شاي الياسمين قد لا يعرفه الكثيرون، ولكنه منتشر في العديد من الدول العربية ،وقد لا يرغب البعض في تناوله لأنه إعتاد على تناول الشاي التقليدي، ولكن شاي الياسمين له العديد من الفوائد التي لا يعلمها البعض فما هو أصل شاي الياسمين ،وفوائده هذا ما سنعرضه بالتفصيل. شاي الياسمين: شاي الياسمين نوع من الشاي الأخضر مضاف إليه بعض أزهارالياسمين ويرجع تاريخه إلى أسرة سونغ التي حكمت الصين ما بين 960م و 1279م وله العديد من الفوائد الصحية. شاي,, الياسمين فوائد شاي الياسمين: 1-يساعد الجسم على تكوين عدد من البكتيريا المفيدة فى عملية الهضم ومحاربة البكتريا غير نافعة. فوائد شاي الياسمين الشيخ زايد. 2-يعمل زيت الشاي بالياسمين على مقاومة الخلايا السرطانية فيبطئ نموها ويكافح أيضاً سرطان البروستاتا 3-تخفيض نسبة الكولسترول، والدهون الثلاثية في الدم. 4-يحتوي الشاي على مادة الكاتشين ، وهذه المادّة لها قدرة عجيبة على حرق الدهون في الجسم ويعمل على تسريع فقدان الوزن 5-يعالج الشاي الأخضر بالياسمين الأرق فرائحته العطرة تعمل على تهدئة الأعصاب 6-يفيد الشاي الأخضر بالياسمين القلب لأنه يعمل على خفض نسبة الكولسترول التي تحمي القلب من الأمراض والسكتات الدماغية.
معلومة يفضّل اختيار أوراق الشاي الخضراء الطازجة؛ حيث تعتبر بأنّها الأفضل جودة والأغنى بمحتوياتها الصحيّة، أما بتلات الياسمين فيجب أن تكون ذات رائحةٍ فوّاحة.
وضعفه الألباني والسخاوي. في نهاية المقالة نتمنى ان نكون قد اجبنا على سؤال اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم، ونرجو منكم ان تشتركوا في موقعنا عبر خاصية الإشعارات ليصلك كل جديد على جهازك مباشرة، كما ننصحكم بمتابعتنا على مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك وتويتر وانستقرام.
نقلاً عن الأنباء تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
تخافوا ، لأن النعم لا تدوم. ما رأيك في قسوة الحياة ، وهل الحديث المنسوب لعمر رضي الله عنه (خشونة لا تدوم النعم) أو معناه صحيح ، وهل يؤجر الإنسان على هذا ، وإن كان النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك ، وإن كان الإنسان قد أثراه الله بنعمته ، فمن يفضل التقشف أو التمتع بهذا؟ هذا ما رزقه الله تعالى؟ وجزاكم الله خيرا. الرد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه. وأما في ما يلي: فالقول المنسوب لعمر بهذا المعنى المذكور في السؤال لا يثبت عنه ، والاستفادة مما جعله الله على الإنسان في المباح جائز ، وإن ترك ذلك زهدًا وتواضعًا. إلى الله تعالى واقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم. وقد ثاب عليه الله صلى الله عليه وسلم ، ولمزيد من التفصيل نقول: إذا سعى المسلم إلى النأي بنفسه عن الرفاهية واللذة في المأكل والملبس والمسكن ونحو ذلك بقصد التوقف بذلك. * قال سيدنا محمد صلوات الله عليه .... روح الكبرياء والغطرسة وسلك طريق التواضع والزهد ثم يؤجر عليها على مثال رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث كان قدوة في الزهد والالتفاف. بعيدًا عن الدنيا ومتعها ، وهو قادر على التمتع بها ، هو عليه صلى الله عليه وسلم ، نام على حصيرة أثرت على جنبه ، وبقي شهرين أو أكثر.