في مثل هذا اليوم ولدت اميرتي كبرت سنه وكبرت شقاوتها معاها اللهم اني استودعتك بداية سنه جديده من عمرها فاجعل القادم من عمرها اجمل مما مضى واسعدها وبارك لي فيها يارب العالمين. اليوم مو بس ميلادك الاحظ هذه الدنيا يوم جيتي فيها الجزء الحلو في هذا اليوم عيد ميلاد صديقتي وأختي و طفلتي وأكثر من ذلك، ميلادها حكايه لجمال هذا اليوم وجمال هذا السنه كل عام وأنتي بخير ياقلبي. مذهلة انت مثل شهرك و ميلادك يا أجمل من اليوم يوم ميلادها اليوم يحتضن عيد ميلاد طفلتي الحلوه ميلادها حكايه لجمال هذا اليوم كل عام و رسل السعادة و الفرح و الخير و السلام و نبض الحياة.
البرلمان الجمعة، 22 أبريل 2022 03:56 مـ بتوقيت القاهرة هنأ الدكتور محمد الصالحي عضو مجلس الشيوخ قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الكنيسة الأرثوذوكسية، والإخوة المسيحيين، بمناسبة «عيد القيامة المجيد»، متمنيًا لهم أن يعود على مصر والعالم بالخير والسلام.. وقال اتقدم بأصدق التهاني القلبية لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وجميع الإخوة المسيحيين بمناسبة عيد القيامة المجيد، متمنيًا لهم السعادة و السلام و الأمان"، وداعياً الله تعالى أن يحفظ مصر ويرعى شعبها العظيم، وان ينعم عليها بالخير والسلام والتقدم. واشار النائب الى إن ترابط المسلمين والمسيحيين هو حائط الصد القوي لمواجهة محاولات زرع الفتنة والتحديات التي تواجه بلادنا خارجيًا وداخليًا ، وإن التسامح والتماسك بين المسلمين والمسيحيين موجود في مصر منذ فجر التاريخ، مضيفًا أن ذلك هو أهم ما يميز الشعب المصري العظيم،وإنة بفضل هذا الترابط ستظل مصر بلد الأمن والأمان والسلام والمحبة، داعياً كل المصريين إلى الاحتفال بهذه المناسبة للتأكيد عن رفضهم التام لأي محاولة للنيل من نسيج الوطن الواحد ووأد أية محاولات للتفرقة بين المصريين،و مؤكدًا أن الأعياد فرصة متجددة لإظهار المودة والمحبة فيما بيننا.
وأعرب الدكتور الصالحي عن خالص أمنياته بأن يحفظ الله بلدنا وان ينعم عليها بالأمن والاستقرار تحت القيادة الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي
لا تلمني في هواها........ أنا لا أهوى سواها لست وحدي أفتديها.... كلنا اليوم فداها نزلت في كل نفسِ...... و تمشت في دماها فبها الام تغنت..... و بها الوالد فاها و بها الفن تجلى..... و بها العلم تباها كلما مر زمان...... زادها مجداً و جاها لغة القرآن هذي..... رفع الله لواها فأعيدو يا بنيها..... نهضة تحيي رجاها لم يمت شعب تفانى...... في هواها و اصطفاها ملحق #1 2021/03/19 من القائل لهذه القصيدة ؟ ملحق #2 2021/03/19 ما معنى: و بها الوالد فاها ؟ ملحق #3 2021/03/19 مشعل_الهلالي شكرا لمرورك
لا تلمني في هواها ( اللغة العربية( - YouTube
تبُ حتى أشتهرْ لا ولا أكتبُ كي أرقى القمرْ أنا لا أكتب إلا لغة في فؤادي سكنت منذ الصغرْ لغة الضاد وما أجملها سأغنيها إلى أن أندثرْ سوف أسري في رباها عاشقاً أنحتُ الصخر وحرفي يزدهرْ لا أُبالي بالَذي يجرحني بل أرى في خدشهِ فكراً نضرْ أتحدى كل مَنْ يمنعني إنه صاحب ذوقٍ معتكرْ أنا جنديٌ و سيفي قلمي وحروف الضاد فيها تستقرْ سيخوض الحرب حبرا قلمي لا يهاب الموت لايخشى الخطر قلبيَ المفتون فيكم أمتي ثملٌ في ودكم حد الخدرْ في ارتقاء العلم لا لا أستحي أستجد الفكر من كلِ البشرْ أنا كالطير أغني ألمي وقصيدي عازفٌ لحن الوترْ.
حالة بالإمكان تخيلها من خلال حال شاب لم يعد يهتم لأنين جده إذا ما تجاوز المئة عام من عمره باعتبار ان الدهر من المفترض ان يكون أكل عليه وشرب. لم تكن اللغات على اختلافها ومنذ نشأتها مجرد أبجديات تتألف منها الكلمات المنطوقة فحسب، لكنها عبارة عن بنيان من الفكر ومكنون ومضمون، تنسب إليها الهوية والانتماء، فضلاً عن ملازمة جوهرها للجنس البشري كاللازمة الموسيقية في اللحن. ولعل العبارات الفياضة تضيق في مغازلة لغتنا العربية التي، على ما يبدو، لم نعد نتذكرها إلا في حالات العشق والحب وهي التي لم تعد معشوقة أو محبوبة. كان بالمقدور أن نحيي المناسبة بمبادرات متواضعة، كأن تقدم الفضائيات، مثلاً، ما أمكن من برامجها يوم 21 فبراير باللغة العربية السليمة... عفواً.. قد أكون آذيت مشاعر الكثيرين من اللاهثين خلف الإسفاف والسطحية، أو ربما قدمت اقتراحاً يؤذي طبلات آذانهم... ثمة اقتراح آخر، إذاً، ماذا لو أجريت مسابقة في اليوم المذكور للتحدث بالفصحى؟! أو مسابقة في الإملاء أو في معاني الكلمات؟! أو ماذا لو قام متطوعون بحملة لتنظيف اللغة من الأخطاء والشوائب لتكون خالية من الأخطاء ولو ليوم واحد فقط؟! وإذا عجزنا عن تنفيذ أي من هذه المقترحات، ماذا، إذاً، لو صمتنا طيلة اليوم المذكور، لعل الصمت خير!
في حقيقة الأمر، وحسب تقديري المتواضع، فإن مشروع إحياء اللغة العربية واستعادة مكانتها في النفوس والعقول والضمائر يتطلب استراتيجية عربية وعملاً جماعياً منظماً، تجمعه رؤية تخرج عن المألوف وتفكر خارج إطار الصندوق الذي كتم أنفاس اللغة، فأصبح تدريسها منفصلاً عن سوق العمل التي تتخاطب بغيرها من اللغات، رغم وجود أكثر من نموذج ناجح حافظ على لغته وصنع من خلالها نموذجه الحضاري ونهضته الصناعية وتقدمه الإنساني، سواء التفتنا إلى شرق أمة العرب أو غربها أو حتى شمالها. ناهيك بتأثر اللغة العربية بما ينتشر حولنا من محاولات عشوائية ومشوهة لبنيتها على منصات التواصل الاجتماعي، الذي يختصر الأفكار، ويوجز الكلام، ويقفز على أصول السرد البلاغي والإثراء اللغوي الذي تحتاج إليه أي لغة لتحيا وتزدهر. قد يقول البعض، بأن المنصات نفسها تستخدم من قبل الآخر المتقدم، ويستمر عبر هذه الوسائل بنشر كل ما يهوى ويريد، ولكن مع فارق علينا التنبه له، وهو أن الفرنسي أو الصيني تنتظم أفكاره وينسج خياله من خلال وحدة واحدة للغته الأم بينما نحن -كعرب- تنساب لغتنا في بحور عشرات اللهجات التي تقترب من، أو تبتعد عن اللغة العربية في أدنى الحدود المقبولة لناطقيها.