تم نشر هذا المقال مسبقاً على بشرتك. كوم. لمشاهدة المقال الأصلي، انقري هنا
كرري العملية كل ليلة، لتعززي مفعول الخلطة. قد يهمك أيضا: خلطات تبيض الجسم بسرعة وسهلة
طبقي القناع واتركيه على وجهك لمدة 20 دقيقة. استخدميه 3 مرات على الأقل في الأسبوع للحصول على أفضل النتائج. نصائح للحفاظ على نتائج خلطات تبييض الوجه تجنبي الخروج في أوقات الذروة (11 صباحاً حتى 4 عصراً)/ وفي حال خروجك طبقي الواقي الشمسي بعامل حماية لا يقل عن 50 وواسع الطيف، وقومي بتجديد الواقي كل ساعتين في حال استمرار تعرضك لأشعة الشمس. خلطة تبييض الوجه في يوم واحد - ليالينا. قشري بشرتك بشكل منتظم مرتين في الأسبوعين مع مراعاة اختيار المقشر الأنسب لنوع بشرتك. تناولي أغذية تحتوي على فيتامينات ومعادن مغذية للبشرة، وكذلك اشربي الكثير من الماء خلال اليوم لترطيب البشرة من الداخل وتخليصها من السموم، ولهذه الخطوة سبب كبير في تفتيح البشرة ومنجها إشراق ونضارة رائعين. الابتعاد عن التدخين لأنه يخفف من تدفق الأكسجين على البشرة وبالتالي يقلل من إنتاج الكولاجين واليلاستين، المؤثران على مرونة وشباب البشرة ونضارتها. هذا كل ما تحتاجين معرفته عن خلطات تبييض الوجه ، انتقي منها الأفضل واستمعي لنصائحنا لنتائج ولا أروع. هل وجدت ما يفيدك في مقالاتنا، إذا كنت مهتم اشترك بالنشرة الالكترونية لبشرتك وتعرف على أهم المعلومات والحلول لمشاكل البشرة المختلفة من خبراء البشرة لدينا.
تفتيح الرقبة تُعد الرقبة من أكثر مناطق الجذب لدى المرأة, التي تدل على جمالها وأنوثتها, لذلك فإن العناية بها لا تقل أهمية عن العناية بالوجه, حيث أن إهمالها يجعلها عرضة للتلوث والاسمرار, وتراكم الأتربة والجراثيم عليها، ولذلك سنستعرض سوياً كيفية تفتيح الرقبة وما هي اسباب إسمرارها. وتتعرض منطقة الرقبة للعديد من العوامل المختلفة التي تؤثر فيها, وتتسبب في تغير لونها, لأنها من المناطق ذات حساسية شديدة في البشرة, مما يمنحها مظهر سيء ويُشعر المرأة بالإحراج أمام الآخرين, كما أنها تتعرض لظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة والرفيعة عليها, لذلك يجب الاهتمام بها ضمن روتين العناية بالبشرة. أسباب اسمرار الرقبة إهمال النظافة الشخصية وعدم الاستحمام بشكل منتظم. اتباع نظام غذائي سيء وتناول الأطعمة النشوية والسكرية بشكل كبير. تبييض الرقبه في يوم واحد منا. التعرض المفرط والمباشر لأشعة الشمس الضارة. العوامل الوراثية والإصابة ببعض الأمراض مثل اضطرابات الغدة الدرقية. الإصابة بالالتهابات الجلدية الناتجة عن التعرض للبكتيريا والفطريات. زيادة وزن الجسم وقلة شرب الماء والسوائل. التغيرات الهرمونية التي تحدث خلال فترة الحمل. تناول بعض الأدوية والعقاقير التي تتفاعل مع الجلد.