يجب ألا تزيد مدة ممارسة صعود الدرج عن 20 دقيقة في المرة الواحدة، ويمكن زيادة المدة تدريجيًا إلى أن تصل إلى 30 دقيقة بمعدل مرتين خلال اليوم. إذا كان الأهم هو صعود الدرج يمكن الاستعانة بالمصعد الكهربائي في نزول الدرج. ينصح باختيار مكان جيد التهوية لأن انخفاض مستوى الأكسجين في الجسم قد يؤدي إلى بعض الأضرار الجسدية. يجب ارتداء حذاء رياضي أثناء ممارسة رياضة صعود الدرج لتقليل شعور التعب، وبالإضافة إلى ذلك الأحذية الرياضية مفيدة جدًا للقدم والساقين. الأشخاص الذين يعانون من إصابات في الركبة يمكنهم ممارسة رياضة صعود الدرج، ولكن يجب استخدام الركبة السليمة أولًا في الصعود ثم الركبة المصابة وذلك لتقليل الضغط الواقع على الركبة المصابة. تقرير عن الرياضة - موضوع. اقرأ أيضا: تجربتي مع الرياضة لشد الجسم والآن نكون قد تعرفنا على فوائد صعود الدرج للمؤخرة وما هي أبرز مميزات هذه الرياضة، وأوضحنا أيضا بعض النصائح التي يجب الاهتمام بها عند صعود الدرج لتجنب الإصابات.
صعود الدرج للتنحيف: يساهم صعود الدرج و نزوله بشكل يومي في تقليل و إنقاص الوزن بشكل مذهل، حيث يساهم في حرق العديد من السعرات الحرارية و تقليل منطقة الخصر و تقوية الساقين. وعند ممارسته بشكل منتظم، ستلاحظين أن وزنك قد بدأ في الإنخفاض، هذا بالإضافة إلى أن رياضة صعود ونزول الدرج رياضة سهلة و بسيطة و يمكن لأي أحد أن يمارسها و في كل مكان، سواء في البيت أو مكان العمل أو المدرسة.. فلا تفوتي عليك هاته الفرصة. فوائد صعود الدرج لصحة القلب: صعود ونزول الدرج من الرياضات الهوائية الفعالة و التي تحسن ضربات القلب في مدة وجيزة، حيث ينصح بها العديد من الخبراء و هي من بين أحسن الرياضات لتقوية القلب و تحسين ضرباته بجانب رياضة الجري. كما أن صعود ونزول السلالم يساهم في تقوية الرئتين، نظرا للمجهود الشاق المبدول عند عملية الصعود و النزول مما يستوجب عمل أكثر للرئتين لإحتواء المزيد من الأوكسجين. فوائد صعود الدرج للمؤخرة – جربها. رياضة صعود الدرج للمؤخرة: يعد تمرين منطقة الأرداف و تقليل منطقة الخصر و تقوية المؤخرة من أكثر التمارين الشائعة بين النساء، لكن الكثير منهن يعانين للحصول على النتائج المرجوة. لذلك ف صعود ونزول الدرج يعد حلا مثاليا يجب القيام به بصفة يومية و منتظمة و للحصول على النتائج المرضية.
يجب الإبطاء في نهاية التمرين ثم ممارسة تمارين التمدد. يُنصح في بداية ممارسة رياضة تسلق السلالم باستخدام المصعد الكهربائي أثناء هبوط السلم لما يشكله من صعوبة على الجسد, فقد يصيب ممارس هذا النشاط ألمًا غير مرغوب فيه في العضلات. في حالة عدم وجود المصعد الكهربائي, يتم النزول ببطء مع استخدام سور السلم للارتكاز عليه. يُنصَح كذلك بصعود درجتين في المرة الواحدة إن أمكن, فصعود درجتين يتطلب مجهود أكبر من صعود درجة واحدة, مما يساعد على تقوية العضلات وزيادة معدل حرق السعرات الحرارية للضعف. يجب الانتباه إلى أن ممارسة هذه الرياضة لا تناسب الجميع, فهناك حالات مرضية على من يعاني منها تجنب ممارسة هذه الرياضة وربما تجنب استخدام السلم كمجرد نشاط يومي روتيني. نستعرض هذه الحالات وما يجب أخذه بعين الاعتبار في كل حالة: يجب على مرضى القلب الحذر عند استخدام السلم بشكل مستمر, إذ أنه يشكل عبئًا على عضلة القلب, فيجب التحدث مع الطبيب المعالج ليقرر ما إذا كانت حالة القلب تسمح بممارسة هذا النشاط أم لا. يُعَد عدم الحصول على أوكسجين كافي أثناء صعود السلم المشكلة الرئيسية التي تواجه مرضى الجهاز التنفسي, لذا عليهم استخدام السلم بحذر.
مع التقدم فى السن يهرب الشخص من صعود السلالم بل ويلجأ الكثير من المسنين إلى شراء المنازل الخالية من السلالم الداخلية لأن الأمر يزداد صعوبة مع صعود السلم وحمل الأشياء أو الحقائب الثقيلة، لكن ما لا يعلمه الكثير أن صعود السلم مع حمل المواد الغذائية التى قمت بشرائها من الأسواق يحرق سعرات حرارية ضعف التى يتم حرقها عند حمل هذه المواد الغذائية فى الشارع أوُ عند المشى بها على أرض مستوية. هل تعلم أن صعود السلم أفيد بكثير من نزولها، لأن النزول يعنى حٍمل على مفاصل الركبة حيث أن العضلات و الأنسجة الضامة يقوم الجسم باستخدامها كفرامل للجاذبية. صعود السلالم من الوسائل الرياضية الرخيصة الثمن التى لا تكلف الإنسان مبالغ كبيرة، كما أنها من الأنشطة القوية والحيوية التى لها تأثير إيجابى على الفور، وتفيد كل عضو من أعضاء جسم الإنسان من القلب والرئة والعظام والعضلات وتساهم فى مرونة الجسم بشكل إجمالى. لابد من أن يتأقلم الجسم على صعود السلالم تدريجياً بصعود بعض الدرجات القليلة ثم زيادة عددها يوماً بعد الآخر على مدار الشهر لجعل صعود السلم نمط للحياة دائم. * ممارسة صعود السلالم كنشاط رياضى: يوصى الكثير من الخبراء بصعود السلالم واستخدامها كنشاط رياضى، وعن كيفية البدء فى هذا النشاط الرياضى لابد من إتباع التالى: - البدء تدريجياً فى هذا النشاط.
[٢] كما قد تحمل هذه الرياضة العديد من الأضرار، منها ما يأتي: [٣] التسبب بالإجهاد: يُوصَى بتجنب صعود الدرج ونزوله في حالة معاناة الشخص من مشكلة صحية في الركبة؛ لما لذلك من دور في زيادة الإجهاد الواقع على هذه المنطقة وعلى الجزء السفلي من الجسم، مؤديًا في النهاية إلى إمكانية تآكل المفاصل. حدوث إصابات: قد تزداد احتمالية حدوث إصابات لدى أي شخص أثناء الحركة المستمرة لصعود الدرج، وذلك أثناء التحرك ورفع القدمين باستمرار، وقد تحدث مثل هذه الحالة عند عدم الاهتمام الكافي أثناء ممارسة هذه الرياضة، وقد تزداد احتمالية السقوط أو حدوث إصابة في حال زيادة شدّة التدريب وحمل الأثقال أثناء ذلك، الأمر الذي يتطلب اهتمامًا وتركيزًا أكبر؛ إذ قد تمنع الأثقال الشخص من إمساكه بالقضبان عند الوشك على السقوط.