خاب ظن من ظن يا سيدي ، ان دمشق ستكون اولى محطاتكم. إن بعض الظن إثم. هذا المقال يعبر عن رأي صاحبه فقط.
سعد الدين الهلالي يحسم الأمر حول "الحجاب فرض أم لا" - YouTube
علاء ولي الدين الست جواهر لعل من أهم العوامل التي ساعدت على نجاح فيلم "الناظر" هي شخصية جواهر زوجة الناظر عاشور صلاح الدين، ووالدة الناظر صلاح الدين، وقد استطاع علاء ولي الدين تقديم الشخصية بنجاح منقطع النظير، وقد انتشرت كوميك كثيرة لشخصية جواهر على السوشيال ميديا، ومن أشهر هذه الكوميك "أنا حلوة"، وقد صرح معتز ولي الدين شقيق الفنان علاء ولي الدين أن أخيه كان يقلد والدتهما، حتى في اختيار ستايل الملابس والفساتين، وحتى طريقة مشيتها وكلامها. سبب وفاة علاء ولي الدين توفى الفنان علاء ولي الدين في أول يوم من أيام عيد الأضحى في اليوم الموافق ١١ من فبراير عام ٢٠٠٣، روى أخوه معتز ولي الدين أنه كان في البرازيل يصور مشاهد فيلمه الأخير "عربي تعريفة"، وأنه استيقظ وصلى العيد وقام بذبح الأضحية، وبعد ان انتهى قال لوالدته انا هرتاح شوية لحد ما معتز يوزع الأضحية، وبمجرد دخوله إلى حجرته وقع على الأرض وعندما وصل الطبيب وجده فارق الحياة لأنه أصيب بسكتة دماغية، والجدير بالذكر أنه كان يعاني من مرض السكري. كما روى معتز ولي الدين أن أخيه كان محافظاً على الصيام والصلوات، وأنه قام بالذهاب للعمرة أكثر من مرة، وأنه قد أحضر معه مسك وتراب من البقيع، وأوصى أن يغسل بالمسك عند وفاته، وأن يوضع تراب البقيع حوله، وقد قام صديقه الفنان محمد هنيدي بتنفيذ الوصية، كما ذكر معتز أن شقيقه قد اشترى المدفن قبل وفاته بستة أشهر فقط، وكان يذهب كل جمعة إلى المدفن لقراءة القرآن.
واستطردت: "الوقوف على خشبة المسرح، وتقديم عرض شو استعرايى غنائي، تجربة مهمة في حياتى الفنية وسأستفيد منها كثيرًا، فأنا لم أقدم مسرحًا من قبل".
كما سيبدأ العمل علي الفور لإعداد الموسيقى وباقي التفاصيل التي ستحتاج إلى جهد كبير جدا. وعن تفاصيل مشاركتها في العرض المسرحي "علاء الدين"، قالت تارا عماد في تصريحات لـ"الدستور": "تحدث معى المخرج مجدي الهواري وعرض عليّ الانضمام للمسرحية فوافقت على الفور". واستطردت: "الوقوف على خشبة المسرح، وتقديم عرض شو استعرايى غنائي، تجربة مهمة في حياتى الفنية وسأستفيد منها كثيرًا، فأنا لم أقدم مسرحًا من قبل".
محمد زيان أم أميناتو حيضر أم سعيد الناصيري أم سعد الدين العثماني، بغض النظر عن هوية المواطن المغربي وتوجهه، نظاميا كان أم معارضا، اتفقنا أم اختلفنا معه، تبقى حياتنا وأمننا وسلامتنا وخصوصياتنا جميعا محمية دستوريا وقانونيا من الانتهاك والتشهير. ما وقع من تشهير عبر نشر فيديو حميمي من داخل غرفة فندق داوليز بالرباط مرفوقا بمقالات على موقع شوف تيفي تستعمل أشد الكلمات والأوصاف انحطاطا وسفالة لضرب عرض مواطنين في صمت للأمن والنيابة العامة، لم يهز سمعة المواطنين الظاهرين بالفيديو لأنها خصوصيات لا شأن لأحد بها مهما بلغت ذروة الإباحية فيها، إنما هزت ثقتنا وإحساسنا بالأمن في البلد، تمادي استعلاماتها وخصوصية فنادقها ومصداقية إعلامها وجدوى سياسييها الصامتين المتفرجين، الذين من المفروض أن يكونوا أول من يترافع عن المواطن كرامته وحرمته من الهتك وقلة الأمن وجور قانون الغاب. وتعتبر لا فقط سقطة أخلاقية إنما خرق للدستور وانتهاك للقانون أن يتم تصوير مواطنين خفية ونشر محتوى التسجيلات على الملء، ما بالك أن يتم ذلك بدعوى الوطنية والدفاع عن المغرب والملكية والوحدة الترابية من المعارضين والمزعجين.. من مسئول عن الآخر "الدين أم الشعب"؟.. سعد الدين الهلالى يجيب - اليوم السابع. ما يجعلنا نتساءل إن كان بلدنا ومقدساتنا بالهشاشة التي تستدعي نشر عورات الناس لحماية البلد منهم، بل إنها إساءة ما بعدها إساءة للمغرب وحدته وملكيته وأمنه وشعبه.