقام ليلى ورشيدة أختان شقيقتان، غير أنهما يختلفان بشكل كامل في تعاطيهما إزاء مسألة إفشاء أسرار الأزواج والحديث عنهم في غيبتهم، حيث لا تتردد رشيدة لحظة واحدة في الشكوى من زوجها أمام أخواتها، وأحيانا أخرى أمام زميلاتها في العمل. سر المغربيات لجذب الرجال أولها. وتجد هذه الزوجة راحة نفسية واسعة بعد أن تُفرغ كل تلك الشحنات النفسية والعاطفية السلبية عندما تسيء إلى زوجها بالكلام عنه بشكل لن يرضيه حتما إذا ما بلغ إلى مسامعه. وتعتبر هذه الزوجة أن "زوجها يسيء التصرف أحيانا، ويعاملها بفظاظة وقسوة، الأمر الذي يجعلها لا تجد الفرصة للفضفضة والتعبير عن رأيها إلا في المجالس النسائية التي تعري فيها حقيقة زوجها الذي يظهر أمام الناس بكونه إنسان محترم ومهذب".
له. قال لنا أن نعوذ بالله. عن الشيطان الملعون ، ونفخ إلى اليسار ثلاث مرات ، حيث رأى شيئًا سيئًا في المنام. أحلام البوق: هذه ليست أشياء سيئة أو إيجابية وممتعة ، بل هي مجموعة من الرغبات أو الرغبات أو المخاوف الموجودة في العقل الباطن ، أي داخل الإنسان. هل من الممكن قراءة كتب الأحلام والنظر في إمكانية تضمينها؟ لا أدري بأسا في قراءة كتب تفسير ابن سيرين وغيره. يستفيد تفسير الأحلام من طالب العلم ، لكنه لا يعتمد عليهم ، بل على الأدلة. عليه أن ينظر إلى الأدلة ويفحصها وينظر إليها ، وإذا كان مرتبكًا فهو غير متأكد. وهذا بحمد الله على ذلك ، ورأى أنه بار بوالديه ، ورأى أنه تعلم الصلاة ، فكلها خير ، شكرا لك. الله في هذا. إقرأ أيضا: ما هو الكتاب الذي اشتهر به ابن طفيل إذا رأى ما يكرهه مثلا سقط في بئر أو قتل أو شرب خمرا أو شيء من هذا القبيل فهو من إبليس إذا رأى أمره أن يرحل النبي.. حقوقه ثلاث مرات ، ويقولون: أعوذ بالله من الشيطان ، ومن الشر الذي لم أره – ثلاث مرات – ثم التفت إلى جانبه الآخر ؛ لا يؤذيه ولا يخبر عنه أحدا. بنت تسوق سياره على عبارات. من نقض الرؤية ينظر إلى ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم ، ويعلم الأحاديث الواردة ، والنفع من الكتب ، ولا يعتمد على كذا وكذا ، ويعتمد على الأحاديث ، ودليل الشرع والشريعة.
إجابة محطة لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب © 2011/2021 إجابة. الخصوصية سياسة الاستخدام النقاط والشارات عن إجابة تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
w اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني اغلاق