: الجواب صحيح. تأثير النقل على البيئة هناك العديد من الآثار الخطيرة على النقل والتي تؤثر على البيئة ، ويمكننا الحديث عن أهم هذه الآثار السلبية على النحو التالي: يعد عادم السيارات والنقل من الأسباب الرئيسية للضباب الدخاني في المناطق الحضرية. النقل مسؤول عن ثلث تلوث الهواء. مسؤول عن وفاة ما يقرب من 7000 شخص في فرنسا سنويًا. هناك تلوث كبير من المركبات المحترقة والتلوث الضوئي. تعمل غازات العادم من السيارات على تقليل محتوى الأكسجين في الغلاف الجوي بسبب العديد من الغازات الأخرى التي يكون محتواها مرتفعًا. وهنا نقول أن أكبر سبب للتلوث في شرق آسيا هو أبخرة عوادم السيارات ، ولكن هناك حياة صعبة للغاية بسبب الازدحام المروري وكذلك ضيق التنفس في المدن الكبرى وخاصة في الصين ، وهذا الأمر جعل الأمر صعبًا. من أجل المستقبل إذا كان عادم السيارات بالفعل أحد العوامل المساهمة في التلوث البيئي ، فقد سعت العديد من الدول إلى استخدام وسائل أخرى لتقليل انبعاثات عوادم السيارات ، مثل استخدام السيارات الكهربائية ، كما هو الحال في اليابان. سيعجبك أن تشاهد ايضا
النقل يسبب ثلث تلوث الهواء. إنها مسؤولة عن وفاة ما يقرب من 7000 شخص كل عام في فرنسا. يمكن أن يتسبب الحرق المركب والتلوث الضوئي في تلوث خطير. يتمثل دور عادم السيارات في تقليل الأكسجين في الغلاف الجوي عبر الكثير من الغازات المختلفة عالية المحتوى. وهنا نقول إن أكبر مصدر للتلوث في شرق آسيا هو انبعاثات عوادم السيارات ، ولكن في المدن الكبرى ، وخاصة في الصين ، تجعل الاختناقات المرورية وضيق التنفس الحياة صعبة للغاية ، ويبدو أن هذا الأمر يصعب حله في شرق آسيا.. بالرغم من أنه بالفعل أحد سبب اسباب التلوث البيئي ، إلا أن الكثير من البلدان لا تبقى تبحث عن وسائل أخرى للحد من انبعاثات عوادم المركبات ، مثل استعمال السيارات الكهربائية. حدث ذلك في اليابان. سيعجبك أن تشاهد ايضا
الآثار السلبية للتلوث: يحتاج العالم كله إلى معرفة التلوث واتخاذ خطوات للحد منه لأن الآثار السلبية للتلوث خطيرة ومميتة، جميع أنواع التلوث تضر بصحة الإنسان والحياة البرية وتساهم في تغير المناخ مما يعرض كوكب الأرض بأكمله للخطر، كما أن التعرف على آثار التلوث أمر حاسم لإجراء تغييرات نحو الأفضل، يساهم تلوث الهواء والتربة والمياه في تغير المناخ وله تأثير سلبي على صحة الإنسان كما تهدد الملوثات العديد من الأنواع النباتية والحيوانية. فيما يلي أهم الآثار السلبية للتلوث: آثار تلوث الهواء: تساهم غازات الدفيئة مثل الوقود الأحفوري الذي تطلقه المركبات والمصانع والميثان الذي تطلقه المواشي في تلوث الهواء وتضيف إلى تغير المناخ من خلال رفع درجة حرارة الأرض، في حلقة مفرغة يجعل تغير المناخ نوعًا معينًا من تلوث الهواء أسوأ، حيث يتسبب التفاعل بين احتراق انبعاثات الوقود الأحفوري وضوء الشمس في الضباب الدخاني أو الضباب الأصفر أو الأسود المعروف أيضًا باسم "طبقة الأوزون الأرضية". يخلق تغير المناخ أيضًا المزيد من ملوثات الهواء المسببة للحساسية مثل العفن الناجم عن الظروف الرطبة وحبوب اللقاح الناتجة عن موسم حبوب اللقاح الأطول وزيادة إنتاج حبوب اللقاح، في جميع أنحاء العالم يؤدي تغير المناخ إلى المزيد من الجفاف وموجات الحر وارتفاع منسوب مياه البحار و العواصف وارتفاع درجة حرارة المحيطات وارتفاع مستويات البحار مما يؤثر على الأنواع الحيوانية من خلال تدمير موائلها الطبيعية.