يقع حقل الشيبة في رمال الربع الخالي، تعد المملكة العربية السعودية من أكبر دول شبه الجزيرة العربية، حيث أنها تضم العديد من المناطق الجغرافية الواسعة في مختلف المناطق في المملكة، حيث أنها أرض مليئة بالمناطق الرملية والمناطق السياحية الجذابة في مختلف مناطقها، حيث تعتبر رمال الربع الخالي أكبر صحراء رملية في عالم، والجدير بالذكر على أنها جزء من الصحراء العربية رابع أكبر صحراء في العالم، حيث أنها تحتل الثلث الجنوبي الشرقي من شبه الجزيرة العربية، حيث أنه يتجزأ ما بين السعودية واليمن وعمان والإمارات، لكن أعظم جزء منها يتواجد داخل الأراضي السعودية. يعد حقل الشيبة من أكبر الحقول التي تتواجد في المملكة العربية السعودية، حيث أنه يقع في جنوب شرق المملكة العربية السعودية في الربع الخالي، والجدير بالذكر على أنه يبعد حوالي 10 كيلومترات عن الحدود الجنوبية لإمارة أبو ظبي، حيث أن شركة أرامكو السعودية بضخ النفط من هذا الحقل في سنة 1998م. إجابة السؤال/ عبارة صحيحة.
ذات صلة تقرير عن بلد المليون شهيد بلد المليون نخلة بلد المليون شهيد بلد المليون شهيد، هو اسمٌ يُطلقُ على الجمهوريّة العربية الجزائرية، وقد لقّبت بهذا لكثرة ما ارتقى منها من شهداء في مواجهة الاحتلال الفرنسي للبلاد من أجل تحريرها. استمرّت الثورة الجزائريّة لتحرير الجزائر حوالي سبع سنوات ونصف السنة. الموقع والمدن الرئيسية تقع الجزائر في موقع متوسط بين دول شمال إفريقيا؛ حيث توجد حدودها تماماً على سواحل البحر الأبيض المتوسط، في الشمال الغربي من إفريقيا، وتحدّها من الشرق تونس، وليبيا، ومن الجنوب النيجر وجمهوريّة مالي، ومن جهة الغرب الصحراء الغربية، ومملكة المغرب، وموريتانيا، وتحتوي الجزائر على ثلاث مدن كبرى رئيسية، هي الجزائر العاصمة، ومدينة وهران " ميناء "، ومدينة قسنطينة المشهورة بجسورها المعلقة، ومدينة عنابة " ميناء ". المساحة كانت الجزائر ثاني أكبر دولة إفريقية بعد السودان، وبعد أن انقسم السودان عن جنوب السودان، أصبحت الجزائر هي أكبر دولة إفريقية، حيث تبلغ مساحتها مليونين وثلاثمئة وواحد وثمانين ألفاً وسبعمئة وواحد وأربعين كيلومتراً مربّعاً. الموارد الطبيعية والثروات الاقتصادية تحتوي الجزائر على الكثير من الموارد الطبيعيّة؛ فبالإضافة إلى التنوع المناخي والجغرافي ووقوعها على سواحل البحار، يوجد فيها البترول، والغاز الطبيعي، كما تحتوي على كميات من الرصاص، والزئبق، والزنك، واليورانيوم، والحديد، والفوسفات، كما تضم أراضيها غابات كثيفة تقع قرب سواحل البحر الأبيض المتوسط، وتضمّ العديد من الأشجار مثل أشجار السرو والسنديان والخروب والفلين، وتنمو فيها العديد من النباتات خصوصاً نبات الحلفاء، والنباتات الشوكية.
لماذا سميت الجزائر ببلد المليون شهيد سميت الجزائر ببلد المليون شهيد أو بلد المليون ونصف المليون شهيد تيمنًا بأعداد الشهداء الذين رووا تراب الجزائر بدمائهم الطائرة في ثورة التحرير الوطني التي استمرت لسبع سنواتٍ ونصف السنة، ومن أبرز محطات ثورة التحرير الوطني: تأسيس اللجنة الثورية في 23 آذار سنة 1954م لتوحيد الجهود في العمل، وجاءت بمبادرةٍ من أبرز قدماء المنظمة السرية. مباشرة العمل من قبل أعضاء اللجنة البالغ عددهم 22 لغاياتِ الكفاح المسلح والتحضير له، وقد تفرعت عنه لجنة قيادية يبلغ عدد أعضائها 6 قادة. إعلان اليوم الأول من شهر نوفمبر سنة 1954 عن تاريخٍ لإنطلاقةِ الثورة التحريرية مع إعلان بيان يكشف تفاصيل الأهداف والأسباب والأساليب المتبعة في ذلك. في يوم 1 نوفمبر احتشد أكثر من 3000 مجاهد وشنوا هجومًا على تعمارية. تجددت أنفاس الثورة مرة أخرى في 20 آب سنة 1955م بطابعٍ شعبي كلي، مع تبديد أي إدعاءات بالخيانة والتعاون مع الاستعمار الفرنسي. اندلاع الثورة وعمومها في مختلف أرجاء الشمال القسنطيني، وحظيت باستجابةٍ شعبية عظيمة. البدء بشن عملياتٍ هجومية شجاعة استغرقت 3 أيام متتالية، فأرهقت الأرواح إلا أن جيش التحرير قد أكد للعالم أن جيوش التحرير متمكنة من تحرير الوطن.
محتويات: 1. بلد المليون شهيد: 2. الثورة التحريرية الجزائرية: 3. استقلال الجزائر: ها والمدن الرئيسية فيها: 5. المساحة والسكان: 6. الموارد الطبيعية والمناخ: 7. الإنتاج الزراعي والحيواني: الجواب: الجزئر 1. بلد المليون شهيد: سميت الجزئر ببلد المليون شهيد، لأنها كانت مستعمرة من طرف الفرنسيين لمدة قرن واثنين وثلاثين سنة (1830م – 1962) ، ولمواجهة هذا الاحتلال، فقدت الجزائر مليون ونصف شهيد فداء للوطن من بين ثلاثة ملايين جزائري، لهذا تسمى اليوم "بلد المليون شهيد"، وفي ظل هذه المقوامة شهدت الجزائر الكثير من العذاب والظلم بشتى أنواعه، ولكن كانت هناك خسائر أيضا عند الفرنسيين بحيث قتل 3336 فرنسي وجرح 92329 وذلك بين (1830م – 1851م) ، ونالت الجزئر استقلالها عام 1962م، وذلك بعد الثورة الكبرى التي دامت لسبع السنوات ونصف. 2.
3. استقلال الجزائر: استقلت الجزائر عام 1962م ، وذلك بعد قرار تحدث في أمر فتح سلسة من المفاوضات مع جبهة التحرير، وهذا صادر عن قرار وأول رئيس للجمهورية الفرنسية الخامسة "تشارلز ديغول"، وانتهى ذلك بتوقيع اتفاقية أفيان في آذاتر لعام 1962م ، ليجري بعدها استفتاء في 8 نيسان من نفس العام، فكانت النتيجة الاستفتاء 91% من المؤيدين للإتفاقية، وتم اجراء استفتاء آخر في نفس العام من واحد تموز، فكانت نتيجته 99. 72% مؤيدين للاستقلال و 0. 28% من القلة الرافضيين له. فاستقلت الجزائر بعدها، وبدأ الأوروبين مغادرة البلاد بعد أشهر قليلة، خوفا من موتهم على يد منظمة التحرير الدولية، فكتضت فرنسا بالمهاجريين مما خلف أزمة لديه، وعرفت الجزائر أيضا أزمة من خلال محاولات الإنقلابية العسكرية من طرف منظمة القوات المسلحة صحبة عسكريين من فرنسا، وذلك بقيامها بمجموعة من التفجيرات في البلاد ومحاولات الإغتيال، والتي كان الهدف منها وقف استقلال الجزائر. ها والمدن الرئيسية فيها: في وسط شمال إفريقيا تقع الجزائر، بحيث تطل على سواحل البحر الأبيض المتوسط من الشمال، وفي الجانب الشرقي تحدها تونس، وليبيا، ومن جهة الغرب تحدها المملكة المغربية، وموريتانيا، وفي جهة الجنوب تحدها جمهورية مالي والنيجر.
العاصمة الجزائرية الجزائر تعدّ من أهم مدن الدولة وأكبرها، حيث تحتوي على أكبر نسبةٍ من عدد السكان، تليها مدينة وهران (ميناء)، فالقسنطينة المشهورة بجسورها المعلّقة، لننتهي بمدينة المدية التي تُعدّ أصغر مدن الجزائر. المساحة والسكان تحتلّ الجزائر المرتبة الأولى من حيث المساحة عربياً وإفريقياً، أما على مستوى العالم فتحتل المرتبة العاشرة. يقطن معظم الجزائريين في شمال البلاد، حيث المناخ المناسب والأراضي الخصبة، ويُقدّر عدد سكانها بأربعين مليون نسمة لعام 2016م، وتبلغ مساحتها مليونين وثلاثمئةٍ وواحدٍ وثمانين ألفاً وسبعمئةٍ وواحدٍ وأربعين كيلومتراً مربّعاً. الموارد الطبيعية والمناخ تتميّز الجزائر باغتنائها بمصادر الطاقة المتعددة من بترولٍ وغازٍ طبيعي، خاصّةً في مناطقها الجنوبية، وتعدّ من أهم الدول الغنية بالمعادن منها: الحديد، والزنك، والرصاص، والباريت، كذلك المعادن الثمينة كالألماس والذهب، بالإضافة إلى احتياطها الكبير من الإسمنت والحجر الجيري والجبس. يسود المناخ المتوسط مناطق الجمهوريّة الجزائرية، فيكون الطقس معتدلاً مُمطراً في فصل الشتاء، وحاراً جافاً في فصل الصيف. الإنتاج الزراعي والحيواني تلعب الزراعة دوراً هاماً في اقتصاد الجزائر؛ حيث تميّزت الجزائر بزراعة الحبوب، وتغطّي الأشجار المثمرة مساحةً واسعة من أراضيها، من ضمن هذه الأشجار: الزيتون، والنخيل، والكروم، والحمضيات، كما تشتهر الجزائر بزراعة الطماطم والبنجر والتبغ، كما تعتني الجزائر بالثروة الحيوانية، فتعتبر الأبقار، والأغنام، والخيول، والجمال من أهمّ منتوجاتها الحيوانية؛ حيث تتصدر تربية الأغنام الإنتاج الحيواني فيها.
[٤] ويضاف ضمن الإجابة عن سؤال: "لماذا سميت الجزائر بهذا الاسم؟، بأن في ظل الاستعمار الفرنسي في الفترة الواقعة ما بين 1852-1871م، تم تنفيذ قانون السكان الأصليين من قبل الاستشاري الفرنسي عام 1865م، وكان موجب هذا القانون السماح للمسلمين بتقديم طلب الحصول على الجنسية الفرنسية الكاملة، واتبع هذا الإجراء عددًا قليلًا منهم، بسبب اشتمال القانون بتخلي الشخص عن حق الشريعة الإسلامية بالتحكم في مسائله الشخصية، وذلك الأمر يعد نوعًا من الردة.