استخدمي ماء الأرز على بشرتكِ ثلاث إلى أربع مرات يوميًّا، أو ضعيه في قوالب الثلج، ومرري مكعباته على بشرتك، ما سيساعد على شد الجلد، وحمايته من التجاعيد. ما هو التوفو الكوري شقيقات الثوريات ح. ماسك الشاي الأخضر: الشاي الأخضر جزء من ثقافة الشعب الكوري، و يتناولونه بشكل دائم مع شاي الجنسنج، وتستخدمه النساء الكوريات على بشرتهن، وهو من أسرار شبابهن الدائم، ولتحضير ماسك الشاي الأخضر، أضيفي ملعقة صغيرة من منه إلى كوب من الماء المغلي، وغطي الخليط واتركيه حتى يبرد تمامًا، ثم رشيه على بشرتكِ، أو امسحي وجهكِ ورقبتكِ بقطعة من القطن المبللة به، واتركيه لمدة نصف ساعة، ثم اشطفيه بالماء الفاتر، واستخدميه مرتين إلى ثلاث مرات يوميًّا. يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من تأثير الشوارد الحرة، وتحافظ على شبابه الدائم. ماسك الدقيق والعسل: من الماسكات التي تستخدمها المرأة الكورية للعناية بالجلد وتوحيد لونه، ولتحضيره اخلطي ملعقة كبيرة من الدقيق، مع قليل من الحليب والعسل، حتى تحصلي على عجينة، ثم وزعيها على بشرتك واتركيها لمدة 15 دقيقة، ثم اشطفيها بالماء الفاتر، يساعد هذا القناع أيضًا على تقليل الإفرازات الدهنية، والتخلص من الجلد الميت.
8 تريليون وون، أي ما يعادل 3. 3 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي.
وفي يونيو 1950، في حقبة الحرب الباردة، بدأت الحرب عندما عبر نحو 75 ألف جندي من كوريا الشمالية خط عرض 38، أي تخطوا حدودهم مع كوريا الجنوبية، محاولين احتلالها والسيطرة على كامل شبه الجزيرة، وذلك بدعم سوفيتيي. وفي ظل اضطراب جيش سيول وفرار جنوده من المواجهة، تدخلت الولايات المتحدة، بالإضافة إلى بعض من الدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة، في الحرب باعتبارها "حربا على القوى الشيوعية العالمية"، و"رمزا للصراع بين الشرق والغرب". ونجح إنزال برمائي لقوات دولية بقيادة أميركية في مدينة إنتشون في كوريا الجنوبية، في دفع جنود الشمال للانسحاب إلى حدودهم، وتحولت الحرب من الدفاع عن أراض كوريا الجنوبية، إلى الهجوم على كوريا الشمالية لـ"تحريرها من الشيوعيين". وبالفعل دخلت القوات الدولية كوريا الشمالية حتى وصلت إلى حدودها الشمالية مع الصين التي تدخلت في الحرب، إلى جانب بيونغ يانغ، بسبب ما قالت إنه "عدوان مسلح على أراض صينية". للتمتع برشاقة النجمات الكوريات... اتّبعي هذه الحمية!. وقلب التدخل الصيني في الحرب موازين القوى، حتى تقهقرت القوات الدولية إلى جنوب الخط 38. ولم تكن الولايات المتحدة ترغب في الدخول في حرب مع الجيش الصيني داخل كوريا، بينما ينتهز الاتحاد السوفيتي الفرصة لشن حروبه و"توسعاته" في أوروبا، فلجأت واشنطن إلى مفاوضات سلام، استمرت أكثر من عامين، واستمر معها القتال والمناوشات في منطقة الحدود بين الكوريتين.