دعاء الرزق الحلال لزوجي يا رب أكرم زوجي وحبيبي بكل خير، كما أسألك ربنا أن تصرف عنه كل سوء. اللهم إذا كان رزق زوجي في السماء فأنزله، وإذا كان رزقه في الأرض فأخرجه اللهم برحمتك وكرمك. أسألك يا مولانا أن تقرب الرزق إلى زوجي إذا كان بعيدًا، وأن تيسره له إذا كان عسيرًا. اللهم بارك لنا فيما أعطيتنا،كما أسألك أن تسهل علينا سبل الحلال الطيب. اللهم إني أسألك الكسب الطيب، والمال الحلال الوفير الذي يغنيني عن سؤال خلقك يا رب العالمين وربي. أسألك اللهم الفلاح والنجاح في الدنيا، كما أسألك الفوز بالجنة في الآخرة. اللهم فك الكرب، ويسر الرزق، وأذهب اللهم عنا الحزن والبلاء. ربنا لك الحمد على ما أعطيت، ولك الحمد ربنا على رزقتنا وأوليت. اللهم اجعلنا من عبادك المباركين، واجعلنا اللهم من عبادك الطائعين المتقين. أدعية الرزق مكتوبة اللهم ارزق زوجي العمل الذي يكون سببًا في رزقه الوفير، وماله الكثير. أسألك اللهم أن تكفينا بحلالك عن حرامك، وأن تكفينا ربنا بفضلك وكرمك عمن سواك ربنا. اللهم صب علينا الخير صبًا، وافتح اللهم لنا من أبواب رحمتك. سبحان الكريم، سبحان من قامت بقيوميته السموات والأرض، سبحان من أرزاق الخلائق كلها عليه.
سنقدم لكم دعاء الرزق للزوج، ودعاء للزوج جميل ، وغيرها من أهم الأدعية التي سوف نقدمها لكم عبر موقع " لا تقنطُوا " لنشر المحتوى الديني، الزواج لغة: هو النكاح والجمع والضم. الزواج اصطلاحاً: هو عقد بين الرجل والمرأة وأساسه حل الاستمتاع بينهما، شريطة أن تكون المرأة أجنبية، أي ليست من محارم الرجل، كالنسب أو الرضاع وغيرهما. حيث يعتبر الزواج سبب رئيسي لحفظ النفس من الحرام، ولمشاهدة الأمور المحرمة والزنا، ف الزواج هو أساس العفة، و بالزواج تتكون المودة والرحمة والعطف والاحترام بين الزوجين، مما يعني حصول الطمأنينة والاستقرار. دعاء الرزق للزوج إن كل زوجة ترغب بأن يكون زوجها في أحسن حال ويكون رزقه وفير من أجل ان تكون حياتهم سوية مستقرة وفي سعادة، وفيما يلي سأذكر لكم أدعية للزوج بالرزق وهي كالآتي: "اللهم ارزق زوجي رزقا لا تجعل لاحد فيه منة ولا في الاخرة عليه تبعه برحمتك ياارحم الراحمين". "اللهم ارزق زوجي الجنه فانهم جنة حياتي. اللهم ارزق زوجي وافتح عليه كل أبواب الرزق واجعل كل الخير في طريقه يا ارحم الراحمين". "استودعتك يا الله قلب زوجي وراحته وعافيته اللهم اني أعيذه من الم يخفي إبتسامته اللهم ارزقني فيضا من السعادة".
دعاء لجلب الزوج الصالح – اللهم إنك على كل شيء قدير ارزقني الزوج الصالح الذي يعينني على أمور ديني ودنياي. – اللهم أرزقني زوج يكون لي خير سند في الدنيا وفي الآخرة وان أكون خير له في الدنيا وفي الأخرة. – اللهم ارزقني زوج يسعدني في حياتي وأن يكون خيراً مما استحق وأن تقنعني وأهلي بهِ وتقنعنه وأهله بي. – اللهم زوجني من هذا الشخص زوجاً حلالاً على سنتك وسنة حبيبك يا رب. – باسمك اللهم العزيز المُعتز أن ترزقني زوج صالح وعلى خُلق وميسور الحال يا رب العالمين. – ربي أرزقني وبنات المسلمين أزواج صالحين وذرية صالحة ربنا وتقبل دعاء. – اللهم اني استودعك جميع أموري في الدنيا وأدعوك أن تستجيب يا أرحم الراحمين أرزقني زواج صالح يخافك ولا يظلمني أبداً وألقي عليه محبتي يا الله. – يا رب احفظني من الحرام وحببني في الحلال وارزقني زوج صالح وارزقني منه بالذرية والصالحة واجعلني الزوجة الصالحة له امين يا رب العالمين. – اللهم أعوذ بك من تأخر وبطء زواجي وأن ترزقني أكثر مما استحق يا رب العالمين. – اللهم قدر لي الزوج الصالح الذي يعننني على الحياة اللهم احفظني من وقوعي في الحرام وارزقني زوج صالح. – يا رب بكل اسم سميته لنفسك أن ترزقني الزوج الذي يخافك، اللهم عظمني في قلبه وأسعدني به في حياتي.
"اللهم إن كان رزق زوجي في السماء فأنزله، وإن كان في الأرض فأخرجه، وإن كان بعيدًا فقرّبه وإن كان قريبا فيسّره، وإن كان قليلًا فكثره، وإن كان كثيرا فبارك له فيه". "اللهم اكفي زوجي بحلالك عن حرامك، وأغنه بفضلك عمن سواك، يا أرحم الراحمين". والى هنا نكون قد وصلنا الى ختام مقالنا الجميل والمميز عبر موقع " لا تقنطُوا" لنشر المحتوى الديني، والذي من خلاله قدمنا لكم العديد من الأدعية ومنها: دعاء لزوجي بالسعاده، ودعاء الفرج للزوج، نتمنى أن تكونوا قد استفدتم من هذا المقال ونال إعجابكم نلقاكم في مقال آخر ودعاء آخر بإذن الله.
اللهم سهل الرزق، وكثر اللهم الرزق، وبارك فيه حتى لا نحتاج إلى أحد سواك. اللهم ألف بيني وبين زوجي، وبارك اللهم فيما بيننا، واصرف عنا كل عين وحاسد. يا رب أسألك أن ترزقنا من اليقين ما تهون به علي وعلى زوجي من مصائب الدنيا. وأسألك اللهم من الطاعات ما تدخلنا به جنتك، وتعافينا بها من النار. دعاء تيسير الحال والتوفيق في العمل اللهم أصلح لزوجي سريرته وعلانيته، كما أسألك أن تصلح له جسمه ، وعافه في ماله وأهله. اللهم بارك لنا في أولادنا، وبارك اللهم لنا في أهلنا، ولا ترينا فيهم يا رب مكروه أبدًا. أسألك اللهم أن تجمع بين قلبي وقلب زوجي بالخير والبركة، كما أسألك أن تديم الستر والمحبة علينا. اللهم أدم السعادة علينا، واصرف عنا الحرام الذي يخرب البيوت ويهدم الأسر. اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو سبب فوزنا ونجاتنا يوم القيامة. أصلح اللهم لنا آخرتنا التي إليها مردنا، وفيها عاقبتنا. اللهم أصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا، وفيها حياتنا ، واجعلها اللهم سعيدة طيبة. دعاء تيسير الأمور وتفريج الكرب اللهم يا قاضي الحاجات، و يا مجيب الدعوات، و يا مقيل العثرات اغفر لنا ما قدمناه من ذنوبنا وما تأخر منها. أسألك اللهم أن تفرج الكرب، وأن تكفينا الهم، وأنت تباعد بيننا وبين الأحزان والأنكاد.
وهذا الأمر لا ينسجم مع الإٍسلام، بل ويرفضه، إذ للمرأة الحق في أن تأخذ حصّتها من الميراث كغيرها من الورثة، ولا يجوز حرمانها منه بحججٍ واهيةٍ وساقطةٍ بنظر القانون الإسلامي. بل نجد أن تفضيل الذكر على الأنثى يعود حتى إلى مرحلة الولادة، فإذا أنجبت المرأة بنتاً، نرى أن الأب في الكثير من الأحيان يكون كارهاً ممتعضاً وغير راضٍ؛ لأنّه يريد أن تلد له ولداً. ولا تزر وازرة وزر أخرى معنى. وكم من النساء قد طلَّقهنَّ أزواجهنَّ لأنّهنَّ لا يلدن إلّا البنات؟ وهذا التقليد كان سارياً في الجاهلية قبل الإسلام وحاربه ديننا، إلّا أنّه عاد وتسلّل إلى مجتمعاتنا عبر الأعراف والتقاليد. وقد قال القرآن عن ذلك ﴿ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ ﴾ (النحل: 58 59). فوأد البنات الآن لم يعد له وجود، ولكنّ التمايز في المعاملة لا زال موجوداً، حتّى أنّه في بعض الأعراف الموجودة الرجال لا يورِّثون البنت أصلاً؛ لأنّه قانون العائلة أو العشيرة، ويقدّمون هذا العرف على حكم الله في توريث المرأة. وأمّا القسم الثالث، وهو المشتمل على ما يخالف وما لا يخالف الإٍسلام، فالمقبول منه "ما لا يخالف" والمرفوض منه "ما يخالف"، وهذا يعني أن هذا القسم ليس مقبولاً بالكامل ولا أنه مرفوض بالكامل.
وهذا ظلم لا يقرُّه الإسلام، ولا يعترف به، وينهى عنه، باعتبار أن هذه العادة السيّئة تؤدّي إلى شرذمة المجتمع وتمزيقه وإيجاد عداوات وأحقاد لا داعي لها، فضلاً عن إعاقتها لحركة المجتمع السليمة المحققة للأهداف والأغراض المشروعة للناس، ولذا قال القرآن الكريم ﴿ وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ﴾ (الأنعام: 164) ، وقال أيضاً ﴿ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلاَ يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً ﴾ (الإسراء: 33). فالإسلام أقرَّ في هذه الحالة بقتل القاتل لا غير دون غيره، وأعطى ولي الدم الإذن في الاقتصاص، ولكن من القاتل نفسه دون غيره. 3ـ ميراث المرأة: إن الناس في الكثير من مجتمعاتنا الإسلامية لا يتعاملون مع المرأة كما يتعاملون مع الرجل، فلو فرضنا أن رجلاً قد مات وترك ميراثاً، فهنا نرى أن هذا الرجل قبل موته قد يوزِّع ثروته على أولاده الذكور فقط، أو يطلب من الذكور أن يعطوا أخواتهم شيئاً ما مقابل حرمانهن من ميراثهن الحقيقي، وهذا التقليد راجع إلى تفضيل الرجل على المرأة بشكل عام. خواطر تربوية – الصفحة 32 – بصائر. ولا شكّ أن هذا مخالف لأحكام الإسلام في الميراث الذي حدَّد لكل وريث حصته، وأعطى الذكر ضعف حصة الأنثى نظراً لموقع كلّ واحد منهما في المجتمع، ولكن مع هذا نرى هضم حقّ المرأة في التّركة لا زال معمولاً به في العديد من ساحاتنا الإسلاميّة، وذلك بحجة أن ميراث المرأة إذا تزوجت من خارج إطار العائلة سوف يذهب للغرباء، وهذا ما يوافق عادة جاهلية كانت موجودة.
كذلك عندما يتعلّق الأمر بالمسلمين والمسيحيّين؛ كأن يسيء أحد من المسيحيّين إلى رمز إسلاميّ، أو أحد من المسلمين إلى رمز مسيحيّ، لا يجوز أن نأخذ البلد إلى ردود الأفعال. •لتوحيد المواقف الرافضة للفتنة إنّنا نتفهّم أنّ بعض الشباب المتحمّسين هنا أو هناك، يمكن أن يندفعوا بهذا الاتّجاه، لكنّ الذي يرقى إلى مستوى الخيانة الوطنيّة والخيانة الأخلاقيّة والإنسانيّة، أنّ قيادات سياسيّة أو دينيّة هي التي تتورّط في تحريض من هذا النوع وبهذا المستوى. واسمحوا لي أن أرفع الصوت في هذه المسألة؛ لأنّ هذا الموضوع لم ينتهِ، وسوف يتكرّر؛ لأنّ هذه حقيقة البلد، وحقيقة العالم اليوم. بطبيعة الحال، عندما يُساء إلى رمز إسلاميّ، يجب على علماء وقادة المسيحيّين أن يأخذوا موقفاً. وعندما يُساء إلى رمز وعنوان ومقدّس مسيحيّ، يجب على المسلمين أن يأخذوا موقفاً. تفسير ولا تزر وازرة وزر أخرى. وكذلك عندما يُساء إلى مقدّس سنّيّ، فعلى علماء الشيعة وقيادات الشيعة أن لا ينتظروا مطالبة، وكذلك فيما يعني السنّة. إذا اعتمدنا هذا الأصل وهذه المقاربة في المعالجة، نستطيع أن نتفادى المخاطر والخسائر والسلبيّات. وطبعاً، إذا كنّا نستطيع أن نصل إلى مجتمع لا يُسبّ فيه أحد ولا يُشتم، وأن نربّي ونهذّب ونضبط في الوقت نفسه، فهذا ممتاز جدّاً.
من القلب إلى كلّ القلوب: تكليفنا في زمن الفتنة(*) سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) ثمّة في لبنان حالة تفلُّت وانحطاط أخلاقيّ، وإسفاف وعدم انضباط، سواء في الشارع، أو عبر مواقع التواصل الاجتماعيّ، وأحياناً في وسائل الإعلام المرئيّة والمسموعة والمكتوبة، والأخطر من ذلك كلّه وجود صعوبة في ضبط هذا الأمر بشكل كامل. مسؤوليّتنا جميعاً؛ كلّ القوى السياسيّة والقيادات الدينيّة والسياسيّة في الدولة وفي المجتمع، وكلّ النخب، وكلّ من لديه إحساس بالمسؤوليّة، أن لا نسمح لبلدنا أن ينجرّ إلى الفوضى وإلى الفتنة، خصوصاً إذا كانت ذات طابع مذهبيّ أو سياسيّ. إنّ كلّ ما يحصل يهدّد بالانجرار إلى فتن مذهبيّة وطائفيّة وسياسيّة، وهذا الأمر سيستمرّ، إذ نشهده يوميّاً عبر مواقع التواصل، وأحياناً تسلّط عليه وسائل الإعلام الضوء. ولا تزر وازرة وزر أخرى. •الجيوش الإلكترونيّة تحيك الفتن كلّنا نتذكر عندما خرج شخص قبل مدّة عبر مواقع التواصل الاجتماعيّ بالصوت وبالصورة، وقال كلاماً مسيئاً بحقّ أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام، وقد استنكر الشيعة هذا الأمر، واعتبروا أنّهم استُهدفوا لأنّه تمّت إهانة إمامهم. وبتاريخ 6/6/2020م حصل أمر مشابه أيضاً، حيث تمّ عرض فيديو عبر بعض وسائل الإعلام يظهر فيه شباب يشتمون أمّ المؤمنين السيّدة عائشة زوجة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وقد اعتبر أيضاً إخواننا السنّة أنّ هذا استهداف وإهانة لهم، والتحقيق يجب أن يُظهر ما إذا كان ذلك الفيديو مفبركاً أو حقيقيّاً.