أغالب فيك الشوق والشوق أغلب لأبى الطيب المتنبى - video Dailymotion Watch fullscreen Font
من طيبات أبي الطيب: وما الخيل إلا كالصديق قليلة - video Dailymotion Watch fullscreen Font
لا يخفى على الجميع الدور البارز الذي تحتله "مواقع التواصل الاجتماعي" في حياتنا المعاصرة، فمنذ بداية هذه الألفية اتضح بأن حياة الإنسان اليوم تذهب نحو كل ما هو رقمي وتقني، لدرجة تكاد العوالم الافتراضية سحب البساط من الحياة الواقعية، إذا سلمنا طبعا بأنها "عالم افتراضي" فعلا، على اعتبار أنّ هذه التسمية ارتبطت بهذه المواقع مع ظهورها "كعالم افتراضي في مقابل العالم الحقيقي/الواقعي". غير أنّ الكثير من "المتكلّمين" في هذا الموضوع، يؤكدون بأنّ المواقع الاجتماعية أصبحت اليوم حياة حقيقية وعالما موازيا تماما للعالم الواقعي ويضاهيه في تفاصيله، وخصوصا الموقع الأزرق "فيسبوك"؛ الذي يحتضن ملايين الأشخاص، بينهم علاقات اجتماعية، ويتقاسمون بينهم رؤى سياسية، إيديولوجية وفكرية في مجموعات وتكتلات، حتى أصبح "مجتمعا" حقيقيا بكل مقومات مفهوم الـ "مجتمع"، رغم أنّ أحد علماء النفس الاجتماعي بالمغرب قللّ من هذا الطرح واعتبره "مجرد مجتمع للسكن العشوائي! " وهو وصف فيه الكثير من الرصد السوسيولوجي والبلاغة اللغوية.
وفي عام 2013 دشنت تركيا نقابة للعاملين بالجنس باسم "الشمسية الحمراء"، لحماية حقوق العاملين بتجارة الجنس، بعدما تطلع هؤلاء مُنذ 2008 إلى تدشينها، كما أسند إلى النقابة الدفاع عن المتحولين جنسيًا. ومن أسطنبول إلى عاصمة البغاء في العالم، مدينة "باتايا" التايلاندية، المُلقبة بمدينة الخطيئة، وتعتبر تجارة الجنس بتايلاند، أكبر مصدر للربح، وتشير الإحصاءات وفقًا لتقرير للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية عام 2014، وصل عدد العاملات بالدعارة في تايلاند 120 ألفًا، ويبلغ الحد الأدنى للأجر اليومي في هذه التجارة 305 بات؛ ما يُعادل حوالي 9 دولار، برغم عدم وجود إحصائيات رسمية عن حجم قطاع سياحة الجنس بتايلاند، إلا أن الإحصاءات العالمية تُشير إلى إقبال 35 مليون سائح على تايلاند خلال عام 2017. وقصة تجارة الجنس بـ"مدينة الخطيئة" بدأت مع تحولها إلى عاصمة للجنود الأمريكيين خلال فترة راحتهم أثناء حرب فيتنام، كما أن هناك عدة مُدن بتايلاند ينتشر فيها الدعارة على رأسها بانكوك. افسد مدينه في العالم من حيث السكان. ومن "مدينة الخطيئة" إلى إندونيسيا، بالتحديد جزيرة "جافا" وبشكل خاص على قمة أحد جبالها، المُلقب بـ"جبل الجنس"، وفقًا لتقرير منشور بجريدة "ديلي ميل" البريطانية نوفمبر 2014، عن تجربة عاشها مصور قناة SBS" ، التي شهدت على تفشي تجارة الجنس هناك.
فالديمقراطية هدفها أصلاً إشاعة أجواء من الشفافية يصعب معها على أمثال كلنتون وأولمرت ونيكسون إخفاء فضائحهم وتجاوزاتهم ونزواتهم.. أما هم فـ(كافي خيرهم شرهم).. وماداموا كذلك: فهم لايمثلون (ابداً!! ) أمام المحاكم.. ولايخضعون للتحقيق.. ولايستقيلون.. و(حصوة في عين العدو). السوداني نشرت بتاريخ 24-11-2009 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السلام عليكم ورحمة الله مع الأسف ان أسماء المدن لن ترد ولو بذيل القائمه.. لانريد تصنيفات ولا مراكز عليا فقط نطمح بشوارع نظيفه, و ليالي ممطرة هانئة, وخطوط سريعه مرصفه وتزينها الخدمات من محطات راقيه و اسعاف و مرور. اللهم أصلح الحال جدة بلد الرخا والشدة وقيلت منذ ازمان ولو انها مدينة سيئة لما توافد عليها الناس في كل فصول السنة هي تجارية وسياحية يالربع ايام الاجازات ماتلقى شقة مفروشة او شاليه لنها مرغوبة وليس كل من اتاها بغى الأشياء السيئة جربوا العيشة فيها كل واحد بحاله والهيئة لازمة حدودها بالرياض يشككونك بنفسك وعيالك يتعقد كل بلد فيها خفافيش بالظلام وساترين عليها اما جدة خفافيشها بالليل والنهار. بالنسبة للأخ الذي يسبها اعتقد بان من ابتعد عن الأشياء المشبوهة عاش سليم الصحة والفكر والحياة الصحيحة اما من ياتي جدة ويقول حرية وغير فهو المشبوه عشنا سنين مع اسرنا ومستورين ولله الحمد ولنا اقارب كثر كوضعنا مافيه خلاف ولله يسعد المرء ان يجد حوار متنفس للنفس فلواعطينا حقوقنا المسلوبة من الهاربين من كفلائهم ووجدو من يتستر عليهم بمقابل لأخذت جدة حقها منذ السابق دون مقابل فقط الأخلاص والأمانة هماالذان ينقذابلدنا الغالية نسأل الله البطانة الصالحة صدقت لماذا لم تصنف جدة من افضل المدن انا اعيش فيها من ثلاثين سنة ارى اني لا استطيع ان اعيش بغيرها والرزق ولله الحمد متوفر والحياة مريحة.
بوجود الرجل الفريد خالد الفيصل جده ستحقق الكثير تفائلوا خيرا. اضحكتني.. أجل تبحث عن جدة!!! جده لو يجيها شوي اهتمام راحح تصير بلد ممتاز.. بس اخي الكاتب ليه نسيت الخبر فهي تعتبرمن اجمل وارقى والمدن.. ؟؟؟!