شقق في لوس انجلوس للايجار شقق للايجار في تبوك حي المروج التالي ← هذا الاعلان محذوف،،، شاهد الإعلانات المشابهة في الاسفل!
السلام عليكم وكل عام وانتم بخير للايجار شقتين الدور الثاني لا يتوفر مصعد حاليا (جاري تركيب مصعد)في حي النزهه على الشارع العام موقع حيوي وكل الخدمات متوفره.. عمر العقار 25 سنه تقريبا تم تجديد الشقق وجاري تجديد المدخل.. موقع حراج. عوائل **شقه تتكون من 4 غرف واسعه وصاله وحمامين ومطبخ وبلكونه ب30 الف على دفعتين ** شقه تتكون من غرفتين وصاله وحمام ومطبخ ومكيف سبلت راكب ب22 الف على دفعتين وبالتوفيق نوافيكم بالصور لاحقا للتواصل على الخاص مع تحديد الشقه المطلوبه 93021373 المبايعة وجها لوجه بمكان عام وبتحويل بنكي يقلل الخطر والاحتيال. إعلانات مشابهة
الفرق بين اليهود والنصارى والاعراب (البدو العرب حسب التفاسير! ) في الاسلام كلنا متفقين على ان اليهود كفار وعدم مولاتهم واجب اسلامي بل ان كرههم واجب كما قالي لي الكثير من اخوتي المسلمين لانهم كفار ولكن هنالك الكثيرين يتناسون ان بدو هلال وسليم وهم ممن طردوا الى شمال افريقيا اشد كفراً ونفاقاً من اليهود والنصارى والكفار لان خطرهم يكمن في انهم يدعون الاسلام ظاهراً وهم في داخلهم اشد كفراً وينافقون ونحن نشاهد افعالهم السيئة التي لا تحصى ولا تصدرالا من كافر ومن تطبع بطبعهم من الليبيين الاصليين وتشبه بهم بعد ان انسلخ عن اصله واصبح اعرابي، بالاضافة لاهل المدينة من الأوس والخزرج.
لا أبالغ إذا قلت إن تأثير اليهود في كندا يعادل ألف مرة تأثير المسلمين فيها. ولا أبالغ وإذا قلت إن أملاك اليهود في كندا تعادل أكثر (من عشرة آلاف مرة) أملاك المسلمين فيها. ولا أبالغ إذا قلت إن المسلمين هم أكثر التجمعات الدينية صراعاً مع بعضهم البعض. ولا أبالغ في زيادة الألم إذا قلت إن المناطق التي يسكنها المسلمون أو يتجمعون فيها هي الأكثر فقراً والأقل أمناً والأرخص سعراً. في المقابل الأحياء التي يسكنها اليهود هي الأرقى والأجمل والأثمن والأكثر أمناً. وإذا انتقلنا إلى المستوى السياسي والانتخابات فتأثير المسلمين على الحركات السياسية في الغرب هي أقرب إلى (الصفر المطلق). ومن يريد أن يأخذ مثالاً يمكنه أن يقرأ موقف الأحزاب الكندية من الهجوم الإسرائيلي الأخير على غزة. أين مصدر الرعب. الزيادة العددية في البشر؟ هنا نقر أن عدد المسلمين في كندا يزيد على مليون نسمة بينما عدد اليهود لا يزيد على ثلاث مئة ألف. وإذا كان للكثرة أي دلالة على القوة فعلينا أن نتذكر أن عدد المسلمين في العالم أكثر من مليار ونصف المليار بينما عدد اليهود لا يزيد على ثلاثين مليوناً. بعد هذا الاستعراض البديهي والمعروف عن حال المسلمين في الدول الغربية مع الأسف عدت وقرأت المقال الذي يشير إلى رعب اليهود من انتشار الإسلام في الغرب.