مساكم االله بالخير كيفكم ؟ ابي منكم استفسار عن جدول صيانة كامري 2013 كم اسعارها وش القطع اللي يغيرونها لأن موتر اخوي وصل صيانة 20 الف والموظف يقول تغيير بواجي وتشييك على الشكمانات والمساعدات والعكوس والزيوت والفلاتر وتشحيم ونسأل كم سعر الصيانه يقول مادري وناوين نسحب على الصيانه والله يخلي ابويمن وشكرا. لكم
– الكفرات: الكفرات (الاطارات) هي وسيلة تحرك السيارة عبر نقل الحركة من المحرك الى ناقل الحركة ومن ثم الى نظام الاتصال بالكفرات, ويجب أن نهتم بالكفرات وحالتها بصفة دائمة, والمحافظة على مستوى ضغط الهواء بداخلها وفحصها كل 5000 كم, وبعض الخبراء ينصح بتغيرها كل 50, 000 كم, ولكن هناك تاريخ صالحية مدون على الكفات يجب الانتباه اليه في حالة عدم سير السيارة الى هذه المسافات, أو حسب الحالة والطرق التي تسير بها السيارة. – تدوير وضبط اتزان الكفرات: حسب الجدول الدوري للصيانة المعتمد من قبل تويوتا, يجب تدوير وتغير مكان كفرات السيارة عند اول 10, 000 كم, ثم كل 20, 000كم, كما يجب فحص وضبط ميزان استقامة (ضبط زوايا وترصيص) الكفارات كل 30, 000 الف, أو حسب الحاجة في حالة حصول مشاكل عن سرعة 80 كم كالرجة او الاهتزاز اثناء القيادة. – السيور: تحتوي السيارة على عدد من السيور الخاصة بلاتصال بين محاور عدة مثل شاحن الطاقة للبطارية (الدينمو) أو ضاغط التكييف (الكمبروسور) وغيرها, ويحب فحصها كل 20000 كم, واستبدالها كل 450000 كم الى 60000 كم, حسب الحاجة. تويوتا - استفسار عن صيانة كامري. – البواجي: البواجي هي نقاط احتراق الوقود على أسطوانات محرك السيارة, ويجب فحصها عند اول 20, 000 كم, وتغيرها عند 40, 000 كم (في حالة نوعية البواجي العادية تغير كل 20, 000 كم, أما في نوعية اريديوم 100, 000 كم.
– سائل البطارية: يجب القيام بفحص سائل البطارية عند اول 1000 كم, ثم كل 5000 كم, مع قياس مستوى الشحن الداخل على البطارية من الدينامو (مولد الطاقة). جدول صيانة تويوتا كامري 2011 في الرياض. – دائرة تبريد المحرك: دائرة تبريد المحرك (الررداتير), هي من اهم مقومات الحفاظ على السيارة وتشغيلها بصفة خاصة ' فطبيعة الطقس وارتفاع درجة الحرارة في منطقتنا العربية لها بالغ التأثير, ودائرة التبريد تحتوي على سائل تبريد يجب فحص مستوى هذا السائل بصفة دورية شبه يومية, وكذلك فحص سائل التبريد وأيضا الخراطيم والواصلات الخاصة كل عند أو 1000 كم, ثم كل 5000 كم, وتفريغه وتغيره بالكامل كل 40, 000كم الى 60, 000 كم. – فلتر الهواء: أن لفلتر الهواء تأثير كبير في انتظام دورة تشغيل السيارة أثناء القيادة و وعليه يجب فحص فلتر الهواء عند اول 1000 كم, ثم القيام بتنظيفه من الاتربة كل 10, 000 كم, وتغيره بالكامل بعد 40, 000 كم. – فلتر البنزين: هناك بعض الشوائب التي قد تكون موجود في البنزين الذي يتم استخدامه في السيارات, وهذه الشوائب تتسب في مشاكل تؤثر على عملة الاحتراق وهو ما ينعكس على انسيابية التشغيل واثناء القيادة, وهنا يجب تغير فلتر البنزين بصفة دورية كل 80, 000 كم.
«عاطل عن الحرية» هو عنوان البرنامج التلفزيوني الأسبوعي الذي بدأت بعرضه شاشة «إم تي في»، ضمن شبكة برامجها الجديدة. هدف البرنامج، كما يقول معدّه ومقدمه سمير يوسف، نشر التوعية بين المواطنين بحيث يتعرفون إلى قصص وحكايات بعض المجرمين، الذين ارتكبوا جرائمهم عمدا، وهم اليوم نادمون على فعلتهم. ويقول يوسف في حديث لـ«الشرق الأوسط»: «لقد رغبت من خلال استضافتي عددا من المساجين الذين ينفذون عقوبتهم، أن يكونوا عبرة للآخرين ودرسا لهم، كي لا يستسهلوا ارتكاب الجرائم، وأن يعرفوا سلفا ما ينتظرهم من عقوبات في حال أقدموا عليها». وأشار سمير يوسف الذي احتل برنامجه مساحة ذهبية على الشاشة الصغيرة، كونه يُعرض مساء كل أحد، بعد نشرة أخبار الثامنة مساء مباشرة، إلى أن بعض تلك القصص مؤلمة جدا ومؤثرة، وأنه تداركا لتفشي هذه الآفة قرر القيام بهذه الخطوة الإعلامية التي من شأنها أن تسهم في الحد منها، لا سيما أن هذا الموضوع يجري التطرق إليه لأول مرة بهذا الأسلوب. يتنوع ضيوف «عاطل عن الحرية» ما بين رجال ونساء ارتكبوا جرائم قتل في «ساعة تخلي» كما يقول مقدمه، فيروون في حوارات مباشرة معهم كيف خططوا وارتكبوا جريمتهم، وأيضا كيف تغيرت نظرتهم اليوم للأمر بعدما أمضوا قسما من عقوبتهم وراء القضبان.
علي فؤاد المولى من كبار المطلوبين في لبنان، إذ يوجد في رصيده أكثر من 800 مذكّرة توقيف، وملفّات كبيرة في تجارة المخدّرات على طريق المطار. جريمة مقتل والده ولجوئه لأخذ بالثأر مع شقيقه حسن المولى أدخلتهما السجن … مسيرة عائلة بدأت بتعاطي وترويج المخدرات وانتهى مصيرها في السجن. علي المولى يروي حكايته للإعلامي سمير يوسف في حلقة مميّزة من برنامج "عاطل عن الحرّية".. في تمام الساعة العاشرة والنصف من مساء يوم الجمعة في 23 شباط 2018، على شاشة تلفزيون "MTV". "محكمة" – الأربعاء في 2018/02/21
٦٦٧٨١ تسجيل إعجاب.
وحده سجن «بربر خازن» في بيروت الذي لا يعاني من هذه المشكلة، حيث يبلغ عدد المساجين فيه 50، بينما هو يتسع لنحو الـ80 شخصا. ويرى سمير يوسف أن المستشارين القانونيين والنفسيين الذين يستضيفهم في حلقات برنامجه، يلعبون دورا بارزا في توعية المشاهد بهذا الشأن، بحيث لا يتورطون بجرائم وأفعال قد تودي بأحلامهم وبمستقبلهم إلى مهب الريح. وأشار إلى أنه لكون نسبة الجريمة في لبنان ارتفعت في الآونة الأخيرة، لأسباب عدة، بينها الفلتان الأمني وعدم تطبيق القوانين، كان لا بد من تناول هذا الموضوع لتسليط الضوء على مرتكبي هذه الجرائم والوقوف على الدوافع التي آلت بهم إلى ارتكاب جرائمهم.
حتى الآن، استضاف سمير يوسف مساجين، بينهم من قتل شقيقه لخلاف حول إرث، أو زوجته لإقدامها على فعل الخيانة، أو حتى من أقدم على قتل عدة أشخاص (أربعة) لخلافات متراكمة أو بدافع السرقة وغيرها. ولكن هل يجري عرض هذا البرنامج أيضا من باب استقطاب تعاطف المشاهد مع المجرم، والتخفيف من الأحكام الاجتماعية القاسية عليه؟ يرد سمير يوسف: «لا، أبدا، كل ما أردنا الوصول إليه من خلال البرنامج هو تدارك ارتكاب الجريمة، وتسليط الضوء على حلول أخرى تتعلق باللجوء إلى القانون بدلا من أخذ الحق باليد، كما يُخيل لمرتكبها، فالمجرم عندما يقدم على فعلته لا يتصور مدى الأذى الذي يتسبب به لأفراد عائلته ولنفسه أيضا، فكان علينا تنبيه من هم خارج هذه اللعبة إلى الخطورة التي تحملها في طياتها». ويضيف: «وفي العبرة أيضا شق آخر يتناول أسلوب حياة المجرم في السجن من الناحيتين الوجدانية والاجتماعية، وضرورة تأهيل سجوننا لاستبدال عقوبات معينة واستخدام أسلوب ممارسة العمل وتزويد المحكوم عليه بمهنة معينة». ويستضيف البرنامج إضافة إلى المساجين الذين يشكلون العنصر الأساسي فيه، اختصاصيين في القانون وعلم النفس والاجتماع، ليعطوا الحلول التي كان يمكن أن تؤول إلى عدم ارتكاب الجرائم.
ثم تتسارع الأحداث، تروي الخادمة أنّ الجيران تجمّعوا والشرطة حضرت وألقت القبض عليها، ثم اختلقت قصة غير حقيقيّة في المحكمة، إلا أنّها حوكمت بالسجن المؤبد منذ العام 1998 لأن كلّ الأدلّة كانت ضدّها. البرنامج حاول الوصول إلى عائلة المغدورة، ليتبين أنّ الزوج مات بعد زوجته بفترة وجيزة، وأولادهما سافروا إلى فنزويلا، إلا أنّ البرنامج أكّد أنه حصل على إذن بعرض الحلقة دون ذكر اسم المغدورة، التي لم تتمكّن من الدفاع عن نفسها، بعد أن قتلت بيد قاتلة أعطاها البرنامج الحق في رواية تفاصيل جريمة لم يكن ثمّة شاهد عليها، وقام ممثلون بتجسيد الجريمة وترسيخ في ذهن المتلقّي صورة عن قتيلة ليست سوى مجرد نموذجاً سيئاً لربات المنازل اللواتي يدفعن الخادمة إلى ارتكاب جريمة بسبب سوء معاملتهن. قد تكون القتيلة واحدة من هذه النماذج وقد لا تكون، خصوصاً أن الخادمة اعترفت أنّها حاولت قتل زوج الضحيّة رغم معاملته الطيبة معها، إلا أنّ البرنامج عرض وجهة نظر واحدة، جانباً واحداً من الحقيقة، وبقيت الضحيّة في عيون المشاهدين مذنبة شاركت في الجريمة، عندما دفعت خادمتها إلى قتلها. 17 سنة قضتها القاتلة المحكومة بالسجن المؤبّد وراء القضبان، لم يزرها أحد، لم تعرف أي شيء عن عائلتها التي تقول إنّها قدمت إلى لبنان لتعيلها، ولم تفلح الجمعيات التي تواصلت معها طوال هذه المدّة في العثور على أثر لعائلتها.