مجمع العقيق الطبي - YouTube
وظائف قطاع خاص مجمع العقيق الطبي اعلن عن توفر وظائف طبية وقانونية شاغرة للنساء بعدة تخصصات للعمل في المدينة المنورة متوفر حالياً منذ 19 ساعة منطقة المدينه المنوره نساء 1- موظفة قانون – ادارة الرقابة والامتثال شهادة بكالوريوس في المجال سعودية الجنسية خبرة في نفس المجال 2- اخصائية فنية مختبر اخصائية مختبر وفحص دم حاصلة على التصنيف المهني 3- اخصائية فنية اشعة ارسال السيرة الذاتية الى البريد الالكتروني ادناه مع كتابة مسمى الوظيفة بالعنوان: للتقديم
أحمد سمير اختصاصي مختبر الاجنة مستشفى ازهار الخاص د. أحمد سمير PROFILE د. مواهب حسن بلال طبيبة عامة مستشفى ازهار الخاص د. مواهب حسن بلال PROFILE د. باسل عبد الهادي د. باسل عبد الهادي PROFILE د. سامر رحال د. سامر رحال PROFILE الدكتور أسامة يونس اخصائي زراعة وتجميل الاسنان ازهار كوزمو كلينيك الدكتور أسامة يونس PROFILE الدكتورعلي الزبيدي اخصائي طب وجراحة الانف والاذن والحنجره مستشفى ازهار الخاص الدكتورعلي الزبيدي PROFILE د. وظائف مجمع العقيق الطبي- طريقة التقديم. ايمان حمدان اخصائية الامراض النسائية والتوليد مجمع ازهار الطبي د. ايمان حمدان PROFILE د. سهى حسن حميد د. سهى حسن حميد PROFILE الدكتور اركان بدر حسن اخصائي جراحة العظام والكسور مستشفى ازهار الخاص الدكتور اركان بدر حسن PROFILE الدكتور حسام عبد الفتاح اخصائي جراحة المسالك البولية مستشفى ازهار الخاص الدكتور حسام عبد الفتاح PROFILE د. لمياء أحمد اخصائيةالتحاليل الطبيه و الامراض السريرية مديرة مختبر مستشفي أزهار الخاص د. لمياء أحمد PROFILE الدكتور عمر طارق الحديثي طبيب عام مجمع ازهار الطبي المعبيلة الدكتور عمر طارق الحديثي PROFILE عرض الكل طبيب عام مجمع ازهار الطبي المعبيلة
6998 طريق الأمير محمد بن سعد بن عبد العزيز ، حطين ، الرياض 13516 4434 ، المملكة العربية السعودية حطين الرياض
جميع الحقوق محفوظة لموقع وظائف المواطن © 2012-2022 سياسة الخصوصية - شروط و إتفاقية الإستخدام
نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس - YouTube
وجعل جزاءهم على ذلك خلودًا دائمًا في جنة لا انقضاء لها، مع ما ادخر لمن أطاعه مما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، فمن أمعن النظر في هذا، كان حَريًا ألا يذهب عنه وقتٌ من صحته وفراغه إلا وينفقه في طاعة ربه"، ولذا قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيم أفناه، وعن علمه فيم فعل، وعن ماله من أين اكتسبه، وفِيْمَ أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه "(رواه الترمذي). والصحة في الأبدان، يُسأَل المرء عنها يوم القيامة بما أدى بأعضائه من خير أو شر، قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: " إن أول ما يسأل عنه يوم القيامة - يعني العبد من النعيم - أن يقال له: ألم نُصِحَّ لك جسمك، ونُرْويك من الماء البارد "(رواه الترمذي). وكان من دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم- في كل غداة: " اللهم عافني في بدني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري، لا إله إلا أنت" (رواه أبو داود). شرح حديث "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس" - ملتقى الخطباء. ومن دعائه أيضًا -صلى الله عليه وسلم-: " اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميعِ سخطك "(رواه مسلم)، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم- لعمه العباس: " سل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة "(رواه الترمذي).
الواقع أن هذه الأوقات الكثيرة تذهب علينا سدًى، لا تنفع منها، ولا ننفع أحدًا من عباد الله، ولا نندم على هذا إلا إذا حضر الأجل؛ يتمنى الإنسان أن يعطى فرصة ولو دقيقة واحدة لأجل أن يستعتب، ولكن لا يحصل ذلك. ثم إن الإنسان قد لا تفوته هاتان النعمتان: الصحة والفراغ بالموت، بل قد تفوته قبل أن يموت، قد يمرض ويعجز عن القيام بما أوجب الله عليه، وقد يمرض ويكون ضيق الصدر لا يشرح صدره ويتعب، وقد ينشغل بطلب النفقة له ولعياله حتى تفوته كثير من الطاعات. نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس. ولهذا ينبغي للإنسان العاقل أن ينتهز فرصة الصحة والفراغ بطاعة الله ـ عز وجل ـ بقدر ما يستطيع، إن كان قارئًا للقرآن فليكثر من قراءة القرآن، وإن كان لا يعرف القراءة يكثر من ذكر الله عز وجل، وإذا كان لا يمكنه؛ يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، أو يبذل لإخوانه كل ما يستطيع من معونة وإحسان، فكل هذه خيرات كثيرة تذهب علينا سدىً، فالإنسان العاقل هو الذي ينتهز الفرص؛ فرصة الصحة، وفرصة الفراغ. وفي هذا دليل على أن نعم الله تتفاوت، وأن بعضها أكثر من بعض، وأكبر نعمة ينعم الله تعالى بها على العبد: نعمة الإسلام، ونعمة الإسلام التي أضل الله عنها كثيرًا من الناس، قال الله تعالى: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْأِسْلامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3]، فإذا وجد الإنسان أن الله قد أنعم عليه بالإسلام وشرح الله صدره له؛ فإن هذه أكبر النعم.