كسوة وعيدية... د. ك. 50, 000 أدخل تبرعك إضافة إلى المقارنة زكاة الفطر 1443 هـ... صدقة واحدة ب 7 أجور... د. 400, 000 القوافل الإغاثية العامة... المدفوع: د. 6, 294 المتـبـقي: د. 43, 706 13% القوافل الدعوية... المدفوع: د. 2, 836 المتـبـقي: د. 47, 164 6% مساعدة الأسر المتعففة داخل الكويت... المدفوع: د. 40, 979 المتـبـقي: د. 9, 021 82% مساهمات في بناء مراكز صحية... د. 10, 000 المدفوع: د. 5, 633 المتـبـقي: د. الدخول الى العنوان الوطني. 4, 367 56% مساهمات قوافل طبية... د. 20, 000 المدفوع: د. 11, 608 المتـبـقي: د. 8, 392 58% وقفية إفطار الصائم - واحد كمية = 250... د. 250, 000 إضافة إلى المقارنة
الرئيس: (الى اعوان الامن ليخرج). سعيد الحداد (الكهرباء والغاز) الرئيس: انت متهم بارتكاب جرائم الاعتداء المقصود منه تبديل هيئة الدولة وتحريض السكان على مهاجمة بعضهم بعضا بواسطة السلاح واثارة الهرج في البلاد مما ادى الى القتل والحرق لماذا قمت بذلك؟ سعيد الحداد: سيدي الرئيس كل هذه التهم ملفقة واريد قبل كل شيء ان ارى محامي ولا اجيب عن الأسئلة الا بحضورهم. الرئيس: المحكمة عينت لك الاستاذين بالناصر والغزواني؟ الحداد: سيدي الرئيس اريد المحامين الذين اطلعوا على ملفي. الرئيس: المحامون الذين انتدبتهم انت شخصيا اعتبرتهم المحكمة متخلين قانونا. بوغرين يجري تدريبات منفردة قبل لقاء الصفاقسي. الحداد: سيدي الرئيس لي 8 اشهر بالسجن واريد ان يدافع عني المحامون الاصليون الذين نوبتهم. الرئيس: واذا تعذر ذلك فهل تجيب المحكمة عن الاسئلة التي توجهها اليك؟ الحداد: هذا غير ممكن. الرئيس: المحكمة تقول لك بأن ارجاع محاميك امرغير ممكن قانونا واذا اعرضت عن الجواب فانها لا تتوقف على ذلك. الحداد: اجيب عندما يكون الاساتذة المحامون عني حاضرين. الرئيس: اذن ترفض الاجابة الآن؟ الحداد: نعم. الرئيس: اذن اترك القاعة. علالة العامري (النفط والمواد الكيمياوية) الرئيس: انت متهم بالاعتداء على أمن الدولة وتحريض السكان على مهاجمة بعضهم واحداث الهرج فلماذا ارتكبت هذه الجرائم؟ علالة العامري: ارفض الجواب ما دام الدفاع مسخرا.
من هي هدي حسين ويكيبيديا ، يعتبر هذا العنوان هو الأكثر بحثاً علي محركات البحث والسوشيال ميديا، حيث يهتم الكثير من متابعي الفن بالتعرف علي شخصية هدي حسين وحياتها الشخصية والمهنية، حيث تعتبر هدي حسين من رواد الفن، ولها عدد كبير من المحبين والمتابعين لها ولما تقدمه، حيث تعمل هدي حسين علي تقديم المحتويات الهادفة، والتي تجذب المشاهدين بمختلف اعمارهم، لذلك في هذا المقال نتعرف معاً علي الفنانة القديرة هدي حسين.
تطلق المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية بعد عطلة عيد الفطر المبارك ثلاث برامج لدعم مختلف المشاريع الاقتصادية. ووفقا لبيان صادر عن المؤسسة، اليوم الأربعاء، سيتم التقدم للبرامج إلكترونيا، وتستمر عملية استقبال الطلبات لها على مدار العام للمرة الأولى حيث تشمل هذه البرامج الجديدة دعم إقامة مشاريع جديدة صغيرة وناشئة خاصة للشباب في المحافظات وبما يتلائم مع الميزة النسبية لكل محافظة. وستقوم المؤسسة وبتمويل حكومي على مدار الشهور القادمة وحتى نهاية العام بالمساهمة المالية والفنية على شكل منح صغيرة للمشاريع والأفكار للأفراد أو الشركات الناشئة ذات الجدوى الاقتصادية والقادرة على توفير عناصر الاستدامة والتشغيل والعمل على تطوير هذه المشاريع لتصبح قيمة مضافة للاقتصاد الوطني. وسيتم توجيه المزيد من الأردنيين نحو خيار البدء بمشاريع اقتصادية خاصة بهم كفرص عمل جاذبة وقابلة للاستمرار لتحسين نوعية حياة ودخل الأسرة الأردنية. كما ستعلن المؤسسة إلكترونيا عن برنامج لدعم القدرات التسويقية لمنتجات الشركات الأردنية في مختلف القطاعات "الصناعية والحرفية والزراعية والخدمية" لمدة سنة من تاريخ توقيع الاتفاقية وذلك بهدف تقديم الدعم الفني والمالي لـ20 مشروعا ذات فرص تسويقية وتصديرية واعدة لمواكبة مهارات التسويق الدولية وتعزيز منافسة المنتج الوطني محليا ودوليا وبالتالي الحفاظ على استدامة هذه المشاريع.
إني منذ وفاة والدي، وأنا المعيل الوحيد لأسرتي التي تتكون من والدي ووالدتي وأخواتي الخمس، منهن من سهل الله بنصيبها وتزوجت، ومنهن ما زالت تحت كنفي ورعايتي. إني أمام هذه المسؤولية الكبيرة، وقلة الدخل الذي أحصل عليه من الأعمال الحرة التي أدخل فيها، أناضل من أجل هؤلاء جميعًا، ومر قطار العمر وأنا أنتظر أي تطور في مستوى دخلي، أو تغير في الظروف دون فائدة، خاصة أني لم أكمل تعليمي بشكل يؤهلني لشغر وظيفة ما، وتحسين وضعي المعيشي. نحن أبناء هذه المنطقة من المهمشين، غالبيتنا نترك التعليم في مرحلة مبكرة، وننتقل إلى ميدان العمل لمساعدة آبائنا على تحمل مسؤولية النفقة والمصروفات. هذا سبب تعثر حظي في الحصول على وظيفة تدر لي دخلًا مناسبًا يحقق لي طموحاتي في الحياة، التي من أهمها إكمال نصف ديني، وهو حلم يصير سرابًا يومًا بعد يوم، وأنا أغرق أكثر وأكثر في مسؤولياتي والتزاماتي، حتى صار العام كله يمضي عليَّ دون أن أدرك أني كبرت عامًا جديدًا بغير تحقيق أي منجز في حياتي. كل ما صرت أطمح له أن يأتي آخر الشهر والمتطلبات الأساسية اللازمة بالضرورة، قد تم توفيرها لهذه الأسرة قدر االإمكان. لم يعد هناك للأمل موضع في حياتي، وصار اليأس يتخبط بي يمنة ويسرة، ويعبث بكياني حتى صرت على حافة الجنون، ولا أبالغ على الإطلاق وأنا أصف لكم مقدار التعب النفسي والضغط القوي الذي أشعر به، ولي أمل واحد في الحياة، وهو أن أتوفق في اللحاق بقطار الزواج قبل أن يفوتني للأبد، وأستقر مع امرأة تشاركني ما بقي من هذا العمر، وأتوفق في إنجاب طفل يسندني في عجزي وكبري ويؤنسني في حياتي المعتمة.