المصدر:
الأمراض المزمنة يعاني غالباً بعض المرضى المصابين بأمراض مزمنة من ظهور الحبوب المؤلمة، والملتهبة في الأذن، وخاصةً مرضى السرطان وعادةً ما تختفي هذه الحبوب خلال وقت بسيط، ولكن في حالة بقائها يجب مراجعة الطبيب المختص من أجل الحصول على علاج مناسب. التغيرات الهرمونية تتسبب التغيرات الهرمونية التي تصيب جسم الإنسان في ظهور بعض الحبوب في الأذن، وخاصةً النساء في فترة الدورة الشهرية، وخلال فترة الحمل، وتختفي هذه الحبوب بعض فترة من الزمن. خطورة حبوب الأذن تكمن خطورة هذه الحبوب في أنها تتسبب في ضعف السمع، وانسداد القناة السمعية، وبالتالي لا يعود السمع إلى وضعه الطبيعي إلا عن طريق الحصول على العلاجات المناسبة، إلى جانب المظهر غير المرغوب، والألم الشديد الذي يتعرض له المريض، ولكن إهمالها يتسبب في الإصابة بالالتهابات. حبة في شحمة الاذن مكرر. كيفية علاج حبوب الأذن يجب اللجوء إلى الطبيب في حالة بقاء الحبوب خلال فترة من الزمن، ومعرفة السبب وراء ظهورها، والحصول على العلاج المناسب لكل حالة، مثل: الكريمات التي لا تسبب ألماً للمريض، وبعض العقاقير الطبية المضادة للالتهابات، إلى جانب المحافظة على نظافة الأذن، وتجنب إدخال الأدوات غير النظيفة، وغير الحادة، وتجنب دخول الماء الزائد إليها.
بعض الأدوات الخاصة بالتنظيف تكون غير طبية وغير صحية يتم تنظيف الأذن بها فتنتقل البكتريا الضارة من تلك الأدوات بطريقة سهلة فتسهل انتقال تلك البكتيريا بسهولة ويحدث بعد ذلك ظهور حبات خارجية على الاذن.
انتفاخ شحمة الاذن في بعض الأحيان تتعرَّض أجزاء الأذن الخارجية للأمراض والمشكلات المختلفة التي ربما تكون سببًا في انتفاخها، وظهورها أكبر من حجمها الطبيعي عند مقارنتها بالأذن الأخرى، كما في حالة انتفاخ شحمة الأذن؛ وهو موضوع حديثنا في هذا المقال، إذْ يحدث هذا الانتفاخ بسبب تعرض الأنسجة المكوِّنة لشحمة الأذن للضَّرر، وقد تظهر شحمة الأذن المنتفخة مُحمرَّة، وتُثير الألم أو الانزعاج للمُصاب. وفي هذا المقال سنذكر مجموعة من الأسباب التي قد تؤدي إلى انتفاخ شحمة الأذن، وكيفية علاج المشكلة. [١] [٢] ما هو سبب انتفاخ شحمة الاذن؟ يحدث انتفاخ شحمة الأذن لوجود أسباب ومشكلات عِدة، يصعب ذكرها جميعًا في هذا المقال، ويبقى الطبيب هو الشخص المسؤول عن تشخيص سبب الانتفاخ، وكيفيَّة علاجه، وعمومًا، نذكر في الآتي مجموعة من الأسباب التي قد تؤدي إلى حدوث انتفاخ شحمة الأذن: الإصابات: بعض الإصابات الخفيفة تكون كفيلة بأنْ تسبِّب انتفاخ شحمة الأذن، كارتداء أقراط الأذن كبيرة الحجم، أو تعرض الأذن لشدّ قوي، أو إصابتها ب جروح أو خدوش، أو التعرض لإصابة في الرأس، وربما يُصاحب الانتفاخ في هذه الحالة الشعور بالألم عند لمس شحمة الأذن.
[٣] ثقب شحمة الأذن: عند الحصول على ثقب جديد في شحمة الأذن من الطبيعي ظهور انتفاخ بسيط حول منطقة الثقب تتجمَّع فيه السوائل، إلى جانب الشعور بألم وحساسية المنطقة للمس، غير أنَّ تعرض الثقب للعدوى قد يُصاحبه انتفاخ، وألم، ودفئ، واحمرار في شحمة الأذن، وربما يبدأ القيح بالخروج من المنطقة، وربما يشعر المصاب ب القشعريرة أو التعب الجسدي العام. حبة في شحمة الاذن الوسطى. [٤] تفاعلات الحساسية: خاصةً تلك التفاعلات التي تحدث نتيجة استخدام نوع معين من المجوهرات، والتي قد تسبِّب انتفاخ شحمة الأذن والتهابها. [٢] التهاب النتوء الحلمي ( Mastoiditis): وهو نوع من الالتهاب الناجم عن إصابة الخلايا التي تُحيط الأذن الداخلية والوسطى بعدوى بكتيرية، غالبًا نتيجة عدم علاج عدوى الأذن الوسطى، وقد يُصاحب التهاب النتوء الحلمي انتفاخ شحمة الأذن، والإصابة ب الحمّى ، ونزول تصريف سائل من الأذن، والشعور باحمرار وألم خلف الأذن، وغيرها من الأعراض الأخرى المحتملة. [٥] عدوى قناة الأذن الخارجية: وهي العدوى التي تُصيب القناة المُمتدّة من طبلة الأذن إلى الجزء الخارجي منها، والتي غالبًا ما تحدث بسبب تجمّع الماء في الأذن بعد السباحة، ويُصاحب هذه العدوى في الحالات المتقدمة أعراض مختلفة؛ كانتفاخ أجزاء الأذن من الخارج، والشعور بالألم الشديد، والاحمرار، وانسداد قناة الأذن كليًّا، وغيرها.
نتحدث في مقال اليوم عن العلاقة بين الإرشاد و التوجيه عبر موقع موسوعة كما نسرد الفرق بين التوجيه والإرشاد، حيث يلزم على الأفراد أخذ مشورة الأخصائيين النفسيين بهدف تعديل بعض السلوكيات وتنمية القدرات الشخصية، لذا نعرض لكن العلاقة بين الإرشاد و التوجيه في السطور التالية. العلاقة بين الإرشاد و التوجيه نتناول في تلك الفقرة العلاقة بين الإرشاد والتوجيه بشكل تفصيلي فيما يلي. تعد العلاقة بين الإرشاد والتوجيه علاقة مترابطة، حيث يقوم المرشد النفسي بوضع بعض التعليمات الإرشادية التي منها يتم توجيه الفرد إلى القيام ببعض الأنماط السوية، وبذلك يكون قادر على التكيف مع أبناء البيئة المحيطة به. يأتي التوجيه من عملية الإرشاد التي تساعد الشخص على تحديد أولوياته وأهدافه. تعريف التوجيه والإرشاد والفرق بينهما بعد أن تناولنا العلاقة بين الإرشاد و التوجيه في بداية المقال، نستعرض في تلك الفقرة تعريف التوجيه والإرشاد والفرق بينهما بشكل تفصيلي فيما يلي. الفرق بين التوجيه والإرشاد - الفرق بين - 2022. تعريف التوجيه: التوجيه هي عملية إرشادية، يتم فيها توضيح عدة مفاهيم للشخص بغرض إدراك المواقف والأفعال التي يقوم بها، ويساعد التوجيه في فهم الشخص لذاته مما يجعله يخطط لمستقبله بشكل صحيح.
المسترشد في الإرشاد النفسي سوي ولم يصل إلى حد المرض النفسي، لكنّه في العلاج النفسي مريض يحتاج إلى مراجعة العيادة النفسية لتشخيص مرضه ومن ثمَّ القيام بعلاجه. 9 منظمات تطالب بالضغط على المليشيات وإجبارها على تسليم "خرائط الألغام" التي زرعتها - موقع الصحوة نت الاخباري. المعالج النفسي يعيد بناء شخصية المريض المُنهارة تماماً، أمّا المرشد النفسي فهو الذي يعيد بناء شخصية المسترشد نفسه، عن طريق تبصيره بمشكلته ومساعدته في اقتراح البدائل التي تساعده للخلاص من معاناته. المرشد النفسي يتعامل مع مشكلات عاديّة لم تصل إلى حد المرض النفسي، لكنَّ المعالج النفسي يتعامل مع مُشكلات نفسية عميقة وحادَّة، تحتاج إلى علاج جاد ومتابعة دقيقه من قبل الطبيب النفسي ومن قبل أهل المريض. المرشد النفسي عادة يعمل في المدارس وفي المراكز ووحدات الخدمات النفسية والإرشادية والجامعات، أيضاً دور المسنين، أمّا المُعالج النفسي فيعمل في العيادات النفسية إمّا بداخل المستشفى أو في عيادات نفسية مستقلَّة، الإرشاد النفسي يحمي الفرد من الوقوع في الأمراض النفسية والانحرافات السلوكيّة، فالوقاية هنا خير من العلاج؛ لأنّ المرشد النفسي يقدِّم برامج وقائية للأسوياء لئلَّا يصبحوا فريسة للمرض النفسي أو الانحراف السلوكي. ، لذلك أنتم تلاحظون أنَّ مهمّة المرشد النفسي مهمَّة عظيمة لا تقل قيمته عن أهمية المعالج النفسي أو الطبيب النفسي، العالم المتحضِّر اليوم صار يتجه إلى الإرشاد النفسي أكثر من اتجاهه إلى العلاج النفسي فدرهم وقاية خير من قنطار علاج.
وإذا كان الشخص يمر بضائقة ما، فعملية الإرشاد تقوده نحو الحل العملي، والملائم بشكل كبير للظروف التي يمر بها. العلاقة بين الإرشاد و التوجيه هناك توافق كبير بين الإرشاد النفسي والتوجيه النفسي. فكلاهما شكل من أشكال المعالجة النفسية التي يلجأ إليها المتخصصون مؤخرًا. وكلاهما يقومان في الأساس على فهم الذات، وفهم مكنون الشخصية بصورة أكثر وضوحًا. وذلك لتحقيق الذات ولإنجاز ما يتمناه الشخص في حياته. وكلاهما أيضًا يكن لهم دور محوري أساسي في حل المشكلات، فهم يعتمدون على التفكير بمنطق وبعقلانية. ومحاولة الوصول إلى التوازن ما بين الجانب النفسي، وبين الجانب العقلاني. ففيهم يتم القيام بجمع المعلومات المطلوبة، وذلك ليكن القرار والتوجيه مبني على أساس علمي. والمتخصص يقم بالبحث عن لغة حوار مشتركة، وذلك لتحقيق الأثر المطلوب في نفس الشخص. فكثيرًا ما تتم عملية التوجيه في المقابلات الشخصية، التي تعتمد على التواصل المباشر. تهدف عملية التوجيه، وعملية الإرشاد أيضًا على وقاية الفرد وحمايته من الوقوع في الخطأ. وعلاج المشاكل والأزمات النفسية التي يعاني منها والتي تسبب له تشتت كبير. وتقوم العملية في الأساس على الاستراتيجية الانمائية.
تميل إلى تغيير المنظور ، لمساعدته في الحصول على الحل بنفسه. يتعامل مع التعليم والقضايا ذات الصلة الوظيفي. القضايا الشخصية والاجتماعية النفسية. المقدمة من أي شخص متفوق أو خبير الشخص الذي يتمتع بمستوى عال من المهارة والتدريب المهني. خصوصية فتح وأقل خاصة. سري الوضع واحد إلى واحد أو واحد لكثير واحد لواحد اتخاذ قرار عن طريق الدليل. من قبل العميل. تعريف التوجيه التوجيه هو نوع من المشورة أو المساعدة المقدمة إلى الفرد خاصة الطلاب ، في مسائل مثل اختيار دورة دراسية أو مهنة ، أو العمل أو التحضير للمهنة ، من شخص متفوق في المجال المعني أو خبير. إنها عملية توجيه شخص أو الإشراف عليه أو توجيهه لمسار معين من العمل. تهدف العملية إلى جعل الطلاب أو الأفراد على دراية بصحة أو خطأ خياراتهم وأهمية قرارهم ، الذي يعتمد عليه مستقبلهم. إنها خدمة تساعد الطلاب في اختيار أنسب دورة لهم ، لاكتشاف وتطوير قدراتهم وطموحاتهم النفسية والتربوية. الإرشاد يؤدي إلى تطوير الذات ويساعد الشخص على التخطيط لحاضره ومستقبله بحكمة. تعريف المشورة يُعرّف مصطلح "الإرشاد" بأنه علاج حديث ، حيث يناقش الشخص (العميل) مشاكله بحرية ويشارك المشاعر ، مع المستشار ، الذي ينصح العميل أو يساعده في التعامل مع المشكلات.
التوجيه: "مجموع الخدمات التي تهدف إلى تقديم المساعدة للفرد على فهم نفسه على نحو أفضل وفهم المشكلات التي يعاني منها، والعمل على تزويده بالمهارات اللازمة التي يتمكن من خلالها من استغلال ما لديه من قدرات ومهارات واستعدادات ومساعدته لاحقا على تحديد أهدافه في ضوء الإمكانيات الشخصية البيئية". وهنالك من يرى التوجيه على انه "العملية التي يتم من خلالها التوفيق ما بين الفرد وما لده من خصائص وفرص ضمن البيئة والتي من خلالها يمكن توفير المجال الذي يؤدي إلى النمو الفرد وتربيته بطريقة سليمة". أو هو "المجهود المقصود الذي يبذل من قبل مقدمي الرعاية والذي يهدف منه تحقيق نمو الفرد من الناحية العقلية". ومن تعريفات التوجيه أيضا أنه "عملية تقديم المساعدة للأفراد لكي يصلوا إلى فهم أنفسهم واختيار الطريق الصحيح الضروري للحياة وتعديل السلوك لغرض الوصول إلى أهداف ناضجة وذكية والتي تصحح مجرى الحياة". الإرشاد: "علاقة تفاعلية تنشأ ما بين المرشد الأخصائي والمسترشد (متلقي الخدمة) بهدف إحداث تغيير على السلوك وفهم النفس على نحو أفضل من خلال تفهم الظروف الحالية وحل المشكلات وتنمية الإمكانات المختلفة بما يحقق المطالب الذاتية في ضوء متطلبات المجتمع".